آلغيَآبٌ : وٍشهٍوٍ آلغيَآبٌ ..!
غيَرٍ آحٍلآمً ٍ تِضيَعً بِوٍسٌطُ آسٌوٍآرٍ آلسٌرآبٌ
غيَرٍ جًرٍحٍ فْيَ ضميَرٍ يَشتِكَيَ جورٍ وٍعذَآبٌ
كَآلحقيَقةَ لوٍ تلآشًتْ وٍآخٌتفتْ خلفْ آلضبٌآبٌ ..
،
لا تراقب تفاصيل الامور و إخفض مِن معايير الحساسيه لديك
أحتسب كوب من اللا مبالاة في يومك
ستجد بأنك آصبحت أجمل ♥
،
غيآبگك ..
يزرع عيون آلبگآء في ضيقتهٌ آلموآل ..
و ينبت في طرف صوتي سؤآل يقول /
آنآ من لي ♡̷̷̷̷̷̷̷ !'
،
في بدآيإت الشتاء القديم استرجع
بهآ ذكريات الطفووله وكلماآ تذكرتهاا وحنيت الى
تلك الآيإم الرائعه..احسست بالحباات الثلج تطفي على جسدي
القشعريره من الآجوأء البآرده
فمآ اجمل تلك الايأام ..
،
“المستقبل في الدنيا شيء لا وجود له ،
إنه يوم لن يأتي أبداً لأنه إن جاء صار ( حاضراً )
وطفق صاحبه يفتش عن( مستقبل ) آخر يركض وراءه..
علي الطنطاوي..،
على فكرَه . . ترآ فِ دإخلِي /قلِب
! تععّب . . مَن كِثر : إهمآلِك
،
رائحة الذكرى تلتصق دائما بكل الأشياء ، بكل الأماكن ، بكل الأشخاص لا نسيان يُجدي معها ولا تناسي !!!
،
في لحظات الوداع
قل ما تريد دون تردد, أو خوف , أو خجل . ,
فُربما لا تمنحك الحياة فرصة أخرى لقول ما تريد ,
،
وحتىْ سآعة آلغرفةْ . .
فيْ " بعدكُ " صآبهآ إحبآطْ , تمدٌ آلعقربْ
وترجعْ . . تعدْ آلوقتْ بْ (آلمعكوِسَ ) !
،
إذا أردت أن تَعرف ،
تفاصَّيل قصة ( حُب) أي إمرأة !
أستمع لـ أُغنيتها المفضلة
،
مآتمنيت البكآءَ يوماً !
ولكن همّ الزمَآنْ آبكَآنيْ ,
تمنيت آنْ آعيِشْ كَمَآ تريدْ نفسيْ
ولكنْ عآشَتْ نَفْسِيْ كمَآ يُرِيدْ زَمَآنيْ .!
،
في بعــض الاحيآآن تلاحظ
أغنيــهـ تقبع في آخر جهأآزي
وتقوؤم بتشغيله
وبمجرد تشغيلك لهآأ تعيدك سنوؤآات للخلف
وكآنك تعود لتعيشها بكآآفه
ذكرياتها وكآن الزمن عاد بك
للحظهـ سمآأعك هذهـ الاغنيه „
،
عندما يتغير شخصّ مـــآ. .
ويدعي انه لـــا يجدّ وقتاً لـِ محادثتكْ ,
بينما لديه آلوقتّ الگافيّ
لجميع اشغاله اليوميه إلــــاا إنت
إذهب بـهدوء و غادرّ عَالمه
لا تسأله :لما و كيفّ و متى ؟
فقط إذهب ,
لـِيفيقّ مِن غيبوبته يوماً ويبحث عنك
،
غآبوآ : /
ونفسي من آلمشآوير :
( طآبت
من ككثر مآنولة عليهم !
. . تعببنآ
،
ثوووآني ؛ يَ بْقايآ الأإمْسسَ
قبل لآ نطِوي‘آلمآضٍيْ _
+ أبببَي أككّتب | على آإلهآمشْش
مُجرَد [ تجربة ] و عَدّت
،
عندمآ تشْعرَ بِ ﭑلبردَ ،
ويمسك احدهم ب گلتآ ,‘
يَديگْ ويضَمّهمآ إليه }.
تهدا نفسك و{تستكن
! رَووحگْ
*لغة مليئه بِ ﭑلآحْسَآسَ
لآ تعَرِفُ ﭑلگگَذبّ أبَدﭑ
،
خسرتني و انتهى
الموضوع ماني على
شرح السخافات …
[ ملزوم ]
،
…عندما يتغيرّ شّخصْ مآ
إذهبّ بهدوءَ و غادرّ عالمه
لا تسأله : لمآ ،وگيفّ و مَتى ..
،
هاه .. يا قلبي ويعني لـ متى
ماذبل صوتك من شحاح السنين
إلتحف صبرك اذا جرحك / شتا
وإكتم الونه .. وقل :ربي يعين !!
،
ليت المطـر يقدر يذكّرك فيني
دآمه شبيـه إحسآسي الممتلي فيك ‘
قل لِ المطر وش صآر بينك وَبيني
يمكن يرد خطآك لِ دروب غآليك !
،
عِندما يُغلَقُ بَآب السَعآدهْ يُفتَحُ آخَرْ .!
وَ لكِنْ فِي كَثيِر مِن الأحيَآنْ نَنظُر طَوِيلاً إلى الأبوَآبْ المُغلَقةْ بِحيَثْ لآ نَرَى الأبوَآبْ التِي فُتِحَت لنَا
،
لآ تحآول
تشبع آلعآلم حضور :
للغيآب أحيآن نكهه مُمتعه
،
يٌقال ː
كُل مَ هٌو وآقع اليوُمَ
كآن بالامسَ حلماً مسُتحيلاً
لّذآ سـ ..أنتظر
،
لَقَد أَصْبَح الْبَشَر..
كِصَنَادِيق البريد الْمُقْفَلَة..
مُتَجَاوِرَيْن وَلَكِن ،لا أحد
يَعْرِف مَافِي دَاخِل الْاخِر !!!
،
بعض الشوارع لا هدت
مرّت بها الذكرى سرآآب
تأخذ خطاوينـآ وله
وتردّنـآ كسرى قلووب
|