رسالة من المرأة إلى كل رجل ..
بسم الله الرحمن الرحيم
...!!!المرأه
هل حاول أحدا منكم أيها الرجال أن يقف وقفة تأمل إلى ما هية المرأة..؟؟
أو حاول يوما أن يبذل قصارى جهده ليدخل إلى عالم المرأة بقصد أسعادها ؟؟
هل فكر يوما أن يضمد لها جرحا ينزف ..؟؟
أو يمسح لها عبرة تجري بلا مقابل..؟؟
ربما نعم والغالب لا ....
أنا لا أنظر بعنصرية حيال الأمر ..
وأبدا لا أقف وقفة ظلم حيال الرجل ..
بل أقف وقفة عدل وأنصاف ..
المرأة أيها الرجل مخلوق مليئ بالعاطفة والشفافيه..
والواقع ان المرأة بشكل عام ذكية وواعيه..
ولكن وللأسف الشديد, في الحياة العادية يميل الرجل كثيرا مع الزمن والعمل والملل ,إلى تحويل الحب إلى مجرد غريزة وعادة وضروره..
وهذا الأمر يؤذي المرأة كثيرا ويصيبها بالأحباط..,
وخاصة إذا كانت المرأة رقيقة حساسة وذات مشاعر فياضة..
فترى فجأة بأن كل أنوثتها وجمالها وما تعمله في سبيل أرضاء هذا الرجل ذهب سدى..
وكأنها زوجة لرجل لا يرى ولا يحس وإنما هو أشبه ما يكون بجسد يقع على جسد فقط....
فلما هذا التبلد من قبل الرجل ولما هذه العاطفة المتأججة من قبل المرأه.,.
الأنها فقط خلقت هكذا ...؟
لا ...لا أعتقد هذا.
أم أن الرجل بطبعته هكذا..؟
انا لا أعمم نظري وأشمله على مجموعة بل أخصصه لصنف من الرجال لا يأبه ولا يقبل مجرد قبول بفهم المرأة حتى ولو سنح له ذلك...
الأن المرأة مخلوق ضعيف لا يستطيع الدفاع عن ذاته وحقوقه ؟؟
أو لأنها في نظر الرجل امرأة للبيت وتربية الأولاد فقط..؟
فيا للأسف من رجال لا تفهم بأنه إذا كان الحب فصلا في حياة الرجل فأنه هو تاريخ المرأة كله..
والمرأة أكثر شغفا وتعلقا بالحبيب...
فيا شدة ألمي على دموع سكبتها المرأة على شبه رجل
في غضون هذا الموضوع
أردت وجهات النظر المختلفه لكل رجل لا يأبه بمشاعر امرأة ؟
وبصدق ما سر الملل الذي يجتاح الرجل جراء أكتمال ولو فترة بسيطه من علاقته مع امرأه؟
ما الشعور الذي يخالج الرجل لو عبرت شريكته أو من لها مكانة في قلبه عن حبها له أو شغفها بشخصه؟
هل بنظر الرجل المرأة منحرفه عندما تفصح عن مشاعرها ؟ أم أن ذلك مجرد ميول غريزي مكبوت ؟
أتمنى من كل رجل أن يدلي برأيه وأن لا يمر على هذه الصفحة بلا بصمة تدل على شخصيته
دعوه للجميع
vshgm lk hglvHm Ygn ;g v[g >>
للحرف فيني قصة إنسان وأحزان ..
بين الجروح يعيش الجرح بسكات ..
جروَحي فوَق طآقآتي ؟؟
بگيـت !! وَ فـي عيوَنـي . . دم !!
رضيت آنآ على القسوَهـ !
وَضآعت گـلّ بسمآتـي !
تعبتْ / وَمآ صدق حَظي ! وَ فوَق الهم أشيل الهـم !!
صغيرهـ في العمر آنـآ وَ گبيـرهـ حيـل مأسآتـي !
محد يدري عن أخبآري محد في دنيتـي مهتـم !
وحيدهـ أمشي مع همِّي وگبيرْ الحزْن فـي ذآتـي ~