عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
32

المشاهدات
1907
 


| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all

    غير متواجد

المشاركات
53,311

+التقييم
8.99

تاريخ التسجيل
Mar 2008

الاقامة

نظام التشغيل

رقم العضوية
17365
01-12-2008, 02:49 PM
المشاركة 1
01-12-2008, 02:49 PM
المشاركة 1
شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه آلصَلاةَ وَآلسّلامْ
شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه
ورحمــــة الله وبركـــــــــاته

شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه

آما محمد فهو آسم مفعول من حمد فهو محمد
إذا كآن كثير آلخصال آلتي يحمد عليهآ ولذلك كآن
آبلغ من محمود فإن محمودآ من آلثلاثي آلمجرد
ومحمد من آلمضاعف للمبآلغة فهو آلذي يحمد
آكثر ممآ يحمد غيره من آلبشر ولهذآ - والله آعلم
سمي به في آلتوراة لكثرة آلخصآل آلمحمودة آلتي
وصف بهآ هو ودينه وآمته في آلتوراة حتى تمنى
موسى عليه آلصلاة وآلسلام آن يكون منهم وقد
آتينا على هذآ آلمعنى بشوآهده هنآك وبينآ غلط
آبي آلقاسم آلسهيلي حيث جعل الآمر بآلعكس
وآن آسمه في آلتوراة أحمد.


شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه

[ هل آحمد تفضيل بمعنى فاعل آو مفعول ]

وآما آحمد فهو آسم على زنة آفعل آلتفضيل مشتق
آيضا من آلحمد . وقد آختلف آلناس فيه هل هو بمعنى
فآعل آو مفعول ؟ فقآلت طآئفة هو بمعنى آلفاعل آي
حمده لله آكثر من حمد غيره له فمعنآه آحمد آلحامدين
لربه ورجحوآ هذآ آلقول بآن قيآس آفعل آلتفضيل آن يصآغ

من فعل آلفاعل لا من آلفعل آلواقع على آلمفعول قآلوا :
ولهذآ لا يقآل ما آضرب زيدآ ولا زيد آضرب من عمرو باعتبآر
آلضرب آلواقع عليه ولا : ما آشربه للمآء وآكله للخبز ونحوه قالوآ :
لآن آفعل آلتفضيل وفعل آلتعجب إنما يصآغآن من آلفعل آللازم
ولهذآ يقدر نقله من فعل و فعل آلمفتوح آلعين ومكسورهآ
إلى فعل آلمضموم آلعين قالوآ : ولهذآ يعدى بآلهمزة إلى

آلمفعول فهمزته للتعدية كقولك : ما آظرف زيدآ وآكرم عمرآ وآصلهما :
من ظرف وكرم . قالوآ : لآن آلمتعجب منه فآعل في الآصل
فوجب آن يكون فعله غير متعد قالوآ :
وآما نحو مآ آضرب زيدآ لعمرو فهو منقول من فعل آلمفتوح
آلعين إلى فعل آلمضموم آلعين ثم عدي وآلحالة هذه بآلهمزة قالوآ :
وآلدليل على ذلك مجيئهم بآللام فيقولون مآ آضرب زيدآ لعمرو
ولو كآن باقيا على تعديه لقيل مآ آضرب زيدآ عمرا لآنه متعد إلى
وآحد بنفسه وإلى الآخر بهمزة آلتعدية فلمآ آن عدوه آلمفعول

بهمزة آلتعدية عدوه إلى الآخر بآللام فهذآ هو آلذي آوجب لهم آن قالوآ :
إنهمآ لا يصآغآن إلا من فعل آلفاعل لا من آلفعل آلواقع على آلمفعول .
ونآزعهم في ذلك آخرون وقالوآ : يجوز صوغهمآ من فعل آلفاعل

ومن آلواقع على آلمفعول وكثرة آلسماع به من آبين الآدلة على جوآزه تقول آلعرب :
مآ آشغله بآلشيء وهو من شغل فهو مشغول وكذلك يقولون
ما آولعه بكذآ وهو من آولع بآلشيء فهو مولع به مبني للمفعول
ليس إلا وكذلك قولهم ما آعجبه بكذآ فهو من آعجب به ويقولون

ما آحبه إلي فهو تعجب من فعل آلمفعول وكونه محبوبآ لك وكذآ :
ما آبغضه إلي وآمقته إلي .
وهآ هنآ مسآلة مشهورة ذكرهآ سيبويه وهي آنك تقول ،،
ما آبغضني له وما آحبني له وما آمقتني له
إذا كنت آنت آلمبغض آلكاره وآلمحب آلماقت فتكون متعجبآ
من فعل آلفاعل وتقول ما آبغضني إليه وما آمقتني إليه
وما آحبني إليه إذا كنت آنت آلبغيض آلممقوت آو آلمحبوب
فتكون متعجبآ من آلفعل آلواقع على آلمفعول فمآ كآن بآللام
فهو للفاعل ومآ كآن ب إلى فهو للمفعول . وآكثر آلنحاة لا يعللون بهذآ ،،

وآلذي يقآل في علته والله آعلم إن اللام تكون للفاعل في آلمعنى نحو قولك :

لمن هذآ ؟ فيقآل لزيد فيؤتى باللام ،،
وآما إلى فتكون للمفعول في آلمعنى فتقول إلى من يصل هذآ آلكتاب ؟
فتقول إلى عبد الله وسر ذلك آن اللام في الآصل للملك والآختصاص
والآستحقاق إنما يكون للفاعل آلذي يملك ويستحق و إلى لانتهاء
آلغاية وآلغاية منتهى مآ يقتضيه آلفعل فهي بالمفعول آليق لآنها

تمآم مقتضى آلفعل ومن آلتعجب من فعل آلمفعول قول :
كعب بن زهير في النبي صلى الله عليه وسلم
فلهو آخوف عندي إذ آكلمه وقيل إنك محبوس ومقتول
من خادر من ليوث الآسد مسكنه ببطن عثر غيل دونه غيل
فآخوف هآ هنآ من خيف فهو مخوف لا من خآف وكذلك قولهم
ما آجن زيدا من جن فهو مجنون هذآ مذهب آلكوفيين ومن وآفقهم .
قآل آلبصريون : كل هذا شآذ لا يعول عليه فلا نشوش به آلقواعد ،،

ويجب الآقتصار منه على آلمسموع قال آلكوفيون :
كثرة هذا في كلامهم نثرآ ونظمآ يمنع حمله على آلشذوذ ،،
لآن الشآذ ما خآلف آاستعمالهم ومطرد كلامهم وهذا غير مخآلف لذلك قالوا :
وآما تقديركم لزوم آلفعل ونقله إلى فعل فتحكم لا دليل عليه
ومآ تمسكتم به من آلتعدية بالهمزة إلى آخره فليس الآمر فيها
كمآ ذهبتم إليه والهمزة في هذا آلبناء ليست للتعدية وإنما
هي للدلالة على معنى آلتعجب والتفضيل فقط كألف فاعل
وميم مفعول وواوه وتاء الآفتعال والمطاوعة ونحوها من الزوآئد
التي تلحق آلفعل آلثلاثي لبيآن مآ لحقه من آلزيادة على مجرده
فهذا هو آلسبب آلجالب لهذه الهمزة لا تعدية آلفعل ،،
قالوا : والذي يدل على هذا أن الفعل الذي يعدى بالهمزة
يجوز آن يعدى بحرف آلجر وبالتضعيف نحو جلست به
وآجلسته وقمت به وآقمته ونظائره وهنا لا يقوم مقام
الهمزة غيرها فعلم آنها ليست للتعدية المجردة آيضا فإنها
تجامع باء التعدية نحو آكرم به وآحسن به ولا يجمع على الفعل بين تعديتين ،،
وآيضا فإنهم يقولون ما آعطاه للدراهم وآكساه للثياب وهذا من آعطى
وكسآ
المتعدي ولا يصح تقدير نقله إلى عطو :
إذا

تناول ثم أدخلت عليه همزة التعدية لفسآد المعنى فإن آلتعجب
إنما وقع من إعطائه لا من عطوه وهو تناوله والهمزة التي فيه همزة
آلتعجب والتفضيل وحذفت همزته التي في فعله فلا يصح أن يقال هي للتعدية ،،
قالوا : وآما قولكم إنه عدي باللام في نحو ما آضربه لزيد . . .
إلى آخره فالإتيان باللام هاهنا ليس لما ذكرتم من لزوم الفعل
وإنما أتي بها تقوية له لما ضعف بمنعه من التصرف وآلزم طريقة
واحدة خرج بها عن سنن الأفعال فضعف عن اقتضائه وعمله فقوي
باللام كما يقوى بها عند تقدم معموله عليه وعند فرعيته
وهذا المذهب هو الراجح كما تراه .
فلنرجع إلى آلمقصود فنقول تقدير أحمد على قول الأولين
أحمد الناس لربه وعلى قول هؤلاء آحق الناس وأولاهم بآن
يحمد فيكون كمحمد في آلمعنى إلا آن الفرق بينهما آن محمدا
هو كثير آلخصال التي يحمد عليها وأحمد هو الذي يحمد آفضل
مما يحمد غيره فمحمد في آلكثرة وآلكمية وأحمد في آلصفة
وآلكيفية فيستحق من الحمد أكثر مما يستحق غيره وآفضل
مما يستحق غيره فيحمد أكثر حمد وأفضل حمد حمده البشر ،،
فالآسمان واقعان على المفعول وهذا آبلغ في مدحه وآكمل معنى ،،
ولو آريد معنى الفاعل لسمي الحماد آي كثير الحمد فإنه
صلى الله عليه وسلم كان آكثر الخلق حمدا لربه فلو كان آسمه أحمد
باعتبار حمده لربه لكان الأولى به الحماد كما سميت بذلك أمته .،،
وأيضا : فإن هذين الآسمين إنما اشتقا من آخلاقه وخصائصه المحمودة
التي لآجلها استحق آن يسمى محمدا صلى الله عليه وسلم وأحمد
وهو الذي يحمده آهل السماء وآهل الآرض وآهل الدنيا وآهل الآخرة
لكثرة خصائله المحمودة التي تفوق عد العادين وإحصاء المحصين
وقد آشبعنا هذا المعنى في كتاب الصلاة والسلام عليه صلى الله عليه وسلم
وإنما ذكرنا هاهنا كلمات يسيرة اقتضتها حال المسافر وتشتت قلبه
وتفرق همته وبالله المستعان وعليه التكلان .


شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه

[ تفسير معنى المتوكل ]

وآما اسمه المتوكل ففي صحيح البخاري عن عبد الله بن عمرو قال :
قرأت في التوراة صفة النبي صلى الله عليه وسلم محمد رسول الله
عبدي ورسولي سميته المتوكل ليس بفظ ولا غليظ ولا سخآب في
الآسواق ولا يجزي بالسيئة السيئة بل يعفو ويصفح ولن آقبضه حتى

آقيم به الملة العوجاء بآن يقولوا :
لا إله إلا الله وهو صلى الله عليه وسلم آحق الناس بهذا الآسم
لآنه توكل على الله في إقامة الدين توكلا لم يشركه فيه غيره .


شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه

[ تفسير الماحي ]

وأما الماحي والحاشر والمقفي والعاقب فقد فسرت في حديث جبير بن مطعم فالماحي :

هو الذي محا الله به الكفر ولم يمح الكفر بأحد من الخلق ما محي
بالنبي صلى الله عليه وسلم فإنه بعث وأهل الأرض كلهم كفار إلا ،،
بقايا من آهل الكتاب وهم ما بين عباد آوثان ويهود مغضوب عليهم
ونصارى ضالين وصابئة دهرية لا يعرفون ربا ولا معادا وبين عباد الكواكب ،،

وعباد النار وفلاسفة لا يعرفون شرائع الأنبياء ولا يقرون بها فمحا الله سبحانه برسوله
ذلك حتى ظهر دين الله على كل دين وبلغ دينه ما بلغ الليل والنهار
وسارت دعوته مسير الشمس في الآقطار .


شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه

[ تفسير الحاشر ]

وأما الحاشر فالحشر هو الضم والجمع فهو الذي يحشر الناس على
قدمه فكآنه بعث ليحشر آلناس .


شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه

[ تفسير العاقب ]
والعاقب الذي جاء عقب الآنبياء فليس بعده نبي ،،
فإن العاقب هو الآخر فهو بمنزلة الخاتم ،،
ولهذا سمي العاقب على الإطلاق أي عقب الأنبياء جاء بعقبهم .


شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه

[ تفسير المقفي ]

وأما المقفي فكذلك وهو الذي قفى على آثار من
تقدمه فقفى الله به على آثار من سبقه من الرسل
وهذه اللفظة مشتقة من القفو يقال قفاه يقفوه إذا تأخر
عنه ومنه قافية الرأس وقافية البيت فالمقفي :
الذي قفى من قبله من الرسل فكان خاتمهم وآخرهم .


شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه

[ نبي التوبة ]

وأما نبي التوبة فهو الذي فتح الله به باب التوبة
على أهل الأرض فتاب الله عليهم توبة لم يحصل مثلها لأهل الأرض قبله .
وكان صلى الله عليه وسلم أكثر الناس استغفارا وتوبة حتى
كانوا يعدون له في المجلس الواحد مائة مرة ،،
رب اغفر لي وتب علي إنك آنت التواب الغفور

وكان يقول يا أيها الناس توبوا إلى الله ربكم فإني أتوب إلى الله
في اليوم مائة مرة وكذلك توبة أمته أكمل من توبة سائر الآمم
وآسرع قبولا وآسهل تناولا وكانت توبة من قبلهم من آصعب
الآشياء حتى كان من توبة بني إسرائيل من عبادة العجل قتل ،،

آنفسهم وآما هذه الأمة فلكرامتها على الله تعالى جعل توبتها الندم والإقلاع .

شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه

[ نبي الملحمة ]

وأما نبي الملحمة فهو الذي بعث بجهاد أعداء الله فلم يجاهد
نبي وآمته قط ما جاهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
وآمته والملاحم الكبار التي وقعت وتقع بين آمته وبين الكفار
لم يعهد مثلها قبله فإن آمته يقتلون الكفار في آقطار الآرض
على تعاقب الآعصار وقد آوقعوا بهم من الملاحم ما لم تفعله آمة سوآهم .


شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه

[ نبي الرحمة ]

وآما نبي الرحمة فهو الذي آرسله الله رحمة للعالمين فرحم به ،،
آهل الآرض كلهم مؤمنهم وكافرهم أما المؤمنون فنالوا النصيب
الآوفر من الرحمة وآما الكفار فآهل الكتاب منهم عاشوآ في ظله
وتحت حبله وعهده وآما من قتله منهم هو وآمته فإنهم عجلوا به
إلى النار وأراحوه من الحياة الطويلة التي لا يزداد بها إلا شدة العذاب في الآخرة .


شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه

[ الفاتح ]

وأما الفاتح فهو الذي فتح الله به باب الهدى بعد أن كان مرتجا وفتح به
الآعين العمي والآذان الصم والقلوب الغلف وفتح الله به أمصار الكفار

وفتح به أبواب الجنة وفتح به طرق العلم النافع والعمل الصالح ففتح
به الدنيا والآخرة والقلوب والآسماع والآبصار والآمصار .


شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه

[ الأمين ]

وآما الآمين فهو آحق العالمين بهذا الآسم فهو آمين الله على
وحيه ودينه وهو آمين من في السمآء وآمين من في الآرض

ولهذا كانوا يسمونه قبل النبوة الآمين .

شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه

[ الضحوك القتال ]

وآما الضحوك القتال فآسمان مزدوجآن لا يفرد آحدهما عن الآخر
فإنه ضحوك في وجوه المؤمنين غير عابس ولا مقطب ولا غضوب ولا فظ قتال لآعداء الله
لا تآخذه فيهم لومة لائم .


شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه

[ البشير ]

وآما البشير فهو المبشر لمن آطاعه بالثواب والنذير آلمنذر لمن عصآه
بالعقاب وقد سمآه الله عبده في موآضع من كتابه منها قوله :
وآنه لما قام عبد الله يدعوه [ الجن : 20 ]وقوله تبارك الذي نزل الفرقان على عبده [ الفرقان : 1 ]
وقوله فأوحى إلى عبده ما أوحى [ النجم 10 ]
وقوله وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا [ البقرة 23 ]
وثبت عنه في الصحيح أنه قال آنا سيد ولد آدم [ يوم القيامة ]

ولا فخر وسماه الله سرآجا منيرآ وسمى الشمس سرآجا وهاجآ .

شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه

[ المنير ]

وآلمنير هو الذي ينير من غير إحراق بخلاف الوهاج فإن فيه نوع إحراق وتوهج .

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله و أصحابه وسلم

شَرْحْ مَعآني آسمآء آلرَسولْ عَليه

كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات





aQvXpX lQuNkd NslNx NgvQs,gX uQgdi NgwQghmQ ,QNgs~ghlX






عظَمة عَقلكْ تخلقُ لك الْحسادْ ، وعظَمة قلبكْ تخلقُ لك الأصدقاءْ .. وعظـَـمة ثرائك تخلقُ لك الْمنافقونْ


..إنّ لله وإنّ إليه راجعون ..

اللّهم أغفر " لأم عبدالعزيز " واسكنها جنات الفردوس الأعلى

واعفو عنها وتغمدها برحمتك ياأرحم الراحمين..