عرض مشاركة واحدة
قديم 14-06-2010, 01:14 AM
المشاركة 6
نجلا العيون
عضو عطرنا بِــشذاه
  • غير متواجد
رد: صغائر الامور قد تفسد السعادة الاسريه والزوجيه
كلام واقعي
ونصائح رائعه وحلوه يعطيك العافيه عليها
الا انني لم أحب جزئية ان اتعامل وكأني آخر مره ارهم فيها
صح انه المقصود من النقطه هو تغيير المعامله للافضل
ولكن لا ننسى ان الله يقول كما أخبر النبي عليه الصلاة والسلام :" أنا عند ظن عبدي بي فليظن عبدي بي ما شاء "

فان نحن تعاملنا على اساس انها اخر مره فحتما ستكون كذلك لاني لم احسن الظن بالله وتوقعت لقائهم مره اخرى
صحيح ان الانسان لا يعلم ذلك لكن الظن يكون كما نشائه نحن ان نحن احسنا الظن كان كذلك وان اسأناه فهو كذلك
فلذلك ولنغير من أنفسنا بطريقة تعاملنا مع من نحب
لماذا لا نغير النظره بدلا من ان تكون نعاملهم وكأنها اخر مره - الى ان نعاملهم ونحن نردد ونقول نعم سوف نكون هكذا دوما معهم من أفضل للأفضل
منها احسنا الظن بالله ومنها عطينا النفس دافعا معنويا قويا ومبهجا

الف شكر لك غاليتي
حياك الله اختى نفحه
شكلك ما قريتى الموضوع زين وتمعنتى فيه
لاني لم اقصد الكلام الى كتبتيه (((الا انني لم أحب جزئية ان اتعامل وكأني آخر مره ارهم فيها)))
ولكن كنت اقول >>ربما لو أنك فكرت في أن هناك دائمًا احتمالا بأن هذه هي المرة الأخيرة التي ترى فيها شخصًا تحبه،


فإنك لن تضيع دقيقة واحدة بل إنك ستعانقه بحب وتودعه،


وربما تقول شيئًا عطوفًا ورقيقًا لتأكيد حبك،

بدلا من قولك المعتاد، أراك لاحقًا،


إنك إذا فكرت أن هذه هي المرة الأخيرة التي ترى فيها ابنك أو أختك أو أباك أو أمك أو صهرك أو زوجتك، فإنك قد تعامل هذا الشخص بشكل مختلف أكثر عطفًا وشفقة فبدلا من تركه مهرولا،


فإنك قد تبتسم وأنت تبلغه كم أنت مهتم به، إن قلبك سيكون متلهفًا ومنفتحًا له.

إنني لا أقدم هذا الاقتراح كي أخلق جوًّا من الخوف،


بل لأشجعك كي تتذكر كم هي غالية أسرتك،<<<<
لذلك عزيزتى اتمنى انك ترجعين وتقرين الموضوع مره ثانيه وتعقبين علية لاني لم اقصد اسائه الظن بالله مع كل الاحترام لوجهه نظرك الى كتبتيها
اشكر مرورك الى زاد موضوعي اهميه
ودي و وردي




من بادي الوقت وهذا طبع الايامي !!!