عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
7

المشاهدات
1416
 
ємα∂ αℓσтαιвι
عضو ياهلا فيه

ємα∂ αℓσтαιвι is on a distinguished road

    غير متواجد

المشاركات
9

+التقييم
0.00

تاريخ التسجيل
Sep 2011

الاقامة

نظام التشغيل

رقم العضوية
40642
08-09-2011, 02:30 PM
المشاركة 1
08-09-2011, 02:30 PM
المشاركة 1
من كان يعبد رمضان فإن رمضان قد ولى
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من كان يعبد رمضان فإن رمضان قد ولى
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير ألأنام ومصباح الظلام وعلى آله وصحبه الكرام
أما بعد :



أيها الموحدون :

لقد انقضى رمضان لكن الصيام لم ينقضِ،
وانقضى رمضان لكن القيام لم ينقضِ
وانقضى رمضان ولم تنقضِ تلاوة القرآن.

من كان يعبد رمضان فإن رمضان قد ولى
ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت

بئس العبد لا يعرف الله إلا في رمضان.
إن كان الصوم المفروض قد انقضى فإن في نافلة الصوم أجر عظيم،
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ:
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
"مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بَاعَدَ اللَّهُ وَجْهَهُ عَنْ النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفًا".
والمقصود بسبعين خريفا أي مسافة سفر لمدة سبعين سنة فكانوا يحسبون السفر بعدد أيام المسير على الخيل والجمال.
ولئن كانت التراويح قد انقضى وقتها فإن قيام الليل ما يزال مشروعاً مرغباً فيه، عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عَنْهُمَا قَالَ:
سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
"إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا قَامَ لِلْصَلَاةِ أُتِيَ بِذُنُوبِهِ كُلّهَا فَوُضِعَتْ عَلَى عَاتِقَيْهِ, فَكُلَّمَا رَكَعَ أَوْ سَجَدَ تَسَاقَطَتْ عَنْهُ".
وكتاب الله فلا تضيعوه وتدبروا معاني الله فيه.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لَا أَقُولُ الم حَرْفٌ وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ وَلَامٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ".
فإنك إن قرأت:
بسم الله الرحمن الرحيم فهذه مائة وتسعون حسنة!
فكيف بالفاتحة؟
بل كيف بسورة البقرة؟؟؟

قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي":
وَهُوَ أَقَلُّ التَّضَاعُفِ الْمَوْعُودِ بِقَوْلِهِ تَعَالَى :

{ مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا }
{ وَاَللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ }.

الحديث الأول:
أخرجه الطيالسي (ص 291 ، رقم 2186) ، وأحمد (3/59 ، رقم 11577) ، والبخاري (3/1044 ، رقم 2685) ، ومسلم (2/808 ، رقم 1153) ، والترمذي (4/166 ، رقم 1623)
وقال : حسن صحيح .
والنسائي (4/172 ، رقم 2245) .
وأخرجه أيضًا : البيهقي (4/296 ، رقم 8235).
الحديث الثاني:
أخرجه ابن نصر فى تعظيم قدر الصلاة (1/316 ، رقم 293) ، وأبو نعيم فى الحلية (6/99) ، والبيهقي (3/10 ، رقم 4473) ، وابن عساكر (19/253) .
وأخرجه أيضًا : الطبراني فى الشاميين (1/279 ، رقم 486) .
قال الهيثمي (2/123) : رواه الطبرانى فى الكبير ،
وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (3 / 387).
الحديث الثالث:
أخرجه البخاري فى التاريخ الكبير (1/216) والترمذي (5/175 ، رقم 2910)
وقال : حسن صحيح غريب .
والبيهقي فى شعب الإيمان (2/342 ، رقم 1983)
وصححه الألباني (تخريج الطحاوية ، رقم 139) و (المشكاة ، رقم 2137) .



كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات





lk ;hk duf] vlqhk tYk r] ,gn



[/COLOR][/FONT] [/RIGHT]]WIDTH=400 HEIGHT=450[/flash]]

التعديل الأخير تم بواسطة أم عبدالرحمن ; 12-09-2011 الساعة 06:37 AM