عرض مشاركة واحدة
قديم 28-12-2010, 07:54 PM
المشاركة 2

 

  • غير متواجد
رد: ( وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا ) القارئ : عَبْد الْوَلِي أَمِيْر الْأَرْكَانِي..


الْإِسْم الْكَامِل : عَبْد الْوَلِي أَمِيْر حُسَيْن مُحَمَّد الْأَرْكَانِي
خِرِّيْج مَعْهَد دَار الْأَرْقَم بْن أَبِي الْأَرْقَم بِالْحَرَم الْمَكِّي الْشَّرِيف
مَوَالِيْد الْسُّعُوْدِيَّة عَام 1404هـ
مُتَزَوِّج وَعِنْدَه إِبْنَه اسْمُهَا جَنَى الْلَّه يَحْفَظُهَا ..

*
( وَقَد قَرَأ الْقُرْآَن عَلَى مَشَائِخ كَثِيْرُوْن بِالْعَاصِمَة الْمُقَدَّسَة )
وَمَن أَبْرَزِهِم الْشَّيْخ / هَارُوْن ظَهِيْر ، إِمَام مَسْجِد الْأَرْكَانِي بِحَي الْكِدْوَة بِمَكَّة .
وَالْشَّيْخ / مُحَمَّد كَبِيْر رَحِمَه الْلَّه إِمَام جَامِع الْنُّوْر سَابِقَا بِحَي الْكِدْوَة بِمَكَّة .
حَتَّى أَتْقَن الْقُرْآَن حِفْظَا وَتَجْوِيدا وَتُخْرِج عَلَى يَد فَضِيْلَة الْشَّيْخ /
الدُّكْتُوْر عَبْدُالْحَمِيْد شَمْس الحَمُدَاوِي حَفِظَه الْلَّه ،
الْمُدَرِّس بِمَعْهَد دَار الْأَرْقَم بْن أَبِي الْأَرْقَم بِالْحَرَم الْمَكِّي الْشَّرِيف ..

*
وَقَد أَجَازَه الْشَّيْخ / مُحَمَّد إِدْرِيْس عَبَّاس بَتَان ،
الْمُدَرِّس بِالْحَرَم الْمَكِّي الْشَّرِيف فِي رِوَايَة حَفْص
عَن عَاصِم مِن طَرِيْق الْشَّاطِبِيَّة .
وَمَن الْلَّه عَلَيْه بِمَعْرِفَة الْشَّيْخ / أَحْمَد بْن مُحَمَّد الْشَّرِيف
الْإِمَام الْخَاص لِصَاحِب الْسُّمُو الْمَلَكِي الْأَمِيْر نَوَّاف بْن عَبْدِالْعَزِيْز ،
وَلَازَمَه مُلَازَمَة تَامَّة ، وَلَه الْفَضْل بَعْد الْلَّه فِي تَطَوُّرِه ,
وَهُو بِمَثَابَة الْأَب أَو الْأَخ الْأَكْبَر ..

*

( وَأُم بِالْمُصَلِّيْن فِي مَسَاجِد عِدَّة دَاخِل الْمَمْلَكَة الْعَرَبِيَّة الْسُّعُوْدِيَّة وَخَارِجَهَا )
وَبَدَأ فِي إِمَامَة الْمُصَلِّيْن مُنْذ أَن كَان عُمْرُه 13سُنَّة فِي مَسْجِد الْشَّيْخ /
مُحَمَّد صَالِح جَمَال بِحَي الْزَّاهِر بِمَكَّة الْمُكَرَّمَة ..
وَأُم أَيْضا فِي جَامِع الْيَغْمُوّر بِحَي الْكَعْكِيّة بِمَكَّة الْمُكَرَّمَة
وَأُم فِي مَسَاجِد مُّتَفَرِّقَة فِي الْعَاصِمَة الْمُقَدَّسَة
ثُم انْتَقَل إِلَى مُحَافَظَة جُدَّة و عُيِّن إِمَاما فِي جَامِع
مَعَاذ بْن جَبَل بِحَي الْسَّلامَة وَاسْتَمَر فِيْه حَوَالَي 7 سَنَوَات
ثُم تَوَالَت الْدَّعَوَات لَه مِن كُل أَنْحَاء الْمَمْلَكَة وَخَارِجَهَا
ثُم فِي شَعْبَان عَام 1428 هـ وَجَّهْت لَه دَعْوَة رِسَمِيَّة مِن قَبْل
صَاحِب الْسُّمُو حَاكِم عَجْمَان بِدَوْلَة الْإِمَارِات الْعَرَبِيَّة الْمُتَّحِدَة
لِإِمَامَة الْمُصَلِّيْن فِي إِمَارَة عَجْمَان بِرِفْقَة الْقَارِئ الْكَبِيْر /
مْشَارِي رَاشِد الْعْفَاسّي ..

*

ثُم فِي شَوَّال عَام 1428 هـ عـيـن إِمَاما ً مِن قـبَل مَكْتَب
صَاحِب الْسُّمُو الْمَلَكِي الْأَمِيْر / عَبْدُالْعَزِيْز بِن فَهِد بْن عَبْدِالْعَزِيْز حَفِظَه الْلَّه وَرَعَاه
بِجَامِع خَادِم الْحَرَمَيْن الْشَّرِيْفَيْن الْمَلِك فَهْد بْن عَبْدِالْعَزِيْز آَل سُعُوْد يَرْحَمْه الْلَّه
بِحَي الْمُرْجَان بِجُدَّة .

*

وَتُذَاع تِلاواتِه فِي إِذَاعَة الْقُرْآَن الْكَرِيْم مِن الْمَمْلَكَة الْعَرَبِيَّة الْسُّعُوْدِيَّة ,
وَإِذَاعَة الْقُرْآَن الْكَرِيْم مِن أبوظَبي بِدَوْلَة الإِمَارَت ، وَإِذَاعَة الْبَحْرَيْن ،
وَالْقَنَاة الْأُوْلَى بِالْمَمْلَكَة الْعَرَبِيَّة الْسُّعُوْدِيَّة , وَقَنَاة رَوَائِع الْفَضَائِيَّة ..





"

ياربّ الطمأنينة التي تملأُ قلبي بذكرك ..