اشش .. اشش ..! فاهكَ .. مغسَول بـِ رحيقيّ ألعِقَ شفتاكَ بـِ حذراً تَام .. استطمعَ الشِهدَ / العلقمَ الـِ هممتَ لـ أنْ انتجهُ إليكَ ، أصنعَ منِيّ شيءَ يغذيّ غروركَ ، أشقَ منْ روحِيّ تحنانَ تبحثُ عنهُ حواسكَ و أنِيّ امرأة تدكَ الأمانِيّ دكَاً ؛ لـِ تكادَ وليمة مهذبة لـِ أحلامكَ سوايّ .. رُبمَا تفعِل و لِنَ تجيدَ ما امتهنهُ فِيّ سبيل وصايا الحِلمَ بكَ رأفة و أحبَ ذا العبثَ الـِ يرمقنِيّ بهَ الوعِيّ مُستَاءْ و ما عليكَ يكمنْ بـِ أنْ تؤمنْ بـ غرقِيّ و غرقيّ و غرقِيّ فيكَ و لا تنطِقَ بعدما تتلذذَ بما قدَ بللتَ بهَ أطِرافْ شفتاكَ / بـِ غيرْ ................. يَا مجنونة ....!