ads | ||||
---|---|---|---|---|
دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
|
المشاركات 8,511 |
+التقييم 1.74 |
تاريخ التسجيل Feb 2011 |
الاقامة |
نظام التشغيل |
رقم العضوية 39550 |
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم . سَلَام الْلَّه يَغْشَاكُم وَعَيْن الْلَّه تَرْعَاكُم ♥}●~ . عَزِيْزِي .. / .. عَزِيْزَتِي إِن الْمَرَض أَو الْمُصِيبَة ، إِبِتِلَاء مِن الْلَّه تَعَالَى يَخْتَبِر بِه عِبَادَه .. ف مَن حَمِد الْلَّه و صَبْر عَلَى مَا أَصَابَه فَقَد فَاز ، و مَن لَم يَحْمَد الْلَّه عَلَى مَا أَصَابَه و سَخِط و تَضَجَّر فَقَد خَسِر .. و هُو نَاقِص الإِيْمَان .. لِأَن الْرِّضَا بِالْقَضَاء و الْقَدَر دَلِيْل كَمَال الْإِيْمَان .. أَمَّا الْتَّضَجُّر و السُّخْط عَلَى مَا قَدَّر الْلَّه ف هُو دَلِيْل نَقُص الْإِيْمَان .. و يَفْقِد الْمُتَضَجّر الْأَجْر الَّذِي يَنَالُه لَو صَبَر و رُبَّمَا يَلْحَقُه الْوِزْر . الْأَمْرِاض و الْمَصَائِب الَّتِي تُصِيْب الْمُؤْمِن .. هِي رَحْمَة مِن الْلَّه : ف فِيْهــآ تَكْفِيْر لِلْذُّنُوب .. وَيَجِب عَلَى مَن أَصـآَبَهـ مَّرَض أَو مْصِيَبَهـ أَن يُحْسِن الْظَّن بِالْلَّه جَل وَعَلَى .. فَلَآ تَيْأَسُوآ و لَآ تَسْخطّوآ .. بَل إُطْلَبُوآ الْرَّحْمَة و الْمَغْفِرَة مِن الْلَّه فِي كُل وَقْت .. قَال خَيْر الْأَنــآَم صَلّوْآت رَبِّي وسلآمُهـ عَلَيْهـ : [ مَا يُصِيْب الْمُسْلِم مِن نَصَب و لَا وَصَب و لَا هَم و لَا حُزن وَلَا أَذَى و لَا غَم ، حَتَّى الْشَّوْكَة يُشَاكُهَا إِلَا كَفَّر الْلَّه بِهَا مِن خَطَايَاه ] حَدِيْث صَحِيْح ، مُتَّفَق عَلَيْه . مِن عَلَامَات حَب الْلَّه تَعَالَى لِلْعَبْد الْصَّالِح ابْتِلاؤُه ، قَال عَلَيْهـ الْصَّلآة وَالْسَلَآم : [ مَّن يُرِد الْلَّه بِه خَيْرَا يُصِب مِنْه ] رَوَاه الْبُخَارِي . يُصِب مِنْه : أَي يُصِيْبُه بِمُصِيْبَة إِمَّا فِي مَالِه أَو فِي بَدَنِه أَو فِي مَحْبُوْبِه . " بَدَنِه اي الِابْتِلَاء ب الْمَرَض" يُبَشِّر الْلَّه تَعَالَى الصَّابِرِيْن عَلَى الْمَصَائِب و الْأَمْرَاض بِالْخَيْر . قَال سُبْحــآِنّهـ : [ وَلَئِن صَبَرْتُم لَهُو خَيْر لِّلَّصَّابِرِيْن ] ( الْنَّحْل : 126 ) و يُبَشِّرُهُم أَيْضا بِالْأَجْر بِغَيْر حِسَاب أَي الْتَّوْسِعَة فِي الْأَجْر فَلَا يَنَالُوْن ثَوَاب عَمَلِهِم فَقَط ، و لَكِن يَزْدَادُون عَلَى ذَلِك قَال الْلَّه تَعَالَى : [ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُوْن أَجْرَهُم بِغَيْر حِسَاب ] ( الْزُّمَر : 10 ) . و الْشِّفَاء مِن الْلَّه فَقَد بَيَّن الْلَّه تَعَالَى لَنَا هَذِه الْحَقِيْقَة فِي الْقُرْآَن الْكَرِيْم .. عَلَى لِسَان عَبْدِه و نَبِيِّه إِبْرَاهِيْم -عَلَيْه الْسَّلَام- حَيْث قَال سُبْحــآِنّهـ : [ و إِذَا مَرِضْت فَهُو يَشْفِيْن ] ( الْشُّعَرَاء : 80 ) . ف الْشَّافِي هُو الْلَّه و مَا الْطَّبِيْب و لَا الْدَّوَاء إِلَا أَسْبَاب لِلْشِّفَاء و نَحْن مَأْمُوْرُوْن بِالْأَخْذ بِالْأَسْبَاب ، و كَم مِن مَرْضَى تَنَاوَلُوا الْعَدِيد مِن الْأَدْوِيَة و اسْتَعَانُوْا بِالْعَدِيْد مِن الْأَطِبَّاء و لَم يْشِفُو ، ف الْشِّفَاء مِن عِنْد الْلَّه و لَكِن ضِعَاف الإِيْمَان يُسْنِدُون الْحَقَّائِق إِلَى غَيْر الْلَّه.. فَيَقُوْل أَحَدُهُم : لَوْلَا الْطَّبِيْب الْفُلَانِي مَا شَفَيْت ، لَكِن الْمُؤْمِن يَقُوْل لَو لَا أَن الْلَّه تَعَالَى وُفِّق الْطَّبِيْب لِأَسْبَاب شِفَائِي مَا شَفَيْت . قَد أَوْصَانَا خَيْر الْأَنــآَم صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم بِالِتِدَآوِي .. ف قَآَل صَلّوْآت رَبِّي عَلَيْهـ : [ إِن الْلَّه تَعَالَى أَنْزَل الْدَّاء و الْدَّوَاء و جَعَل لِكُل دَاء دَوَاء فَتَدَاوَوْا و لَا تَدَاوَوْا بِحَرَام ] حَدِيْث حَسَن رَوَاه أَبُو دَاوُوْد . . . أَدْعُو الْلَّه أَن يَشْفِيَك و لَا تَيْأَس مِن الْدُّعَاء و تَقُوْل لَقَد دَعَوْت الْلَّه كَثِيْرا و لَم يُسْتَجَب لِي فَهَذَا قَوْل ضِعَاف الإِيْمَان ، قَال رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم : [ أُدْعُوَا الْلَّه و أَنْتُم مُوْقِنُوْن بِالْإِجَابَة يُسْتَجَاب لِأَحَدِكُم مَا لَم يَقُل دَعَوْت فَلَم يُسْتَجَب لِي] حَدِيْث حَسَن رَوَاه الْتِّرْمِذِي . و لَمَّا سَأَل سَيِّدِنَا أَيُّوْب - عَلَيْه الْسَّلَام- رَبِّهـ الْشِّفَاء قَال [ أَنَّي مَسَّنِي الْضُّر و أَنْت أَرْحَم الْرَّاحِمِيْن ] ( الْأَنْبِيَاء : 83 ) ف كَان الْجَوَاب مِن الْلَّه تَعَالَى: [ ف اسْتَجَبْنَا لَه فَكَشَفْنَا مَا بِه مِن ضُر ] ( الْأَنْبِيَاء : 84 ) . . . يَجِب أَن نَعْلَم أَن ابْتِلَاء الْلَّه لِعَبْدِه لَا يَكُوْن عَن نَقْص فِي عِلْمِه تَعَالَى و إِنَّمَا لِيُظْهِر لِلْعَبْد صَبَّرَه عَلَى مَا ابْتَلَاه و يَكُوْن الْأَجْر عَلَى قَدْر الْمَشَقَّة . . . . بِرَب |
۞ ღ lXJJJsQJNQfArQmA » ]QhxW ,Q]Q,QhxW«
تَم إِفْتِتَاح مَســـآَبِقَة : » دَاء وَدَوَاء« الْمَســآبَقِهـ - بِإِذْن الْلَّه- مُقَسَّمَة لِثَلآث مَرَآحِل بِحَيْث إِنَّه كُل مَرْحَلَهـ رَح يُتِم عَرَض ..[ مَرَض مُحَدَّد ].. بَعُد ذَلِك عَلَى الْأَعْضَاء الْمُشَارِكِيْن إِحْضَار كُل مَايَخُص هَذَا الْمَرَض مِن تَعْرِيْف لِلْمَرَض و أَسْبَاب هَذَا الْمَرَض و عِلَاجَات هَذَا الْمَرَض بِالْقُرْآَن أَو بِالْأَدْوِيَة إِن وُجِدَت.. أَيْضـا أَنْوَاع هَذَا مَرَض أَي مَلْحِوُظّات جَانِبِيَّة عَن هَذَا الْمَرَض - و كُل زِيَادَة مِنْكُم فِيْهَا خَيْرِه - ..! بَعْد الْإِنْتِهَاء مَن تَجْهِيْز هَذَا الْتَّقْرِيْر الْشَّامِل إِرْسَال الْتَّقَارِيْر عَلَى الْخـآَص و لَايُتِم عَرَض الْتَّقَارِيْر مِن قَبْل الْأَعْضَاء فِي الْمَوْضُوْع - يَالَيْت هَالّنِّقِطُة تَكُوْن وَضَّحْت لَكُم - أَي عُضُو / عُضْوَة يَضَع تَقْرِيْرُه فِي مَوْضُوْع يُعْتَبَر أَنسَّحَآب مِن الْمُسَابَقَه .. مِن بَعْدِهَا رَح تَتَطَلَّع لُجــنَّة الْتَّحْكِيْم عَلَى مَجْهُوْد كُل عُضْو \ عُضْوَة و يُتِم عَرَض الْنَّتِيجَة .. ايِضـا يَجِب مرآعآت الْأَفْكَار و الْتَرِّتِيب و الْتَّنْسِيق لِكُل تَقْرِيْر.. سَيَتِم عَرَض الْتَّقَارِيْر فِي مَوْضُوْع مُسْتَقِل و بَعْد عَرْض التُقَايَر كُلَّا عَلَى حَدِّه يُتِم عَرَض النَّتَائِج لِّأَسْمَاء الْمَرَاكِز الْثَّلاثَة الْأُوْلَى.. مِن بَعْدِهَا نَرْجِع مِن جَدِيْد عَرَض مَرَض جَدِيْد و الْحَال مِثْل حَال الْمَرَض الْأَوَّل مُلَاحَظَه : رَح يُتِم عُرِض كُل تَقْرِيْر فِي مَوْضُوْع مُسْتَقِل .. بَعْد التَّغَلُّب عَلَى 3 الْمَرَاحِل و الْتَّنْسِيق و الْبَحْث و الْجَهْد عَلَى الْأَمْرِاض الْثَّلاثَة .. يَتِم تَجْمِيْع الْأَعْضَاء الْتِّسْعَة لِانَّه كُل مَرْحَلَة فَاز فِيْهَا ثَلَاثَة أَعْضَاء .. وَالاعَضَاء 3 الْفَآئِزِين ب الْمَرَض الْأَوَّل لايُسَمْحَه لَهُم ب المُشَارَكَه فِي الْمَرَض الْثَّانِي وَالْثَّالِث.. و نَفْس الْشَّي عَلَى الْاعْضَاء الْفَآئِزِين ب لِمَرَض الْثَّانِي .. لَكــي يَكُوْن للاعَضَاء الَي مَاحالْفَهُم الْحَظ فِي الْمَرْه الاوْلَى وَالْثَّانِيَه ان شَاء لَلَّه لَهُم الْثَّالِثَه .. وَمَافِي شَي مُسْتَحِيْل .. الْمَرْحَلَة الْأَخِيْرَة : رَح يُتِم عَمِل تَصْفِيَة أَخِيْرَة لِتِسْعَة الْفَائِزِيْن بِحَيْث الْمُسَابَقَة رَح تْكَوَّن إِنَّه كُل عُضْو رَح تَنْطَرِح لَه أَسْئِلَة عَلَى الْخَاص بِخُصُوْص الْمَرَض الْلِي فَاز فِيْه يَعْنِي أُخْتِبَار عَلَى الْتَّقْرِيْر الَّلِي عَمَلِهـ - بنشووف كَيْف مَعْلُومَاتُكُم فِي تَقَارِيْرَكُم يَاحِلْوِيِن - طَبْعَا الْسِّين و الْجَوَاب عَلَى الْخَاص أَنــآ أَسْأَل و الْفَائِز يُجَاوِب بَعْدَهَا الْفَائِزِيْن بيَكُونُون مِن الْتِّسْعَة 3 فَقَط فَائِزِيْن . بِرَب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|