ads | ||||
---|---|---|---|---|
دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
|
المشاركات 53,311 |
+التقييم 9.00 |
تاريخ التسجيل Mar 2008 |
الاقامة |
نظام التشغيل |
رقم العضوية 17365 |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السؤال سؤالي عن الماء المتناثر من أثر استخدام الشطاف بعد الغائط. هل هو نجس أم طاهر، مع عدم إمكانية معرفة هل هو متغير بنجاسة أم لا لعدم إمكانية رؤيته؟ وقياسا على ذلك: هل تكون مقعدة الحمام الإفرنجي طاهرة أم نجسة مع إصابة هذا الماء لها، مع العلم بأن شخصا من أهلي يستخدم الشطاف أثناء عمليه التغوط. فما حكم هذا الماء؟ وأرجو عدم الإحالة لفتوى أخرى، وسرعة الإجابة؛ لما أصبحت أعانيه من وسوسة شديدة. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فعلاج الوساوس هو الإعراض عنها وعدم الالتفات إليها، فإن الاسترسال مع الوساوس يفضي إلى شر عظيم؛ وانظر الفتوى رقم: 51601. والأصل في الماء الموجود على مقعدة الحمام، وكذا الماء المتناثر، الطهارة، ما لم يحصل اليقين الجازم بأنه لاقى النجاسة وتغير بها، فمهما كان الأمر مشكوكا فيه، فلا تلتفت إلى الشك، ولا تحكم بالنجاسة إلا بعد حصول اليقين الجازم؛ وانظر الفتوى رقم: 128341. والله أعلم. http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=234724 |
gh dp;l fk[hsm adx Ygh fdrdk fk[hsm
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|