أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الرومانسية.. للحياة الزوجية
إذا كان الإيمان يبلى كما يبلى الثوب, نجدده بين الفينة والأخرى وهو من أسمى العلاقات, حيث يربط العبد بربه,
فكيف بعلاقة الزوجة بزوجها, ألا تفتر العلاقة بينهما وبالتالي تتطلب منا جهدا لتجديد دمائها وجعلها حية ترزق من جديد بعدما طالها الزمن والروتين والمشاغل والمشاكل العائلية, فهل من طريقة لتجديد المحبة الزوجية؟
مما لا يختلف فيه اثنان أن العلاقة بين الزوجين تتطلب تجديد دمائها حتى ولو كان الزواج على أساس الحب منذ البداية, لدى سنحاول وضع مجموعة من الطرق التي تسهل على الزوجين تجديد الرابط بينهما وتمتينه.
* عقد جلسات التصفية الداخلية في مكان رومانسي والبوح بمكامن النفس للنصف الآخر والتحدث عن المتاعب المسبقة التي تركت جراحا ضمدت بعد الزواج لتحسيس الزوج أو الزوجة بما صنعه الآخر تجاهه وما قام به من إنجازات تذكر.
* الاهتمام بما يحب شريك أو شريكة الحياة للقيام به, والابتعاد عن كل ما يكره, وستلاحظ رد الفعل الايجابي الذي يضفي على النفس نوع من الاطمئنان والحب والعطاء في آن واحد.
* مناداة الزوج لزوجته -والعكس أيضا-, ليس بأحب الأسماء إليها فقط بل بأحلى الأوصاف التي تتصف بها مثل المعطاء الصادقة الحنون الصبورة الكريم وهكذا, ستجد النصف الآخر يجتهد في نيل أحب الأوصاف.
* التجديد في المظهر بالنسبة للزوجين معا, فكم من مخطئ يعتقد أن الاهتمام بالمظهر من الواجبات التي على الزوجة فعلها متناسين ما ورد في السيرة العطرة من أفعاله علية الصلاة والسلام اهتماما بمظهره تجاه أزواجه, لأن للزوجة عيون أيضا
* تحضير مفاجآت تفرح الطرفين معا كأن ينظم الزوج رحلة قصيرة تساعد الزوجين على نسيان متاعب الحياة أو تحضر الزوجة احتفال لزوجها بمناسبة أو بدون مناسبة
* كتابة عبارات الحب والمودة للزوج مثلا على كعكة المساء وتقديمها له كأكلة الأسبوع الشهية, أو كتابتها في رسالة عاطفية ترسلينها له إلى عنوان العمل.
* جمع الزوج صورته مع صورة زوجته وهما في سن واحد وكتابة عبارات الوفاء تحت الصورة وتقديمها كهدية للزوجة.
* إقامة وجبات متكررة ودعوة أهل الزوج والمقربين إليه مع مفاجأته بهذا الأمر من حين لآخر توددا إليه, وقد يصلح للزوج القيام بنفس المسألة تحببا إلى زوجته, لكي تعلم أن ما تحبه لا مانع من أن يحبه هو الآخر والعكس صحيح أيضا.
* الاهتمام بالمظهر على قدر المستطاع والقيام بالوسع الحقيقي لكلا الطرفين في الاجتهاد في التجمل لشريكه يوميا مع عدم إخفاء أنه لأجله أو لأجلها حتى يكون للفعل معنى وحتى لا يكون حدثا اعتياديا أو عابرا.
* صحيح أن الرجل يهتم بما تراه عيناه لكن هذا يتعلق بالمرأة أيضا, فهي لا تحب أن ترى من زوجها ما تركه, ولا تحب أن يرى منها زوجها ما لا تحب أن يراه.
* لاشك في أن ما يقال عن طول أذن المرأة صحيح فهي تهوى الكلام العذب, لكن عليها أن تعلم أن الرجل يرى ويسمع فكم من عين ترى فتفرح لكن إذا لم تطربها الأذن ففرحتها تكون ناقصة أو قل تفتقد طعما ما.
موضوع راح يفيدكم كثير .. اطعزوا فيذا
[ ليس المهم أن تضع الف موضوع ... المهم أن تضع موضوع يشارك فيه ألف عضو ]
[عند طرحك اي موضوع .. تابعه اولـ(ن) بأول ]
[.. تأكـد من القسم المناسب لموضوعكـ ..]
[ لا تنسى كتابة كلمة منقول أو بقلمي]
[ارضاء الناس غايتـ(ن) لاتدركـ ]
عقد جلسات التصفية الداخلية في مكان رومانسي والبوح بمكامن النفس للنصف الآخر والتحدث عن المتاعب المسبقة التي تركت جراحا ضمدت بعد الزواج لتحسيس الزوج أو الزوجة بما صنعه الآخر تجاهه وما قام به من إنجازات تذكر.
][`~*¤!||!¤*~`][{{ اشكرج يا اختي املاك ع هذا الموضوع القيم والرقي ،،، وشكراً ع مواضيعج الجميله.......}}
تقبلي مروري في صفحاتج..........][`~*¤!||!¤*~`][
زايد ليس مجرد زعيم نتغنى بأمجاده وإنجازاته .. زايد دنيا من الحب نعيشها .. زايد هو الأب والدولة والقائد .. زايد هو شيخ كل العرب وأمير كل الفرسان .. زايد هو الرجل الذي صنع المعجزة وبنى المستحيل ووضع يديه المعطاءة في الأرض اليابسة فجعلها جنة سندسية اللون تتباهى كعروس في يوم عرسها لتصبح إماراتي الجميلة في مقدمة الدول وينتقل الإنسان الإماراتي إلى مستوى أرقى وأفضل .. فشكراً يا زايد ، شكراً يا أبي .. وعندما يتحدث الحب في قلوبنا لابد أن ينطق باسم زايد