ads | ||||
---|---|---|---|---|
دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
|
|
المشاركات 953 |
+التقييم 0.18 |
تاريخ التسجيل Mar 2010 |
الاقامة |
نظام التشغيل |
رقم العضوية 37742 |
عُــــزِفَ لحَّـــنُ الصَيــفَ ..! بِـ رحِيلَ الوَردِ المُتَفــــتِحِ فـَ جِفَ القَلمَ بـِ غِيابِ المَـطر .! هَـا هُوَ الحُبُ يـَعَّودُ مِنَ جَديد.. . مَنَ هُنَا بدأتَ ’, غَابتَ شَمسُ الرَبيعَ ذاتَ يَوم كَ غَيرِ عَادَّتِها و ضـعتُ رَاسِـي عـلـىَ الوِســادةَ لـِ أنــامَ عَــادَتِ بــي لـِ الــورىَ عَـصَــرتَ قـلــبي حَاصَرتِني الـذِكرى , فَ استَولتَ عَلـيَّ فَـ سَـلمتُ نَـفَـسيَّ وَ أمَريَّ ..... لـِـ النُومَ صَّوتُ المُنَبه بـلِ صَوتُ (الــمُنْــقِــذَّ ) تِيتَ تِيتَ تِيتَ ...!! اسَتِقظتُ بــَاكِــراً ’, خَرجـتْ فِيـــها الشَمــسُ بِـ أبَّـهى حُلــه بِـ جميلَ أشَراقَتِها الصَّيفيةَ رُغمَ أشعتها الكَاوية لَحنَ لهَا العَصّفور وَ غَردَتَ بِها الطُيَــور , بِ أنْغامٍ حُبِ أنْحَنى قَلمِي النْحِيلَ بـ التَعبير سَالَ هُنْـا مُرتَجِلاً تَحــتَ ذلكِ الضــوء عَلـى أنْغَــامِ قيثــارة بِــ كُــلِ هـُــدوءء أووووهَ ..... فَــ أنْـا عَلــى مُوعِــدٌ فَرِيـدَ على فِنْجَانِ قَهوة يُحَتَسى مَع الحَبيبْ نْغَّمـــةٌ خَاصة.. ..! أنْـهُ الجَوال , عَـدَدُ الــرسائــلَ النَصيـــةَ : (1) النْصَ " هَا أنْا حَبيِبِي , أنْتَظِرُكَ فِي الهَوى الطَلقَ كِي نْخَّرجَ سَوياً إلى المَوقِعُ الفُلاني...أُحِبُكَ" ’, اللَعنة مَّا الذِي يؤخَرنِي عِنها إلـى الآنَ وَ كَـ لــمِـحِ البَصـر بَــــدلتُ مـَلابِســــي وَ نْزلتُ إليــها مُـسَرعاً كَـ الطِفلَ الشَاردِ يَطلِبُ حُضَنَ الحَنانِ , الأمانَ الاسَتِقرار خَـرجَـتُ نَحــو الشَـــارِعَ , هُناكَ مِنَ يَذهبُ لِـ عملهَ وَ هُناكَ مَن يَقُودُ مَركَبتهَ .! لمَّ أعِيرُ المَنظرُ أيُ اهتِمامَ فَـ هُناكَ الحَبيبُ بـ الانْتِظار ’, وَصلتُ المَكـانَ , بِـ نفَّـسِ الزَمـــان ابتَساماتٌ مُتَبادلةَ , " صَباحُ الخَـيرَ حَبِيبتي "..! وَ كُلِي أملَ بِأنَ تَعزِفَ أسميَّ بِ اشتِياقَ وَ تَقَّذِفُ الأحرفَ مِنَ شَفَتيها السُكريةَ بِـ صَّوتِها الشَهيَّ لِـ تَسَّتقِر أحَّرُفُـها بِـ أُذَني الملَّهــوفة فَـ انَطلقتَ أعَّذبُ هَمسةٌ صَباحيـــةَ عَلى الإطلاقَ " صَباحُ النُورِ حَبِيبي " يـآآآه , كَادتَ يَدايَّ أنَ تَنزِعَ قَلبيَّ لـِ تَضّــعُها بِــ كَــفِها هَديةُ عَلى هــذا الصَوتِ الجَميلَ .. مُتَقـابلينَ تَفَصِــلُ بِيــني وَ بِينــها طَــاوِلة تَبادلنِا الأحادِيثَ , فَ نَسينا أمرَ القَهوةَ فَجأة أستِقضَ زمنَ و انْتَهتَ المَسَرحيةَ وَ انَقطعَ الحِوار وَ تَبخرتَ القَهوة وَ تلاشتَ الآمال كَانَ حُلمَ , لمِ يَكتملَ ..! كَ سَحابةُ صِيفَ تُراوِدُنِي كُلَ لِليلةَ ..! |
gJpkE hgJwdtQ >>!
بِـ قُربِكِ أنْزواءَ شُعاعُ الشَمسُ إلى نَافِذَةُ حِبِناَ وَ جميلُ أحلامِنا أطَّفاء فِينا ظُلمتُ الِيلَ الحَزينةَ سَ نْعَتلِي هذا الصَباحُ أرجُوحةُ العَالمَ بِ ذاتِنا دَعيَّ وَجَهكَ الجَميلُ عَليَّ يُطِلَ وَ ِقـربِ أنْفاسُكِ عليَّ تَهَّطـل سَ يتغَّير حِينها مُفُهومَ الألم لدِيَّ وَ سَ أصُبِحُ أسعَّدُ أنِسانَ بِ دُنْيتِي حَبِيبَتي ./ لا يَزالُ صَوتُكِ بِ الأمَسَ يُراوِدُنَي وَ كأني اليَومَ بِكِ ناقِصٌ , بَل ضَائعٌ حَملَنِي الهَوى لِ ذاتِ المَكانَ , ولا أحدَّ سِوى الوِحدةُ و الوهـمَ و قَهـوةٌ بَــارِدةَ رَشَفْتُها بِعُنْفَّ عَلّي ألامِسُ رَشَفاتٌكِ المُخَدِرةَ وَ أحَظى بِشيء مَن تَركيِبتٌكِ الأصِيلةُ الرِيفيةَ حَبِيبَتي ./ كَمَ يَكونُ النَصُ بِكِ جَميلٌ حِينَ يتحدثُ القلمُ عِنكِ وَ يميلَ كمَ أنَا بِشوقٍ إلى ظُلمتُ الليلُ مِنَ جديدَّ تَسرِقنِي مِنَ عالمِي الوَاقِعيَّ إليكَ , بِـ الحُلمَ وَ س أهمِسُ بِ أُذُنْيكَ النَاعِمةَ ..! الفَاتِنةَ أُحِبُكَ ,, وَ لو عَلى حدَّ السِيفَ و حَتى وَ أنَ كَانَ الامُرَ الفِناء سَ أظَلُ هَنا إلى المَساءَ أتَرقَبُ الحُلمَ مِنَ السَماء سَ أنَتَظِرُكِ هذهَ اللِيلةَ ..! رغمَ وَجودُكِ العَدِمَ , .... .... حُضُوْرِكَ هُنَا وَ مُلامَستُكَُ فِي الحُلمَ أجَّبَرنْي لِ أُرتِلَ لكِ وَ أعَزفُ لِكِ الحُروفَ عزفاً وَ أنْحرُ هذا وَ ذاكَ , بينَ السَطرَ وَ الكَلِماتَ وَ أملاءُ لكِ المَكانَ ورداً وَ عِطراً يِليقُ بِكَ سَيدَتيَّ الأنِسهَ ./ {.. ليت أيامي حلم جَميلُ هَو تَواجُدُكِ وَ العذبُ مِنَ ذلكِ هَمساتِكَ فَعلاً أسَعدَّتني أيتُها النْقِيةُ الطَاهرةَ كَلِماتُ شُكَري أزُفُها لكَ فـ دَعِيها تَتَكوثَر حَولَ عُنُقِكَ وَ وردةُ جَوريَّ أغَّرسُها بِينَ خِصَّلتيكَ وَ تحيةَ ورديةَ , لـِ أنْفاسُكِ العِطريةَ أحترامي لِ ذاتُكَ |
حَمَّلتني بِ بِساطِها الريحي مُحَلِقينَ إلى عَالمِنا الفَريدَّ نَتَبادلُ فِيه الأحَاديثَ بِـ نْفاسِ عَطَرة كَ العَصافَير بَعيداً عنَ صَرخاتِ النَاسَ و تأنيبُ الضَمير حَبيبي بكِ أهيمُ نَحو السَماء بِكِ أتَذوقُ كَأسَ الحُبَ وَ سَ أشَّربُ حَتى أغَّرقَ وَ س أرسُمُكِ عَالماً لِي لا مَثِيلَ له ..! لا قَبْلِي وَ لا بَعدَّيَ حَبيبتي أنْيِريَّ , و أفِضِي وَ أمَطريَّ بِ صَفاء و مَحبةِ وَ أخلاصَّ يَا جمالُ الروحَ و نْقاء القَلبَ بِـ الْـهُـدوءْءْءْ , بِينَ نِسائمَ بُسَتانُكِ , وَ عَبيرُ أنْفاسُكَ هَمسةٌ خَجولةَ .. دَّعِيها تَتَغلغلُ بِ أحَشائكَ .." أُحِبُكَ " لِـ تَرُدِي عَليَّ بِ ذبِذباتُ عِشَّقٍ و وجَّنْتينَ مُحَمره وَ أنْفاسَ مُتَقَطِعةَ .. " وَ أنا أكَّثَرَ " لنَ أستَيقِظَ مِنكَ حِينِها ..سَ أعيشُ الحُلمَ .. .. حُضُوْرِكَ هُنَا وَ مُلامَستُكَُ فِي الحُلمَ أجَّبَرنْي لِ أُرتِلَ لكِ وَ أعَزفُ لِكِ الحُروفَ عزفاً وَ أنْحرُ هذا وَ ذاكَ , بينَ السَطرَ وَ الكَلِماتَ وَ أملاءُ لكِ المَكانَ ورداً وَ عِطراً يِليقُ بِكَ سَيدَتيَّ السـيدةَ../ هـاجَـر أهلاَ بكَ , سَعيدٌ بَ تَواجُدكِ هُنا بَ تعبِيركَ الراقَي قَوافلَ مِنَ الشُكر أبعَثُها لِنقاء روحِكَ وصفاء قَلبكَ مَميزةَ , بَكلِ ما تحملهُ المُفردةُ مِنَ معنى جوريةٌ عَطرةَ رطِبةٌ بينَ كفيك. أحترامي لِذاتِك |
هَربتُ مِنَ واقِعي بَتلكَ الأحَرُفَ لَأجَني لّذتُ الحُلمِ بِ طَمِع السُكر عَانِيتُ البَقاء رغُمَ الأحَساسُ الجَارِفَ لِيتنْي أغرقَ بِكَ وَ أُحِبُكِ أكَثر وَ أكثر أهَواكِ وَ أعَشقُكَ أهِيمُ بكَ كـ العَازِفَ أُقَبِلُكَ أُعانِقُكَ أخَشى مَنَ أنَ تَتَبخرَ خَالفتُ النَاسِ مِنَ أجلِكَ فَأنا العَارِفَ أرسُمُكَ حُلماً لِ أعيشَ بِكَ كَ الدَفَّتر حَقِيقةٌ مُرةَ , نَعمَ مَخالفٌ وَ خائفَ أخَشى أنَ أدفنَ كَ الحُلمَ كَـ باقِي البـَشر ..!؟ .. .. حُضُوْرِكَ هُنَا وَ مُلامَستُكَُ فِي الحُلمَ أجَّبَرنْي لِ أُرتِلَ لكِ وَ أعَزفُ لِكِ الحُروفَ عزفاً وَ أنْحرُ هذا وَ ذاكَ , بينَ السَطرَ وَ الكَلِماتَ وَ أملاءُ لكِ المَكانَ ورداً وَ عِطراً يِليقُ بِكَ سَيدَتيَّ السَيدة ../ Amầni~ تَقِفُ الكَلِماتُ والأحرفَ عاجِزةٌ عنَ وصِفِ جميلِ حُضُوركَ و مَيزتُ شَخَّصِكَ ..! تَكادُ أنَ تَصَّرخَ كُلَ زاويةِ هُنا بِ أسَمُكَ شُكراً وَ أمِتنانْ لِ روحِكَ الجَميلةُ الفَاتنة .. لكِ كُلَ الوردَ .. يَلِيقُ بِ سَموكَ أحترامِي لِ ذاتُكَ |
تَتَساقَطُ كَ المَطرَّ مِنَ شفاةُ القَلمَّ تُسَقي غَاباتٌ مُغَلقةَ بِ أسوارِ الحُلمَ أعِيشُ فِيها الوِحدةَ وَ أرتَوي بَـ نهر الألم أبتَعدُ عِنَ واقِعيَّ أصَّعدُ الحُلمُ بِ سُلَّمَ لا أُريدُ الافَاقةَ ..! دعوِني أعِيشُ الحُلمَ ..! ... ... حُضُوْرِكَ هُنَا وَ مُلامَستُكَُ فِي الحُلمَ أجَّبَرنْي لِ أُرتِلَ لكِ وَ أعَزفُ لِكِ الحُروفَ عزفاً وَ أنْحرُ هذا وَ ذاكَ , بينَ السَطرَ وَ الكَلِماتَ وَ أملاءُ لكِ المَكانَ ورداً وَ عِطراً يِليقُ بِكَ سَيدَي السيد../ شاطئ الأمان أهلاَ بكَ و بِجميلَ حرفُكَ يا لها مِنَ سعادةٌ تَغَّمرُني هينَ خَطَ هُنا قَلمكَ , مَتَميزَ أخي العَزيزَ لكَ كُل الوردَ يَليقُ بِ شخصِكَ الكريمَ دائمَ الدومَ تدومَ عليكَ عافِيتُكَ إحترامِي لِ ذاتُكَ |
لمَّ أرتَويَّ بِ قُربِها ولا مُلامَسَتي لِ جَسدِها ذَّبَذبَاتُ عـِشقِ أرسَلتْها بَ هوىٍ وردَي صَنْعتِها فَ هَمسةٌ بِ لمَّسةٌ ذاتِ غَّمزةٌ تَتَبَختَر بِ غَنْجِها لـِ تَقولَ بِ أنْفاسِها تُخَّرجُها شَفَتيِها " صَباحُ الخَيرَّ " يـآآهَ .. أتَى الصَباحَ و أنْتهى ..بَ أفاقةَ ..! ... ... حُضُوْرِكَ هُنَا وَ مُلامَستُكَُ فِي الحُلمَ أجَّبَرنْي لِ أُرتِلَ لكِ وَ أعَزفُ لِكِ الحُروفَ عزفاً وَ أنْحرُ هذا وَ ذاكَ , بينَ السَطرَ وَ الكَلِماتَ وَ أملاءُ لكِ المَكانَ ورداً وَ عِطراً يِليقُ بِكَ سَيدَتيَّ السَيدة../ أنثى بدلــــع طفلة دَعي الأحروف تُغريدَ بِ أسَّمُكَ و جميلُ شَخصِكَ لِ روعةِ هذا الحُضور وَ تَعطِرُكِ لِ السَطور فَاتنةَ , مَتميزةٌ عِنَ الكُلَ ..! تِعشقُ صَفحاتِي كَلِماتُكَ لِ تُضِفِي علِيها شياءً رَسَّمُكَ .. لكِ جَوريةٌ عِطِرةَ بِينَ كفيكَ .. أحترامِي لِ ذاتُكَ |
رِحلةُ الحُلمِ استَمرتَ وَ انْتهتَ ..! عَبرتَ خَرائطُ العَالمَ وَ ماتتْ ..! قَبلَ أفاقَتي أمامَ عِينْيها شَهقتَ..! حينَ لَمِستَ الشَفتينَ وتلاقتَ ..! صَرختَ و قالتَ ..! أفِقَّ ,!! أنُهَ حلمَّ , وَ أنتَ تَذّمرتْ أذَهبَ لِ واقِعكَ , فَـ تلاشَتَ وَ رحلتْ ..! لِـ يهبَّ نَسيمَ الصَباحَ الجَميلَ مُغَّصُوبٌ عليةَ.. يُحرقُ فِيَّ لذتُ الحُلمَّ ...! أنتَهتَ .!! .. .. حُضُوْرِكَ هُنَا وَ مُلامَستُكَُ فِي الحُلمَ أجَّبَرنْي لِ أُرتِلَ لكِ وَ أعَزفُ لِكِ الحُروفَ عزفاً وَ أنْحرُ هذا وَ ذاكَ , بينَ السَطرَ وَ الكَلِماتَ وَ أملاءُ لكِ المَكانَ ورداً وَ عِطراً يِليقُ بِكَ سَيدَي السَيد ../ سيف العشق أهلاً بِكَ أخي العَزيزُ الكَريمَ , سَعيدٌ وَ خالِقيَّ بَ تَشِرفُكَ أسَطُرِي .! و أضافةُ شَياً مِنَ تَعبِيركَ الشَخصَي لكَ كُلَ الودَّ أيُها الودودَ المَحبوبَ .. إحَترامِي لِ ذاتُك. |