أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
بداية رائعة ورقيقه لموضوعك أهنئك على ذلك
الهدية لها أثرها الكبير على النفس .ففيها تتجدد العلاقات وتصفى النفوس
وأحب أن اشكر كل من أهداني وعايدني بعيد الفطر..أو أرسل أي رسالة محبة ودعاء
ولكن أخي
إذا لم يردالطرف الأخر ليس معناه انه يقصد الصد والتجاهل أو الإساءة ..ربما الانشغال أو مداهمة الوقت أو ربما ظروف انقطاع كسفر أو خلل في الاتصال ..
ما أطيب قلبك الصغير ...كنت مثلك فأتعبني التدقيق فكان البرود طبعي أحيانا
بادره لطيفة منك أن تنبهنا إلى تقصيرنا أحيانا
وسأعتبر طرحك هذا من أحلى الهدايا التي تلقيتها بمناسبة العيد
فكل عام وأنت بخير والله يديمه على الجميع بالسعادة وراحة البال
أشكرك على روعة الطرح
تقبل مني خالص التقدير
موضوع جميل عن الهديه
واحس انها فشله لو احد يهدينى وارده حرام اكيد انه تعب عليها وخسر من وقته وتفكيره عليها
ولكن قبولها بعد يتوقف على منهو الشخص الى بيهدينى ايها وعلاقتي به
ولكن الهديه بحد ذاتها نعمه اعتبرها لانها تعبير معنوي عن ما في القلوب حتى لو كانت شي ما يسوي بنظر الناس
حتى لو تكون ورقه مكتوب فيها كلمتين
لذلك افرح فيها ويكفينى اني طريت على باله وفكر
فينى وهذا من المعزة والغلا وهي تعتبر مثل الكلمه الطيبه تترك اثر بالنفس ليس له تفسير
موضوع راقي من انسان راقي اهنيك على الاختيار الموفق له لك من الورد اجمله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استاذ كحيلان
تحية ترسل مع نسمات العطر لترسم
لك يوم حافل بكل سعادة بوجود من
تحبهم في حياتك ليزرعوا في روحك
تـألق أخاذ في سماء الرياض الحبيبة
حضرة الفاضل
بالنسبة لي الهدية تعتبر مفتاح من مفاتيح
القلوب تـأسرها بحسن الجمال
وروعة الحضور
فالهدية هبة توهب لمن نحمل لهم في حياتنا
احترام وتقدير ومحبة صادقة
فالهدايا تعبير حقيقي عن ترسيخ
لعلاقات المحبة والمودة
بين الطرفين
وازالة ما في النفس من شحناء وغضب
غير مستحب
قد يقصد البعض منها تكوين
علاقات من صداقة
حقيقة تستمر في عالم الحياة
ولا نستطيع ان ننكر ان الهدية وقعها كبير
فهي تدخل الفرح على النفس وتسعدها
سعادة عظيمة تجعلها تهيم في محبة
وتبين مدى حب الناس للشخص المهدى
وتقديرهم لذاته
عن عائشة _رضي الله عنها_ قالت: يا رسول الله إنّ لي جارين فإلى أيهما أهدي؟ قال: أقربهما باباً. رواه البخاري.
ولا ننسى بأن الهدية قد ذكرت في القران الكريم
في قوله تعالى:
((وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِم بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ ))
فالملكة بلقيس ارادت بهديتها لسيدنا سليمان
عليه السلام ان تصرفه عنها وعن قومها ولانه
قد فهم المراد والمبتغى فامر برد الهدية ولم يقبلها بتاتا
وللاسف في هذا الزمن اختلفت
الاسباب وتعددت الغايات
في مدى قبولنا للهدايا قد تكون النية
صادقة وخالصة ولكن قد يفسرها البعض
بسوء نية لذا وجب علينا الحرص
من قبول اي هدية خاصة ان كنا في منصب
او علمنا غاية المهدي وهدفه
الذي لا يرجو به وجه الله
سأتحدث بالعامية:
بكل صراحة انا مبدأي ان اللي راح يقدرني بقدره
والتقدير مب ضروري ان يهديني واهديه
لاني لو اول مره قمت انا بالمبادرة امر جميل
ولكن اذا لم القى اي اهتمام من الطرف الاخر
مستحيل اقوم بهذا الامر مرة ثانية
النفس البشرية تحب من يهتم فيها
ويحقق لها ما ترغب به
وشي مهم عندي اني اذا اهديت اي شخص ان يرد لي هالامر بنفس راضية ومحبة لهذا الصنع يعني ما يرد على اهدائي وهو مجبر عليه
الله الغني عنه وعن اهدائه اللي جاي من ورى خاطره
وفي فئة من الناس صراحة ارحمها ( على قولة ناس )
تحب انها تهدي بس للاسف
ما تعرف تختار الوقت المناسب
ولا الهدية المناسبه
يعني اي وقت يهدون بسبب وبدون سبب
ولا يتقنون فن التروي في اختيار الهدية الجميله
مب شرط الهدية تكون غالية مادية بكثر ما هي غنية معنوية يكفي انها صادره من قلب مخلص النية
هذا شعور حلو بس انحرمنا منه في
هذا الزمن
سيدي الكريم
تبقى للهدية سر في اعماق النفس لا يعلم معانيها
وشعورها الجميل الا من تسلمها ومن صدر منه
هذا الامر
ولكن وددت ايها الكريم ان توضح لي هذه الجزئية
دوما نسمع بأن الهدية قيمتها من قيمة الشخص الذي أهداها
اتمنى ان ارى توضيحك
واتمنى ان لا نفسد لقضيتنا الجميلة
وهي الهدية اي ود ووداد
وستبقى استاذ كحيلان رمز جميل
يشرق في كل صباح ليرسم عناقيد الامل
في حياة كل من يعشق روعة
نبض حضورك الجميل
لك جزيل الامتنان يسري
الى اعماق روحك
اختك
خواطر اماراتية