أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
ربمآ لم أع ـرفهـ بوضوح الآ من خلآل
قضية ][ ع ـزة ][
و كآن لي الفخر بصرآحة بموآخآته هُناكـ
بعثـ في نفساً مُلئتـ بالذل التفآؤل و الأمل
من بآب كيفـ تكون الشخصية الإسلآميه في هذه الحآله
بحكم سمآع ـه للمشآئخ المئصلين
و حرص ع نقلهآ في ظل الهوآن المسيطر و مآ زآل
هو كمعرفه ... مُبتسم ...
كآن لذلك عظيم الأثر في نفسي
نآهيكـ عن مشآركآته في نفحآتـ و غيرهآ
يجيد الحوآر الممتع المقنع الممتنع
كُنتـ أحرص أنا أرى رده بالذآت ع ردي
نحسبه و الله حسيبه من القلة الصآلحين
اسأل الله له الثبآت في الدآرين
و أن يبآركـ به و بمسعآه
سلبيه ... قل إنكآركـ ع بعض المسآئل في المنتدى
كمآ كُنتـ سآبقاً التي تفرحني حقيقةً
الله يعطيك العافية على مرورك، والكلام الذي ذكرتيه عن أخيك المبتسم اكبر منه بكثير،
ولأنك لست كأي عضوة وكلامك له تأثيره على الأعضاء، وكتبتِ هنا،
لا بد أن أعلق أيضا هنا - بعد الإذن من أختي البريئة -فأقول :
أنا شاب عادي من عرض شباب هذا البلد، مسرف على نفسه - والله المستعان -
لا أعلم أحدا أكثر مني ذنوبا - وأسأل الله العفو والمفغرة والهداية لي وللجميع ..
ولا أزيد على : ( اللهم اجعلني خيرا مما يظنون واغفر لي ما لايعلمون ) ..
وبخصوص ما نقلته حينها من تفاؤل وتأثيره عليك..
فذلك مبعث سعادة لي وسرور ..
فالمؤمن لا ييأس ولا يتشاءم، بل إنه يحب الفأل كما كان قدوتنا عليه الصلاة والسلام يحبه ..
في غزوة الأحزاب جاء المشركون بجيوشهم وعددهم وعتادهم وأحاطوا بالمدينة ، وحاصروا المسلمين رغم ضعفهم المادي وقلة عددهم، ثم يستعصي أيضا حفر الخندق على المسلمين،
في ظل تلك الظروف القاسية ..
يأخذ الرسول صلى الله عليه وسلم معوله بيده ويضرب الحجر المستعصي، ثم يقول :
شخصية تميلُ للِسمر , لينة الأسلوبـ
تحبـُ المُشآركة بآلحوآرآتـ قصيرة المدى سهلة الأسلوبـ
تسعى للرقي , و التميز لإفآدة الآخرين ,
محبوبه من الجميع .
<< و هذآ قليلٌ من كثير .
بآلأمآكِن تألقتـ
اسأل الله أن يُبآركَـ بهآ و يحفظهآ من كُلِ مكروه ,
و يجمعني بهآ في جنته.
قمووورة
فراشة المنتدى ، فتاة مفعمة بالنشاط والحيوية، خفيفة ظل ، محترمة .
يعجبني فيها نشاطها وحركتها وأفكارها ، وأيضا تحيزها لبنات جنسها ..
أحس أنها فتاة قوية في مواجهة ظروف الحياة المتنوعة، وهذا لا يجردها من انوثتها .. لأ ..
بل صفة الأنوثة متجلية فيها .. وقبل كل ذلك أخلاقها عالية وطيبة حيل ..
مشكورة قمورة على تواجدك هنا ..
وبخصوص التفاعل بقسمك، بإذن الله راح أحاول ..
يعطيك العافية على مرورك وكلامك الجميل، وربي يحفظك ويسعدك دوم