أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
يا بسمة أشرقت من جوف آلامي ................................ وقد تنازعني هــــمي وأحـلامي أستنهض البشر كي أحيا به زمناً ................................ وأرتجي من إلهي عفوه السامي
كنتي الضياء من شموس الناجدين
ولم اكن يوما لكي إلا الضياء
ولقد عزمتيني رحيلا وآآه قلبي
قد كساه الحزن والشوق فداء
بقلمي المتواضع
آيه فِي كِتآبِ الله تسكب فِي قَلب المؤمن الثقِه بالله والطمع في عظيم بِره وفضله ؛
تأمل قول إبرآهيم عن ربه ( إنه كآن بي حفيا ) أي: كثير الحفآوه بي ، والإكرآم لي ،
سأدعوه وسيستجب دعائي ، ومن آراد أن يعلم مقآمه عند ربه ، فلينظر مقام ربه عنده .
ماهو شرف يوم أني ابدع قصيدة=ماهو شرف املك دروع وسايم
كل الشرف في نظرتي صوت اشيدة=اتلو بها قران رب العظايم
مآتشرفني ( ثلاث القاب ) في الدنيآ ! . . ولا ودي بـــها
قاطع صلاة .. وعآصيٍ أمه وبوه ( الوالدين ) .. وحق بنآت
وأسأل الله .. الغنى والعآفية .. والستر .. هو يدري بــها
وأسأل الله .. التقى .. والخير .. والانصـاف .. وبالله الثبآت
كل ما خط من كلمآت الشاعر
/
\
/
ياسر بن محمد القحطآني
’,
( إمبرآطور الشعــر )
يامن غدوتُ به في الناس مُشتَهَرا :..:..: قلبي عليــك يُقاسي الهَــمَّ والفِكَرا
إن غِبتَ لــم ألــقَ إنساناً يؤانسني :..:..: وإن حَضرتَ فكلُّ الناس قد حَضَرا
أن تقترب كثيراً ..
رغم غيابك / بُعدك
أن تجد الشوق وقد غلبك ..
أن ترتفع درجة حنينك إلى الحد الذي يجعلك تهذي !
أن تغمض عينيك ليظهر انعكاسٌ لصورة من تحب ..!
أن تشم عطراً أشبه بتعويذة حياة ..!
أن تشكك في نفسك .. أهناك صوت خافت ينادي باسمك ..!!
أن ....
يااااه ..
كم هو جميلٌ هذيان القلب
وكم هي بهيةٌ روحٌ ترحل خلف توأمها ..!
أبسط لك كفّي..
لا لـ تقرأ.. !
بل لـ تكتب في راحتها..
ما شئت من النبوءات والكلمات..
وترسم فيها
مايحلو لك من الخطوط والدروب والرموز
بوردتك..
أو .. بسكّينك !
أكتب كمن يُعمّر بيتاً حرفاً حرفاً وحجراً حجراً ويقطنه هارباً
من تشرِّده الأزلي
في وطن الخراب غير الجميل...
لقد قضيتُ عمري تائهة بين القارات والقلوب والفنادق، ولم
انعم يوماً بأي أمان
إلا داخل مغاور حروفي...
في الكهوف المائية الزرق للمحبرة
استطعتُ أن أنجو من معامل الموت بين الماء والماء...
واخترعت صيفي رغم العقاب المرصود للعيون العارية...
فيا صاحبي رحلي دنا الموت فانزلا..
برابيــة إني مقيـم لياليـا !
وقوما إذا ما سل روحي فهيئا..
لي السدر والأكفان ثم ابكيا ليا !
ولا تحسداني بارك الله فيكما..
من الأرض ذات العرض أن توسعا ليا
وخطا بأطراف الأسنة مضجعي..
وردا على عيني فضل ردائيا !
خذاني .. فجراني ببردي إليكما..
فقد كنت قبل اليوم صعبا قياديا !
أصرخ بعد الـ “سكوت” الذي (لا) يغامر فيه الكلام !
أصرخ من منكم يراني ؟!
يا بقايا بلا قامة .. !
يا بقايا ” تموت ” تحت هذا السكوت !
أصرخ .. كي تتوالد في “صوتي” الرياح !
كي يصير الصباح .. لغة في دمي وأغاني !!
أصرخ: من منكم يراني ؟!
تحت هذا السكوت الذي.. “لايغامر” فيه الكلام
أصرخ .. كي أتيقن أني وحدي_ أنا .. و الـ “ظلام” !!