ads | ||||
---|---|---|---|---|
دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
|
عِندمـآ تُغني لنآ حروفنآ فتصنع لحناً غَريب ..! , أو ربما إيقآع لا يفهمه سوآنا فـإننا حينها قد تعمقنا في غسق قد حل وقتهُ ننتظر بأن يكتمل ليعم آلظلآم في آرجـآء المدينه حينها نبحر بعالمنا الذي نحن نريد ,, فبآلظلام سكينه , رآحه , هدوء يعم تلك المنطقه , لأن الشمس غالباً تحرقنا وتصيبنا بحرارة نحن لانتحملها ,, فلذلك فضلنا الظلام على النور ,, هي كذلك حياتنا نفضل صمتنا عن البوح ..!! فهل منكم فهم مرادي ..!! بقلمي كرستآله ..|~ |
متعبة يارب ,, فقلبي لايتحمل الكثير من ذلك العمل لا اجواء هادئه ولا قلب يساعدني .. رباه اسألك راحة لجسدي وعقلي ,, وقلبي الذي لم يعد ينبض كسابقه .. يارب عيناي لاتبوحان بالدمع ,, فهي كتومة ,,عجيب امرها .. يارب لساني لاينطق الا بالورق ولكنه يجيد الحديث بعض الشي امام البشر فهو لايسكت ابدا عن الحق .. يارب ان تعلم بحالي فألهمني يقينا واملاً يخبرني بأن الغد أجمل ... بوحي كرستآله..|~ |
قد يُكون شفاؤك في الحُزن ,
أن لاتُسكت قلبك عندمَا يصرخ
, أن لاتُعاقبه على ألمه بحقن أخرى من اللامُبالاة . .
أن تقضي عزاءاتك في فراشك ,
أن لاتخبئ بقايا دمعَة إنزلقت على غفلة من عينك
فقط لأن أحدهم يطرق البَاب . . ,
و أن تدع المطر يهطل على وجنيتك غير مُكترث بكل تلك الوجوه
قد يكون شفاؤك في أن تفتح الستائر . .
غير مكترثً بكل الألم الذي يسببه الضوء لعينيك . .
قد يكون شفاؤك في أن تحزن . .
أن تحزن بمَا يكفي قلبك حتى يُشفى . .
حتى يُبصر الضوء
نقضي عُمراَ نتمنى فيه عودة الزمن الجميل ,
عندما كانت للتفاصيل رائحة تُشبه العطور التي تضعهَا أمهاتنا
” لما كانو صبيات ” ,
عندما كانت ليالي الأعياد تضج بالإنتظار والإحتفالات السرية ,
عندما كنا نجد لذة ونحن نسترق نظرات صغيرة إلى فستان جميل الألوان لم يحن أوانُ إرتدائه بعد ,
عندمَا كُنا نجتهد كل يوم بتمزيق اوراق التقويم لنقترب من عطلة ما ,
ولما كُنا نفعل المثل عندمَا نضجر ونتمنى عودة الدراسة لإستخدام كُل حاجيات المدرسة التي إشتريناها مؤخراَ
لما كانت الأغنيات تعني أكثر من كلمة مُلحنة يتبعها صداع نصفي ,
ولمَا كان التلفاز كائن جديد يسترعي الإهتمام و المراقبة ,
لما كانت إبتساماتنا تُطل على الكاميراَ بصدق ,
وعندما كان معنى اللعب أن نكون بجانب بعضنا لنقاتل كائن خفي لانعرف إسمه ويسميه الكبار بمسميات كثيرة . .
الوحدة , الملل , وأشياء اخرى لم نكن نفهم معناها ,
ولما كان العداء لايعني أكثر من ” كفين ” نتبادلها لنتعانق بعدها بحُب !
وسط كُل هذا السخط على ماهوَ حديث ,
ننسى أن الزمن الجميل كَان نحن . . وبأننا نصنع أزماننا كَما نريد . .
هل جربت أن تبطئ السرعة قليلا ؟ !
هل لك أن تعود ذلك الكائن البسيط الذي لا يبكي الا ليضحك
و يُضحك الأيَام معه ؟!
هل جربت أن الا تنتظر الغد الا من أجل رحلة أو شيء بالغ البساطة يُطلّ عليك ؟
هل جربت أن تضع لحظاتك الحلوة في إطار مُزين ؟