أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
تقدم الدنيا لنا درس ٍ جديد بكل يوم
والناس تسلم من غثا الدنيا بحفظ دروسها !!
وعلى حسب حفظ المواجيب وتعاليم السلوم
نعرف مقاسات البشر بالمرجله ونقوسها
صيت الرجال الوافيّه بأفعالها .. ولا ّ الرخوم
ينبيك عنها : قل نفعتها وشين نفوسها
تطرد ورى الدنيا وتكشخ بالمواتر والهدوم
مثل ( الحريم ) أغلب دراهمها على ملبوسها
والإمعه والشايب الكذّاب وضعيف العزوم
ناس ٍ مع العالم بلا هيبه تدربي روسها !!
والبخل : خلاّنه بهايم !! لا تسام ولا تسوم
لا شفتها ترفع يدك حمد وشكر وتبوسها
على الصحن هم أول الجلاّس وآخر من يقوم
يعيّفك حلو الاكل والشرب طول جلوسها
ماهيب لللازم سند ولا ذخر عند اللزوم
تموت ماسرّك مهايطها وكثر فلوسها
وسوالف الخبلان .. رفعة ضغط وصداع وهموم
فلاوة ٍ تخطّف علوم العرب وتحوسها
واجب عليك إليا حكت عن جملة حكاها تشوم
الهند ما يرأس حكومتها سوى هندوسها
وربع المصالح والمجامل خوة ٍ ماهيب دوم
اقولها والتجربه قطع وريدي موسها
وقت الرخا .. مثل الصقور اللي على المرقب تحوم
فيّ ٍ يذّري ساقك الرمضا وحر ّ شموسها
وإليا احتمت صكّات بقعا وامست علومك علوم
اتلوّي خششها وتجحد خوّتك وتدوسها
من عقب ما انت الطيّب وقدرك معزّز ومحشوم
تصير اردى ما خلق ربي ودم ضروسها
أبعد عن الأشكال ذي .. بعد الثرى عن النجوم
وش حاجتك في قرب رديان العرب ونجوسها
ماهوب عيب إليا عزموك تقول يالربع .. معزوم !
العيب : لارحت لعزايمها وجيت عروسها
وخلّك فطين تعلّمك دنياك درس بكل يوم
والرجل يسلم من غثا الدنيا بحفظ دروسها !!
بين جرح الشعور وبين جرح الصيام * حاجزٍ لو كسرته ضاع كل تعبي
إيه صايم عن طروق الهوى والغرام * مع كتاب الله المنزل وهدي النبي
وأنت ياللي تقول الشعر ماهو حرام * يا كبر شرهتي مدري يا كثر عتبي
ل/ رمضان الله يشرفه قدر ومقام * حالفٍ ما اكتبه في لابسات العبيّ
فوقي من الخطايا والذنوب الجسام * ما اثقلت خطوتي بعد انهكت منكبي
لا عرضت في عيوني كن مالي عظام * كل ما جيت اوقف طحت على ركبي...إلخ
يالله عفوك يوم تصفية الحساب
،،،، يومٍ حصاد لما زرعنا في السنين
يوم الحشر قرب ولا معنا زهاب
،،،، اليوم في الدنيا وبكره راحلين
نجني ذنوب ونرتجي عفو وثواب
،،،، وعلى نصر ربي لنا مستعجلين
تدرون ليه امالنا كنها سراب
،،،، تدرون ليه النصر سيف الاولين
الاولين اعمالهم وفق الكتاب
،،،، قاموا عليه وباعوا الدنيا بدين
وحنا غفلنا بين ما لذ وطاب
،،،، والنصر سيفٍ مايسله غافلين
نصبح على شوف انتهاكات وخراب
،،،، ونمسي على دمع وتنهات ونين
بصدورنا شي تذوب اله الهضاب
،،،، وافعالنا والواقع رياح ..وطحين
وعلى العيون من الفتن مثل الضباب
،،،، معد درينا من يسار ومن يمين
ما للضعيف الا الدعا لو مايجاب
،،،، ماغيره الا الشوف مكتوف اليدين
يالله زلزل تحت الاعداء التراب
،،،،والطف بنا واحقن دماء المسلمين
ندوعك ياقادر على جعل السحاب
،،،، جيش لنصرة قلةٍ مستضعفين
اغرقهم بنوع من انواع العقاب
،،،، غرق الغلام اللي يحسب انه فطين
لوما عصى نوحٍ نجا به في رحاب
،،،، سفينته وامضى معه في العمر حين
لكنه اختار الخساره والذهاب
،،،، اصنع بهم صنعك به وانت المتين
والا اخذهم يامجري ٍ سود الحقاب
،،،، اخذ العجوز اللي بقت في الغابرين
ذوقهم اللهم انواع العذاب
،،،، اللي عثوا في ارضك امن المفسدين
والطف بمن لبسوا من التقوى ثياب
،،،، عبادك المستهدفين المتقين
تكالبت عليهم انياب الذئاب
،،،، ولا غير عونك يامعين الصابرين
من بينهم شيبه يعجزون الشباب
،،،، من وقفته من طولها. في الركعتين
ومن بينهم بنت تون بلا حجاب
،،،، احجابها لفوا به الجرح المكين
تصيح ما هو من ألم ولا صواب
،،،، تبغى الحجاب اللي خذوه المسعفين
وطفلٍٍ عن عيون امه الثنتين غاب
،،،، تبكيه عين وتلتفت لأخيه عين
من هول مايجري لهم شاب الغراب
،،،، ياوسع حلمك وانت مافوقك مدين
ادعيك وانت ادرى بحال اهل المصاب
،،،، وامد كفي لك يا اكرم الاكرمين
هو فيه مثلك .. ياللي الحسن ظلك
ليه العطر ؟!
وانتي انفاسك دخون
وليه الكحل
وانتي ماغيرك عيون
وليه تفكيرك يكون
انك تكوني دايم اجمل
انتي اجمل
من جمالك
من دلالك
من خيالك
ياللي كل افراح قلبي والحزن
في المسافه بين فرقاك ووصالك
وليه يالقلب الحنون
تاخذك فيني الظنون
ضيعتي عدلك .. هو فيه مثلك .. ؟!
انتي ماغيرك عيون
وانا احبك .. وانتي انفاسك دخون
ياللي احبك .. ليه احبك ؟
او ليه ماحبك .. ؟!
وانتي علّمتيني ان الحب كله اسئله ما تنتهي
ليه ما احبك .. ؟!
وانتي علّمتيني ان الحب لا غدا لمثلك .. ابد ماينتهي
ياللي علّمتك عذابي والهجر .. ليه ما احبك ؟!
ياللي علّمتك تكوني ..في ضعف ضعفك .. اقوى مني
يا انتي ضحكاتك تغني .. وابتساماتك شعر
يا انتي ضحكاتك تغني .. وكل ما شفتك اصر
انك اجمل من جمالك .. من خيالك .. من دلالك
على حبك انا .. بقفل ابوابي
وبطيوفك انا.. بسقي اهدابي
يا انتي .. يا انتي احبابي
انا شفيني ..
احسّك دمع في عيني
غريب الهمس في صوتك..
معك كنت اسمع اللي ماتقولينة من سكوتك
معك كنتي تقوليني
موصح كنتي تقوليني ....؟!
تعالي بس ..
انا مستوعب اني مفارق الليلة
انا من امس
ماطلت بعيني شمس
ادور وجه اشكيلة
موصح فراق ..
مو صح حنا بعد هذا اللقا مانلتقي الا على الاوراق؟
انا وياك اشتاقك ..
دخيلك كيف انا بتحمّل فراقك ..
ولا اشتاق
تعالي وانزعي من صدري اشواقك
وضميني
عقبال ياماخذ فؤادي مية عام ..
.. ضيعتني منك وانا ما اهتديتك
لا ..ما نسيتك كيف بانساك ما دام ..
.. ذكرى الفراق تهزني لو نسيتك
حبك قدر وانا على دين الاسلام ..
.. مكتوب في وجه الجبين ورضيتك
لك في الضمير الود والحشمه اتوام ..
.. ولي في ضميرك مثل ما انا بغيتك
ولك منزلٍ في نايف القلب وخيام ..
.. وذود الغلا ترعاه ولا شكيتك
يفطر عليك القلب وان فارقك صام ..
.. والله لونك شوك سدره كليتك
القلب طيرٍ لادعي للهوى حام ..
.. والا انت وكره من كثر ماهويتك
كن العيون من النظر عقبك ايتام ..
.. وكني ماريت الا انت من يوم ريتك
وكنك معي وانا فقدتك من اعوام ..
.. مع الخيال القاك كني لقيتك
من صعب وصلك ما تهنيتك احلام ..
.. وان جابتك فزيت شوق ومحيتك
يعني وصالك صعب واهدافي اوهام ..
.. يعني زرعتك للقدر ماجنيتك
صبرك يقولون العرب كل الايام ..
.. يوم عليك ويوم لاجاك جيتك
ويا قلب ياللي ورثك اجروح وآلام ..
.. بليتني ماهو بانا اللي بليتك
ولعتني من عادني في الهوى خام ..
.. واسرفت بي وانا خطامك عطيتك
طعتك وزبدة طاعتك هم وهيام ..
.. مالله كتب لي واستخرت وعصيتك
لوللقلوب اسواق بايع وسوام ..
.. لاابدلك وان جيتني ماشريتك
والا انت ياللي جيش عينيك مقدام ..
.. لا اقنعت منك والرجا مارجيتك
كني سجين بين..افراج ..واعدام ..
.. وكنك سجن وانا بنفسي بنيتك
تنبيك عن حالي محاصيل الالهام ..
.. وتخبرك نظراتي نهار التقيتك
عقب الوصال اللي على عين من لام ..
.. قدهو يكفيني عن الوصل صيتك
وقدني الى مريت بالشارع العام ..
.. لديت من ما في الضمير ودعيتك
ادري ان صوتي ماقطع عشرة اقدام ..
.. وادري بي اعود الى من نصيتك
ياشينها يامحنيٍ راس الابهام ..
.. ماقدر على شوفك وانا عند بيتك
الاعمار ما تضمن وانا اخاف الاحكام ..
.. ارثيك خاف اودعك ما رثيتك
وأبلغُوا ذاك الذِي غاب عني: ما أوفاهُ فالحُلم وما أجملُه !