أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
رويدكِ فاقرئيني فكلنا يعيش زمن الانكسار.
قلت لها ذات يوم :
لم يكن حبنا ضاحكا"
لكنّا بكيناهُ
عذّبنا
وعندما ضاع افتقدناه
وما تقولي
وما في العمر إلاّهُ
ةنَحسَب ُ أن غيره ياتي فننساهُ
آه ٍ لهُ لو عادَ
آهٍ لو تُعيدُهُ لنا الآهُ
ولكن هل نعيش في وهم كنا نحسبه عشق؟ ايا" كان السبب ، فالذي يحب لا يكره ، والذي لا يكره لا يُفارق ، ولا يبتعد . فالحب ثَلمٌ في القلبِ البرَاءُ منه مستحيل .
وعدت لقراءة كلماتك مرة اخرى ، قدمت لك وردة بيضاء كان عنوانها رويدكِ يابنة الجنوب . قلت لك بين السطور امنحي عمري الباقي نفحة عطاء ، حتى يزيد ويزيد . هل تعلمين لماذا
لأني أريد أن اقدمه جميعه" ليزيد عمرك ، ويزيد عطاؤكِ ويزيد الحب روعة من الحب لوقت جديد
سيدتي
قلت لك إنما كتبت ولا زلت أكتبُ إليك لم يكن في ذلك رغبة أو قصدا" أَعميتُه . إنما لأني عشت ما كتبت بروحي وإحساسي ووجداني فرايت أن اكتب إليك لتري جمال الحياة وبسمة العمر واريج الصفاءِ والمسامحة من خلال كلملتي .
لجين
اعتبرك الأهل والعمر والبسمة
فتقبلي بسمتي وعيشي كلماتي
وابتسمي
ولا تطيلي الفياب
يابنة الجنوب
أحمد
لجين
قرأتها أكثر من مرة ، واستوعبتها . ولكن هل نبقى في اودية الحزان دائما"؟ فلنجعل من انكساراتنا انوارا" تضييؤ لنا نارها ماقد يكون في غد .
هناك فرق في أن نكتب لنبوح بما قد أثقل القلب وحمل الوجدان أكثر مما يطيق . وبين أن نكتب لنتذكر بان الألم جسر منصوب لنبدا معزوفة غلإبدع ، من جديد
اقرئي موضوعي في ضفافٌ حر اليوم
أحمد
لاادري ماذا تريدين ان اكتب لك..
فقد ارهقتني بحق..
ولاادري لماذا كل هذا ولما انا خصيصا..
حدث ماطلبته وزرت كلماتك وقمت بالرد
بعد عجزي امامها..
لم استطع استيعابها ولكن ساعود ثانيتا لارد هناك وهنا..
لجين
إن كانت الكلمات التي اكتبها لك عبئا" عليك ، ففلا تترددي في ان تطلبي وقفَها .
إن من عادات الركب أن يقفوا عند كل واحة لراحةٍ وتزوّدٌ بالماء وتأمل .
إن كانت قافلتي قد تزودت بالماء اكثر مما يجب فاجعلي بابا" يحجبها عن مَعينك
أما لماذا كانت الكتابة لك
فلا تساليني
هنالك نَفَحاتٌ علوِية تَهُبُّ احيانا على النفس فتأخذها إلى عالم فرح وسعادة
ربما جاءت هذه الرياح بقصاصةِ ورقٍ كُتِبَ عليها اسمك
تحياتي
أحمد