أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
...عاد هذولا من جدهم والله حاله كيف يتحملون هذولا..
عاد لو الواحد على هواه يجي هنا بالسفن مره او مرتين
بالاسبوع مااختلفنا لكن مايعملون هالشي
ويظطرون يستخدمون هالسفن لجل يتبضعون عاد
والله حاله كيف يعملون هذولا...
الــ ع ـــطــشــان..
انت ماقلت لنا بشكل تفصيلي اهما كذا
على طول مايصلون للمكان الا بها الطريقه او شلون..
ماعندهم طرق ماعندهم سيارات..؟
اعتذر كثرت عليك بالاسئله لكن ابي اعرف جد
فيني فضول لجل اتوصل لسبب استخدامهم للسفن..
موضوع بالفعل راائع لكن تجمعت الاسئله واتمنى
تقدر تجاوبني..
يعطيك الف عافيه عالموضوع القيم..
دايم اتعمد ادخل مواضيعك
لاني ادري راح ستفيد من الموضوع واحصل على نتيجه..
تقديري واحترامي لك..
لجين
فضولك على عيني وعلى راسي لكن الموضوع الي طرحته وملعوماته فيها اجابه على استفسارك
اشكرك على هالتشريف اختي الغاليه
تحياتي
العطشان
إذا طــُعنـت من الخلف فيجب أن تفخر ! لأنك في المقدمة . .
فضولك على عيني وعلى راسي لكن الموضوع الي طرحته
وملعوماته فيها اجابه على استفسارك
اشكرك على هالتشريف اختي الغاليه
تحياتي
العطشان
ياخوي..رديت لموضوعك..
ومافي اجابه على سؤالي او ماكان
شفتي هنا وفضولي اجبرني اسألك..
لكن اعتقد مافهمت شنو اقصد...
انت قلت بالبدايه يقصده الناس كل صباح وينتهي بالظهيره
على مااذكر..
لكن انا الحين اتسائل..الناس هذولا ماعندهم الا هالمكان
لجل يتبضعون منه..انت ماذكرت هالشي...؟
والله حاله لو انهم من صباح الله خير يجون هنا لجل بس
يتبضعون قبل لايقفل وقبل زحمه الناس..
واتسائل بعد هذولا كلهم يجون الصباح لجل يشترون
منه لان ماكوا الا اهوا اعتقد لو هذي الكميه كلها تروح
ماخلصوا بيقفل المحل وكلهم ينتظرون الدور..
هذا اللي اقصده وتأكد اني قريت الموضوع لكن ماسالت
الا لاني ابي اعرف...
اعتذر عفضولي...واتمنى فهمت علي...
تقديري واحترامي...
i من العذاب ... إن تكتب لمن لا يقرا لك
وان تنتظر من لا يأتي لك
و ان تحب من لا يشعر بك
وان تحتاج من لا يحتاج لك
من المؤلم ... إن تحب بصدق
وتخلص بصدق .. وتغفر بصدق
ثم تصدم في النهاية بموت
كل الصدق الذي قدمته
"ثم تكتشف إن أجمل العمر كان سراباً"