أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
شـوٍوق مــجنون يتسكــع ع نآصية قلبي
يُجلجل بِ صوته ال رخــيمـ ال مٌفتق لِ كل شعوربي
تتلآعبــْ بِ خِصلآته أيآدي إنتظآر فِ يتأجج لهفةً
وولعآ ويهرع لِ يروي عطش ال روح فلآ يجد
سوى كآس غيآبــْ تبخرتـــْ منهآ ميآه ال حضور
ال مُرتقبــْ "،
ولآ زآل ال شوق مجنون يُكسر
مرآيآ الإحسآس ال عآكسه لِكل مآله "،
اكتبوا لي....
يارفاق الجرح
ياتسبيحة اللحن الحزين
حان ميعاد رحيلي
هذه عكازتي تخطو...
وأحمالي ومزمار حنيني
وعلى شطآن عمري
أحرفي كانت ومازالت
رياح الليل تذريها بصمتِ
وأنادي:
إيه ياريح...
وصوتي
يالصوتي
ضاع في مقبض عكازي
فلو تسمع هذي الريح مره???
[ لِ : مُحمّد كمال ]
::
إن قلب المرأة لا يتغير مع الزمن
ولا يتحول مع الفصول
قلب المرأة ينازع طويلا ولكنه لا يموت
قلب المرأة يشابه البرية التي يتخذها الإنسان
ساحة لحروبه ومذابحه ,
فهو يقتلع أشجارها ويحرق أعشابها
ويلطخ صخورها بالدماء
ويغرس تربتها بالعظام والجماجم ,
ولكنها تبقى هادئة ساكنه مطمئنة
ويظل فيها الربيع ربيعاً والخريف خريفاً
إلى نهاية الدهور"،
[ جبران خليل جبران ]
::
سئمت الحقيقة لان الحقيقة شئ ثقيل
فأصبحت اهرب للمستحيل ظلال النهاية في كل شئ
اذا ماعشقنا نخاف الوداع اذا مالتقينا نخاف الضياع.
وحتى النجوم تضيئ وتخشى اختناق الشعاع
هموم السفينة ترتاح يوما وتلقي بعيدا بقايا الشراع.
اذا مافرحنا نخاف النهاية اذا ما انتهينا نخاف البداية
وماعدت ادرك اصل الحكاية لان الحقيقة شئ ثقيل
سئمت الحقيقة ..
فمازلت اعرف ان الحياة ومهما تمادت سراب هزيل
ومازلت اعرف ان الزمان ومهما تزين قبح جميل
واعرف اني وان طال عمري سأنشد يوما حكايا الرحيل
واعرف اني سأشتاق يوما يضاف لايام عمري القليل
ونغدو ترابا يبعثر فينا الظلام الكسيح
ونصبح كالامس ذكرى حديث تراتيل عشق لقلب جريح
وفي الصمت نصبح شيئاً كريها واشلاء نبض لحلم ذبيح
وتهدأ فينا رياح الاماني وبين الجوانح قد تستريح
ونغدو بقايا
تطوف علينا فلول الذئاب
فتترك للارض بعض البقايا
وتترك للناس بعض التراب
وأورآق مصآحبه لِ رفيقه ال حُزن
لآ صوتــْ لهآ سوى فحيح الألمـْ
ال ملتوى بِ لونه الأسود ع ال سُطور ال بيضآء
ف يلدغه بِ سمـ الأهـ ف يجري بِ شرآيينه وأوردته
حتى يصل لِ مركز نبضه فِ يترنح ويُصآرع لحظآتـــْ
الأحتضآر بِ إختنآقة إحسآس يتفرد ع صدره
ف متى" يآورق" تكون بعيدآ لأ تطآلكـ أيآدي إحسآسي
وأُخلفكـ من ورآئي لِ تتطآير بكـ ال ريآح ع بسآط
رحيل لأ تعود منه أنتــ ومآ تحمله من إحآسيس
إندلقتـــْ ع صدركـ بِ لون ال عتمه "،
مـــقوله تتردد دآئمآ وتصدح بِكل موقف
ينحصر به أي شخصــ / هـ عندمآ يجد بِ أنه
غير قآدر ع إعطآء كل ذي حق حقه أو بِ الأحرى
عندمآ يكون فآقد لِ صفة ، عآطفه ........الخ
ف يهرع لِ تلكـ ال مقوله ف هي الأوكسجين ا ل منقذ
له وسط حآله ضيق ال عطآء لديه "
تلكـ ال مقوله بِ وجهة نظري ال ضئيله ال مُتربعه
ع بسآط ال بسآطه أنهآ ليستــْ متوآزنه فيهآ خلل
ف س أوآزنهآ ل ِ تُصبح
" فآقد الشيء يُعطيه "
نعمـ فآقدة أي شيء يعطيه لأ تستغربوآ
وترتفع أحجبتكمـ وتتعآلي إستفهآمآتــْ
فوق جمآجمكمـ
ف هو يعطي بلآ حد كـ ال بحر ال ممتد
لأنه فقط شعر بِ ال مُعآنآة كآنـــتـــ جليسته
وصآحبته ف يلتمس كل هذآ ويصبح
ردآر هـ ال حسي وال نظري عآلي
ف يُعطي ويُعطي بلأ توقف
لأن من إحتسى كآس ال علقمـ
وألتهمـ رغيف ال حــرمآن
قآدر ع ال عطآء بل يفيض عطآء
وجهة نظر لأ غــير
ربمآ صعدتـــ قمة ال صح أو هبطتــ
لأأ ودية ال خطآ"
وصبآح إنبلــج بِ وجهٍ يسطعُ نورآ
وأيآديه تـــرسُمـْ سآعآتـــْ ع خآرطة
الأيـــآمـ ربمآ يكون ال رسمـ معبد سهل ال مرور
عبر أنفآق ال بسمه لِ الوصول لِ يومـ مبهج
أو ربمآ إستصعبــ ال رسمـ لأن ال رؤيه مُستصعبه عليه
لِ وجود ضبآبية دمعيه حآلتــْ دون إتقآن رسمـ ال خطوط
ف مآ كآن سوي يومآ مُغبر قآبع بِ دهآليز ال عبوس "،
ف كُل المُنى أن أتقن رسمـ خآرطتي وأنتزع سويعآتــْ
ل يومآ صآفي من أي سُحــبــْ سودآويه "،
انــــآ ، همـ ، ال زمن
امـ نحن جميعآ إشتـــركنآ فيه
لأ أدري ف قد فرغتـــْ أبجدية عقلي
من ال ضمآئِر ال منفصله
ف ل ربمآ لو وجدتـــْ كــآنتـــْ هي أيضآ ً
معهمـ "،