مرحبا
موضوع حساس جدا
الجميع لم يقصرو بالرد وقالو مافي نفسي
وخاصه الاختين الريم اللعوب والخزامى
المسأله ليست مع او ضد
الانسان السوي سيكون رأيه من رأي صاحبتك
لانها لاتخالف الفطرة السويه
اولاً تكوين العلاقة بين رجل وأمرأة يكون فيه تجاذب طبيعي
وقوعهم بالحب بحكم الطبيعه للحب اكبر دخل بهذه العلاقة
يكون بداية لقصة حب وقد تكون نهاية زواج طبيعي
يكون لعلاقة الرجل والمرأة دوافع تدفعهم الطبيعه لها
لكن حب الفتاة لفتاة مثل مافهمنا هو حب مثل حبها لرجل اي سحاق!!
ماهي دوافع هذا العلاقة؟؟حب؟ اغراء؟لسماع عبارة الحب والغزل!!
اعتقد ليس له دوافع ولا تبريرات!!الامرض نفسي صعب الخلاص منه..
لان من تقوم بهذه الفعله غير سويه وحتى لو تزوجة ستحن لمحبوبتها
مع انها متزوجة برجل بالحلال لان مايثيرها هو النساء بما انهم شواذ
وستسمر بحب محبوبتها من بنات جنسها ولان تنتهي مشكلتها لانها مزمنه
الانثى السوية يستهويها كلام الغزل وتغنيج محبوبها لها وليس محبوتها
لكن عندي جواب على الشرف والسمعه وعدم الفضح اذا كانت العلاقة قاائمة على افراغ شهوه فقط
ومنظورك للمسأله ليس من منظور الحلال والحرام فجوابي سيكون تستطيع من تريدهذا العمل وتكوين علاقه
برجل وتخاف كلام الناس فقط وليس خوف من الله
استقدام عامل لهذا الغرض فقط ولان تمس سمعتها بإذى
لان هذا العامل مأجور ولن يهدد ويتوعد ولان يشك الناس بها!!اوان لم تستطع الاستقدام
سائق الجيران او بائع البقاله او اي عامل نظافه فهو سيكون كتوم وسيرحل ولان تقابله ابد
لكي احافظ على سمعتي اخالف الطبيعه البشريه وابرر تبريرات واهيه لهذه العلاقه !!
اتعلمين انك تأثمين بتزين المعاصي وتهوينها مع انهامن الكبائر فقط من اجل كلام الناس وبأسم الشرف والسمعه نحلل الحرام او نستهونه!!منطق غريب سأوضح اكثر....وجة نظري....
أتعرفين عقوبة الزاني والزانيه لغير المحصنين بالاسلام الجلد مع انه من الكبائر!!
قال الله تعالى: الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ )
اما الشذوذ فلا يخفى علينا وعليك قصة قوم لوط والعذب اللذي حل بهم من غضب الله عليهم
لانهم اتخذو الرجال دون النساء
إنّ الإسلام حرَّم هذا الفعل تحريما شديدا وجعل عقوبته عظيمة أليمة في الدّنيا والآخرة . كيف لا وقد قال نبي الإسلام عليه السّلام : " مَنْ وَجَدْتُمُوهُ يَعْمَلُ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ فَاقْتُلُوا الْفَاعِلَ وَالْمَفْعُولَ بِهِ . " أي إذا كان راضيا . والحديث رواه الترمذي في سننه 1376
لانبرر العلاقات حتى الطبيعيه وكلها اثم الا اذا كانت نهايتها زواج طبعا...ولكن السمعه والشرف اكبر من انحميها بحرام اكبر لكي نتقي كلام الناس
وهذا طبعا رأيي ونظرتي وتقبليها بصدر رحب فأختلاف الاراء يثري الموضوع لا يفسدة
تحياتي ,,