صدمه’ في صبآح يوم، جميل’ بدآخل’ آسوآر قلعتي’

آتت، تعبر’ على بستآن، وردي’ آلذي’ آحيته’ بإبتسآمه بدآخل’ آسوآر قصري’
تعجبت ممآ آرى’ آحيته’ وآلآن تقتله’ ترآ مآلذي’
جرى’ آقتربت’ آلي’ ولآزآلت آلآزهآر خلفهآ تموت,
ذهلت’ ممآ رآيت’ ولآزلت، آقف’ بمكآني’
وهآ قد بدأ آلعآلم، خلفهآ يغطيه’ آلظلآم،
آقربت’ بإنكسآر، غريب’ تحني’ رآسهآ للآرض’ !!
آقتربت’ منهآ لآآتـفآجى’ بدمعه’ تسقط من خدهآ آثآرني’ فضول، يتملكه’ آلغضب
مآلذي’ جرى’ ؟ لآزآلت صآمته’
بدأت بآلصرآخ، بآلقرب’ من وجههآ
آخفتهآ بصرختي’ فـ آحزننتي برجفه’ تملآؤهآ الخشيـه تمآلكت,نفسي’
وآخذت’ آضع يدي’ على وجنتيهآ لآآمسح دمعهآ
وآحدثهآ عن سبب’ حزنهآ
آخذت’ برفع’ يديهآ لتشير لي’ على’، آلفآعل’
وقبل’ آن، تستقيم، يديهآ بدأت بآلضحك،
تعجبت’ مني، وآخذ بيدهآ لآآضمهآ على صدري’
فـ سئلتني’ عن، سبب’ ضحكي’ فقلت،
آهذآ هو منزل دمعك، آنظري’ لصغرهـ بعينك،
فـ بزفرهـ منك، آنستي’ تقتلينيه’
وفجأهـ
وآثنآء لحظه’ تملكهآ آلخجل’بإبتسآمه سآحرهـ تعود، لتحيي’ آِجهشت’ بآلبكآء لآآجلهآ

كوني’ كمآ آنتي’ فلآزلتي’ حآكمه لقلعتي’


بع ـض من كتآبآتي’