| ads | ||||
|---|---|---|---|---|
| دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
الملاحظات
أهلا وسهلا بك إلى منتديات الأماكن.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
|
|
المشاركات 16,414 |
+التقييم 3.32 |
تاريخ التسجيل Oct 2010 |
الاقامة |
نظام التشغيل |
رقم العضوية 38805 |
15-11-2010, 09:03 PM
المشاركة
1
15-11-2010, 09:03 PM
المشاركة
1
الأمل و القرآن ( اجتهاد شخصي)
  معنى الأمل الأمل هو الرابط القوي شيد الإنسان إلى الحياة فيكسبها هدفا و معنى . و قد يتجاوز حياة الدنيا ليتعلق بالآخرة من خلال الثقة في العدل اللاهي و الرجاء في ثوابه و رحمته. للأمل قيمة كبرى في حياة الإنسان.. لأنه ينقذ من التفاهة و الإحباط و يزود بالقوة و الصحة و يدفع إلى أعمال ناهضة بالحياة مفعمة بالرجاء. معنى الصحة النفسية تعني وجود انسجام بين عناصر و مقومات الذات الإنسانية بحيث تنتظم في كيان نفسي واحد يحقق توازن الشخصية و تكامل جوانبها. و مصطلح الصحة النفسية يستخدم في مقابل المرض النفسي الذي يتميز بوجود صراعات داخلية.  بعض الظواهر النفسية و الاجتماعية التشاؤم هو نزعة سلبية تجعل الإنسان يميل دائما إلى الجانب السيئ كل شئ كما يبدي موقفا عدائيا تجاه الآخرين.و يكون قاسيا في الحكم عليهم. و من آثار التشاؤم إلغاء دور العقل و الميل إلى العزلة و الانطواء. الجنوح هو الميل للقيام بأعمال مخالفة للدين و القانون و الأخلاق. و من أبرز أسبابه تفكك العلاقات الأسرية , الجهل و الفقر و الخصاصة , الفشل الدراسي. أثر الإيمان في ضمان الصحة النفسية أثر العقيدة للإيمان دور كبير في تحقيق توازن الشخصية و تكامل جوانبها لأنه يمده بأعظم البواعث و الغايات , يسلحه بأنجع الوسائل لمقاومة اليأس و التردد و هو خير علاج للأمراض النفسية كالهم و الحزن و الخوف و الحيرة ( المؤمن لا يخاف شيئا لأنه يدرك أن الرزق و الأجل ببيد الله) قال تعالى ( الذي خلقني فهو يهديني والذي هو يطعمني ويسقين واذا مرضت فهو يشفين والذي يميتني ثم يحيين ) الشعراء 80 و الإيمان ملجأ الإنسان في كل الأحوال أي في الشدة و اليسر قال من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم : عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له . رواه مسلم . أثر العبادة للعبادة أثر كبير في تهذيب النفوس و تطهير الضمائر و القلوب و مساعدة الإنسان على التخلص من الإمراض و العقد النفسية من خلال ممارسة العبادات و التوجه إلى الله بمختلف الطاعات كالدعاء و الاستغفار و التسبيح. و العبادة توثق الصلة بين الإنسان و ربه فيحسن الظن به و يتوكل عليه و يفوض الأمر إليه. قال تعالى (الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) (الرعد:28) فلنتفكر في دور الأمل في الحياة.. ما لنا في هموم الحياة و أحزانها ؟؟ فلندع الألم جانبا و لنتسلق بخطوات ثابتة جبل الدنيا .. و لنتجاهل صرخات اليأس و لنسبح في فضاء النور و الجمال و الحق بكل ما في شبابنا من قدره و قوة و حياة ..بكل ما يحتويه إيماننا من حماس إلى أي مدى يحرك القرآن وعي الإنسان ليكون فاعلا في الحياة و الكون ؟ موقع الأمل في القرآن الكريم تعني فكرة الأمل الحركية و عدم الاستقرار على حال واحده سواء بالنسبة للفرد أو الجماعة .. إذ فيها إشارة إلى التجديد المستمر و الحركة الدائمة التي يصنعها الإنسان بما خلق فيه من أمل و رغبة في التغيير.. و بهذه الفكرة , يحرص القرآن على بناء إنسان فاعل قادر على مقاومة نوازع اليأس و الإحباط, متحرر من القيود و العقد من الآثار الايجابية لهذه الفكرة أنها تدفع لمزيد البناء و التغيير , تفتح للإنسان آفاقا رحبة من التفاؤل و الأمل و التجدد , كما قال عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه في خطبته لما ولي الخلافة : أيها الناس ، إن لي نفسا تواقة لا تعطى شيئا إلا تاقت إلى ما هو أعلى منه ، وإني لما أعطيت الخلافة تاقت نفسي إلى ما هو أعلى منها وهي الجنة))ابن كثير البداية و النهاية ج 9 ص 226 تأسس لوضوح الرؤية و الأمل , تدفع الإنسان إلى التقرب من الله بمجاهدة النفس في سبيل بلوغ الكمال الإنساني و تحقيق التوازن النفسي. قال تعالى : يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ ( 87 ) الأمل بهذا المعنى هو فكرة محورية في التصور القرآني لأنه يدفع الإنسان إلى تحقيق توازنه فيسعى بدافع من صدق إيمانه و توكله على خالقه إلى نشر قيم الخير في الكون و الطموح إلى الرقي المادي و الروحي. قال الله تعالي :(( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )) مظاهر الأمل التوبة بعد المعصية* تعتبر التوبة من أبرز المفاهيم التربوية التي تحفظ روح الأمل و تجدد عناصر الرجاء و تبعث الثقة و التفاؤل عند أصحاب الذنوب . قال تعالى {وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ * وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَالْكَافِرُونَ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ}[الشورى: 26،25]. اليسر بعد العسر إن تحلي الإنسان بروح الأمل و التفاؤل يجعله قادرا على مواجهة الصعوبات و تحمل أعباء الحياة كما يعوده على الصبر و الشجاعة و الثبات فتهون الشدائد و تفرج الكروب و يتحول العسر إلى يسر. قال تعالى (لاَ تَدْرِي لَعَلَّ اللهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا} (الطلاق: 1) و يقول جل في علاه{سيجعل الله بعد عسر يسرا}الطلاق 7 النجاح بعد الفشل إن الأمل يغذي النفس و يكسب الإنسان فاعلية و يمده بالقوة و يعلمه إن الحياة لا تتوقف عند الخيبة فيدفعه لتجاوز الفشل و تحقيق النجاح إلى أساس من قوة الإرادة و العزيمة الثابتة. الحياة بعد الموت إن فكرة الأمل تضفي على الوجود الإنساني قيمة كبرى لأن الإنسان المؤمن يدرك أن الموت بداية و ليس نهاية .. و هو هدف و ليس غاية .. هو طريق لحياة أخرى خالدة لا تنتهي .. الأمل بهذا المعنى يحقق الاستقامة في السلوك و العمل و ليشعر الانسان بمراقبة الله له فيلتزم بأوامره و يبتعد عن نواهيه و ذلك كفيل بتحقيق السعادة في الدنيا و الآخرة. قوله تعالى : الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور موقع الأمل في حياة الأنبياء و الصالحين أم موسى نموذجا للأمل و الأمن النفسي قال تعالى (وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ) أيوب عليه السلام نموذج الأمل و الصبر فأيوب ابتلاه ربه بدون ذنب , و قابل الابتلاء بالصبر و استحضر الأمل في الله تعالى. العلاقة بين الامل و التوكل هناك علاقة جدلية بين الأمل و التوكل إذ أن الأمل لا يكون له أي قيمة إلا إذا ارتبط بالتوكل و في ظل غياب التوكل يفقد الأمل لأن التوكل يؤسس للثقة في الله و الرجاء في ثوابه كما يدفع الإنسان للأخذ بالأسباب و التأهب المستمر للقيام بالفعل و التسلح بالإرادة القوية و العزيمة الثابتة مما يحول الضعف إلى قوة و الفشل إلى نجاح و القلة إلى كثرة . هذا الطرح اجتهاد شخصي مني أسأل الله أن يكون خالصا لوجهه الكريم و ان يجعله في موازين حسناتي دمتم بود جووود  |
المصدر: منتديات الأماكن
hgHlg , hgrvNk ( h[jih] aowd)
التعديل الأخير تم بواسطة جووود ; 15-11-2010 الساعة 09:06 PM
15-11-2010, 09:22 PM
المشاركة
2
16-11-2010, 02:13 AM
المشاركة
3
17-11-2010, 03:00 PM
المشاركة
4
رد: الأمل و القرآن ( اجتهاد شخصي)
جزاك الله الف خيـــــــــــر
::
ويجعلها في موازين حسناتك
ويستاهل التقييمّ
::
ويجعلها في موازين حسناتك
ويستاهل التقييمّ
واكاليل الجمال تعتلي مفرق حرفي حين مرورك
كم انا سعيده بهذا الحضور العابق بـ الطهر
حضور يرفل بـ الجمال
غاليتي
وجودك نبض لا يُنسى
كل عام و انت بخير
جووود
17-11-2010, 08:41 PM
المشاركة
5
رد: الأمل و القرآن ( اجتهاد شخصي)
الفاضلة جووود
يطيب لي تواجدي بهذه الصفحة التي قد اطلق عليها صفحة الأمل الجميل فكم نحن بحاجة الى مراجعة نفوسنا
كي يكون منا تقييم لها ومحاسبتها ومدا قربها من خالقها وبعدها عنه فمن آراد أن يطيب له عيشه ويهنئ فعليه
أن يكون قريب من ربنا جل في علاه فليس في الوجود خالق نقصده وليس لنا ربنا نستعين به ونسئله ونحن خلق
من خلقه يتقرب لنا بالنعم ونقابل ذلك بالجحود والبعد عن ما يأمر به الإ من رحم ربي وقليل ما هم فمتى ما مرض
الإنسان علم أنه لا آحد يستطيع نفعه الإ الله ومتى ما شفي نجده لاهيآ في هذه الحياة ولله در القائل حين قال
اذا مرضنا نوينا كل صالحة ،،، وإن شفينا فمنا الزيغ والزلل
نرضي الإله اذا خفنا ونسخطه ،، اذا أمنا فما يزكو لنا عمل
واصدق من ذلك كله قول ربي جل في علاه في محكم التنزيل ( وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه منيباً إليه ثم إذا
خوله نعمة منه نسي ما كان يدعو إليه من قبل ) وغيرها من الآيات كثير في كتاب ربي وهنا يحسن بالمسلم
أن يكون في كل حالاته قريب من خالقه وهنا اجزم أن هذه الحياة وما بها لا يمكن أن يكون لها عليه تاثير وكتاب
ربي خير شفاء لأي شيء يعتري الإنسان في هذه الحياة الم يقل ربي في كتابة
( وننزل من القران ما هو شفاء ورحمه للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ) ويقول ايضآ
( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء ) وايضآ ( قد جاءكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور )
وهنا يتبين تلك القاعدة الجميلة التي تنص على من آراد أن يعيش في سعادة وهناء فعليه
أن يكون قريب من خالقه مستمعى لكلامه تالينآ كتابه والله ىسئل لي ولكِ وللجميع أن نكون كذلك
آهنئكِ على هذه الصفحة بما حوت من كلمات تحرك القلوب وجزاكِ ربي عني وعن الجميع خير الجزاء
وجعلها في صفحات حسناتكِ واجزل لكِ العطاء ووفقكِ لما يرضيه وآهنئ قلبكِ بما يسعده
يطيب لي تواجدي بهذه الصفحة التي قد اطلق عليها صفحة الأمل الجميل فكم نحن بحاجة الى مراجعة نفوسنا
كي يكون منا تقييم لها ومحاسبتها ومدا قربها من خالقها وبعدها عنه فمن آراد أن يطيب له عيشه ويهنئ فعليه
أن يكون قريب من ربنا جل في علاه فليس في الوجود خالق نقصده وليس لنا ربنا نستعين به ونسئله ونحن خلق
من خلقه يتقرب لنا بالنعم ونقابل ذلك بالجحود والبعد عن ما يأمر به الإ من رحم ربي وقليل ما هم فمتى ما مرض
الإنسان علم أنه لا آحد يستطيع نفعه الإ الله ومتى ما شفي نجده لاهيآ في هذه الحياة ولله در القائل حين قال
اذا مرضنا نوينا كل صالحة ،،، وإن شفينا فمنا الزيغ والزلل
نرضي الإله اذا خفنا ونسخطه ،، اذا أمنا فما يزكو لنا عمل
واصدق من ذلك كله قول ربي جل في علاه في محكم التنزيل ( وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه منيباً إليه ثم إذا
خوله نعمة منه نسي ما كان يدعو إليه من قبل ) وغيرها من الآيات كثير في كتاب ربي وهنا يحسن بالمسلم
أن يكون في كل حالاته قريب من خالقه وهنا اجزم أن هذه الحياة وما بها لا يمكن أن يكون لها عليه تاثير وكتاب
ربي خير شفاء لأي شيء يعتري الإنسان في هذه الحياة الم يقل ربي في كتابة
( وننزل من القران ما هو شفاء ورحمه للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ) ويقول ايضآ
( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء ) وايضآ ( قد جاءكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور )
وهنا يتبين تلك القاعدة الجميلة التي تنص على من آراد أن يعيش في سعادة وهناء فعليه
أن يكون قريب من خالقه مستمعى لكلامه تالينآ كتابه والله ىسئل لي ولكِ وللجميع أن نكون كذلك
آهنئكِ على هذه الصفحة بما حوت من كلمات تحرك القلوب وجزاكِ ربي عني وعن الجميع خير الجزاء
وجعلها في صفحات حسناتكِ واجزل لكِ العطاء ووفقكِ لما يرضيه وآهنئ قلبكِ بما يسعده
وجودنا يغني عن التوقيع
18-11-2010, 07:17 PM
المشاركة
6
.gif "الصورة الرمزية ~ آلغربآء ~")
رد: الأمل و القرآن ( اجتهاد شخصي)
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لايسعنا عندما نرى اجتهاد شخصي الا ان نشارك هذه الاحرف والكلمات الرائعة التي تم تسطيرها في هذا الموضوع القيم
بمحتوى مفهوم وبأسلوب جميل بحيث يكون واضحا في نقاطه وكلماته
الله جل جلاله وتقدست اسماءه . خلق العباد . ليعبدوه في هذه الدنيا بعبادة الله وحده .
وكل انسان خلقه الله سبحانه لديه أمل أو طموح في داخله ويختلف كلا حسب نيته ومطلبه وطموحه .
والقران هو كلام الله . وهو منهاج ودستور هذه الامة . والقران هو تشريع من الله لهذه الامة مادامت السماء والارض
والامل . لايكون مرتبطا بالقران الكريم .. الا بالطريق المستقيم والطريق الصحيح . وهو كتاب الله وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم .
وهذا هو طريق الفوز والفلاح بأذن الله الى جنات النعيم . فمثلاااا ... هناك كثير من لديهم أمل . ولديهم رغبة بالوصل الى الشيء الذي يريدونه . ولكن اذا لم يصاحبه توحيدا لله . واتباع ماجاء في هدي محمد صلى الله عليه وسلم . لن يكون لديه تحقيقا واضحا لهذا المطلب .. ويجب ان يكون للانسان العاقل والانسان الفاهم والذي يتفكر في عقله . بان الله هو الواحد وهو الرزاق وهو السميع العليم . وهو الذي اذا توكل عليه العبد يعينه وينصره . اما يكون املا بغير الله وتعلق بالبشر في امور لايقدر عليها الا الله فهو امل خاسر وخائب وصاحبه يكون في ضلال وكفر .. والامل والقران .. لابد ان يتلازمان في التوكل والاستعانة . والعبادة ولايكون ذلك الا بتباع كلام الله وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
الاخت الفاضلة . جوود ..
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء . على طرحك
وعلى هذا الاجتهاد الشخصي الرائع الذي فيه عبارات وكلمات
بنقاط مهمة تجسد دور الامل والقران . ويكون بمنهج صحيح وسليم
نسأل الله ان يجعل ماتقدمين من خير في ميزان حسناتك
وان يغفر لك ولوالديك ولجميع المسلمين
ونسأل الله ان يجعلنا واياكم والحاضرين هنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
ونسأل الله لنا ولكم الثبات على الدين
اللهم آمين
لايسعنا عندما نرى اجتهاد شخصي الا ان نشارك هذه الاحرف والكلمات الرائعة التي تم تسطيرها في هذا الموضوع القيم
بمحتوى مفهوم وبأسلوب جميل بحيث يكون واضحا في نقاطه وكلماته
الله جل جلاله وتقدست اسماءه . خلق العباد . ليعبدوه في هذه الدنيا بعبادة الله وحده .
وكل انسان خلقه الله سبحانه لديه أمل أو طموح في داخله ويختلف كلا حسب نيته ومطلبه وطموحه .
والقران هو كلام الله . وهو منهاج ودستور هذه الامة . والقران هو تشريع من الله لهذه الامة مادامت السماء والارض
والامل . لايكون مرتبطا بالقران الكريم .. الا بالطريق المستقيم والطريق الصحيح . وهو كتاب الله وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم .
وهذا هو طريق الفوز والفلاح بأذن الله الى جنات النعيم . فمثلاااا ... هناك كثير من لديهم أمل . ولديهم رغبة بالوصل الى الشيء الذي يريدونه . ولكن اذا لم يصاحبه توحيدا لله . واتباع ماجاء في هدي محمد صلى الله عليه وسلم . لن يكون لديه تحقيقا واضحا لهذا المطلب .. ويجب ان يكون للانسان العاقل والانسان الفاهم والذي يتفكر في عقله . بان الله هو الواحد وهو الرزاق وهو السميع العليم . وهو الذي اذا توكل عليه العبد يعينه وينصره . اما يكون املا بغير الله وتعلق بالبشر في امور لايقدر عليها الا الله فهو امل خاسر وخائب وصاحبه يكون في ضلال وكفر .. والامل والقران .. لابد ان يتلازمان في التوكل والاستعانة . والعبادة ولايكون ذلك الا بتباع كلام الله وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
الاخت الفاضلة . جوود ..
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء . على طرحك
وعلى هذا الاجتهاد الشخصي الرائع الذي فيه عبارات وكلمات
بنقاط مهمة تجسد دور الامل والقران . ويكون بمنهج صحيح وسليم
نسأل الله ان يجعل ماتقدمين من خير في ميزان حسناتك
وان يغفر لك ولوالديك ولجميع المسلمين
ونسأل الله ان يجعلنا واياكم والحاضرين هنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
ونسأل الله لنا ولكم الثبات على الدين
اللهم آمين
تعصي الإلهَ وأنتَ تظهرُ حُبَّه ... هذا محالٌ في القياسِ بديعُ
لو كان حبُّكَ صادقاً لأطعَتهُ ... إِن المحبَّ لمن يُحِبُّ مطيعُ
أحذروا أخواني في الله من نشر المواضيع الغير صحيحة
لو كان حبُّكَ صادقاً لأطعَتهُ ... إِن المحبَّ لمن يُحِبُّ مطيعُ
أحذروا أخواني في الله من نشر المواضيع الغير صحيحة
19-11-2010, 10:38 AM
المشاركة
7
19-11-2010, 01:00 PM
المشاركة
9
رد: الأمل و القرآن ( اجتهاد شخصي)
الله يعــطيك ألف عـــافيه
وتسلم يمنـــاك
ويجزاك الجنــــه وألف شكر
طرح في غـــايه الروعه
وتسلم يمنـــاك
ويجزاك الجنــــه وألف شكر
طرح في غـــايه الروعه
حضور يرفل بـ العطر
أخي
وجودك نبض لا يُنسى
كل عام و انت بخير
جووود
19-11-2010, 09:10 PM
المشاركة
10
20-11-2010, 07:36 PM
المشاركة
11
رد: الأمل و القرآن ( اجتهاد شخصي)
مسـآءك إكليل اليـآسمين جووود جزآك الله كل خير وأثـآبك على الطرح القيم في ميزآن حسنـآتك إن شـآء الله يستحق التقييم و الـ 5 ستـآر لـ قلبك أنفـآس اليـآسمين {.. غَسْق . |
[/FONT][/SIZE][/COLOR][/LEFT]
"جووري,طيف نجد, ريحة الورد,شيزون,المخملية,جنآئن
أشرآقة الأمل, حورآء, أنثى بدلع طفلة, نعنآعة, عشق الليل, عذووبه"
"جووري,طيف نجد, ريحة الورد,شيزون,المخملية,جنآئنأشرآقة الأمل, حورآء, أنثى بدلع طفلة, نعنآعة, عشق الليل, عذووبه"
جووود , كرستآلة , رآقية بقلمي 
حفظكم الله أينمآ كنتم
20-11-2010, 10:29 PM
المشاركة
12
.png "الصورة الرمزية čяażȳ ♥ ǥɨʁʟ")
21-11-2010, 07:37 PM
المشاركة
14
رد: الأمل و القرآن ( اجتهاد شخصي)
الفاضلة جووود
يطيب لي تواجدي بهذه الصفحة التي قد اطلق عليها صفحة الأمل الجميل فكم نحن بحاجة الى مراجعة نفوسنا
كي يكون منا تقييم لها ومحاسبتها ومدا قربها من خالقها وبعدها عنه فمن آراد أن يطيب له عيشه ويهنئ فعليه
أن يكون قريب من ربنا جل في علاه فليس في الوجود خالق نقصده وليس لنا ربنا نستعين به ونسئله ونحن خلق
من خلقه يتقرب لنا بالنعم ونقابل ذلك بالجحود والبعد عن ما يأمر به الإ من رحم ربي وقليل ما هم فمتى ما مرض
الإنسان علم أنه لا آحد يستطيع نفعه الإ الله ومتى ما شفي نجده لاهيآ في هذه الحياة ولله در القائل حين قال
اذا مرضنا نوينا كل صالحة ،،، وإن شفينا فمنا الزيغ والزلل
نرضي الإله اذا خفنا ونسخطه ،، اذا أمنا فما يزكو لنا عمل
واصدق من ذلك كله قول ربي جل في علاه في محكم التنزيل ( وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه منيباً إليه ثم إذا
خوله نعمة منه نسي ما كان يدعو إليه من قبل ) وغيرها من الآيات كثير في كتاب ربي وهنا يحسن بالمسلم
أن يكون في كل حالاته قريب من خالقه وهنا اجزم أن هذه الحياة وما بها لا يمكن أن يكون لها عليه تاثير وكتاب
ربي خير شفاء لأي شيء يعتري الإنسان في هذه الحياة الم يقل ربي في كتابة
( وننزل من القران ما هو شفاء ورحمه للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ) ويقول ايضآ
( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء ) وايضآ ( قد جاءكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور )
وهنا يتبين تلك القاعدة الجميلة التي تنص على من آراد أن يعيش في سعادة وهناء فعليه
أن يكون قريب من خالقه مستمعى لكلامه تالينآ كتابه والله ىسئل لي ولكِ وللجميع أن نكون كذلك
آهنئكِ على هذه الصفحة بما حوت من كلمات تحرك القلوب وجزاكِ ربي عني وعن الجميع خير الجزاء
وجعلها في صفحات حسناتكِ واجزل لكِ العطاء ووفقكِ لما يرضيه وآهنئ قلبكِ بما يسعده
يطيب لي تواجدي بهذه الصفحة التي قد اطلق عليها صفحة الأمل الجميل فكم نحن بحاجة الى مراجعة نفوسنا
كي يكون منا تقييم لها ومحاسبتها ومدا قربها من خالقها وبعدها عنه فمن آراد أن يطيب له عيشه ويهنئ فعليه
أن يكون قريب من ربنا جل في علاه فليس في الوجود خالق نقصده وليس لنا ربنا نستعين به ونسئله ونحن خلق
من خلقه يتقرب لنا بالنعم ونقابل ذلك بالجحود والبعد عن ما يأمر به الإ من رحم ربي وقليل ما هم فمتى ما مرض
الإنسان علم أنه لا آحد يستطيع نفعه الإ الله ومتى ما شفي نجده لاهيآ في هذه الحياة ولله در القائل حين قال
اذا مرضنا نوينا كل صالحة ،،، وإن شفينا فمنا الزيغ والزلل
نرضي الإله اذا خفنا ونسخطه ،، اذا أمنا فما يزكو لنا عمل
واصدق من ذلك كله قول ربي جل في علاه في محكم التنزيل ( وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه منيباً إليه ثم إذا
خوله نعمة منه نسي ما كان يدعو إليه من قبل ) وغيرها من الآيات كثير في كتاب ربي وهنا يحسن بالمسلم
أن يكون في كل حالاته قريب من خالقه وهنا اجزم أن هذه الحياة وما بها لا يمكن أن يكون لها عليه تاثير وكتاب
ربي خير شفاء لأي شيء يعتري الإنسان في هذه الحياة الم يقل ربي في كتابة
( وننزل من القران ما هو شفاء ورحمه للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ) ويقول ايضآ
( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء ) وايضآ ( قد جاءكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور )
وهنا يتبين تلك القاعدة الجميلة التي تنص على من آراد أن يعيش في سعادة وهناء فعليه
أن يكون قريب من خالقه مستمعى لكلامه تالينآ كتابه والله ىسئل لي ولكِ وللجميع أن نكون كذلك
آهنئكِ على هذه الصفحة بما حوت من كلمات تحرك القلوب وجزاكِ ربي عني وعن الجميع خير الجزاء
وجعلها في صفحات حسناتكِ واجزل لكِ العطاء ووفقكِ لما يرضيه وآهنئ قلبكِ بما يسعده
أهلا بك فاضلي
أنرت المتصفح بحضورك البهي
بصماتك تبعث في شعور ا مختلف
فيزداد حرفي بهاء تحت افق تواجدك العطر
جميل و عطر كان مرورك
وسطوعك على أحرفي
موصول لك الشكر فاضلي
على هذا المرور الرائع
بكلماتك الندية
دمت بود وألق وإبداع
خالص الامتنان
جووود
21-11-2010, 07:57 PM
المشاركة
15
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| طريقك إلى تحقيق الأحلام بحفظ 30 جزء من القرآن | قيادات | ●{منْتدَى نْفحآتْ روٌحــآنيِهـ إسْلاميّة ~ | 10 | 19-11-2010 12:19 PM |
الساعة الآن 12:47 AM.