و يُشرق الصبآح ..
لـ يعآود البشَر ترتيب أحلامهم .. من جديد !

أصبحت أعشق كل الطرق الفارغة ..
أأخبرك أصبحت أشتاق للشوارع عندما ينام أهل المدينة ..!!

قريبة منك جداً
أقرأ تفاصيل روحك وأعيش أحلامك
وأنذر عُمري كله لـ تحقيقها معك ..,
ولكن يأتيني الغياب دائماً ,
لـ يخطف بهجتي بك !

أحيانا كثيرة ،
احاول الاستيقاظ من فراشي ...
ويتبناني الكسل ...
فوّر تذكري انك ماعدت ترقد
ب ِ جانبي ....
يا لا هذا الصباح الكئيب ...

بدأت أكبر أكثر .. و أكثر
كل دقيقة تعدو دونك أكبر عشرين عاما ً ..
هرم قلبي ..
وبــتُ أخشى عليه الموت ..

لا أملك سوى نصف قلب ..
والنصف الأخر يقطن في أحد الأجساد التي
ربما لم التقيها بعد ..

من أجلك .. سأونث كل شيء !
سأقول : أيتها القمر ..
أيتها البحر أيتها الوجه ..
أيتها الضوء !
من أجلك سأونث الحجر والدم والبرق ..
سأونث الماء والتراب !
من أجلك سأقول : أيتها العالم ..
أيتها الموت ..
من أجلك سأونث المؤنث أيضا ..!

أفكّرُ في شفتيكِ
فيسيلُُ العسلُ
على زجاجِ ذاكرتي
ألعقهُ…
دون أن تعلمين
قطرةً..
قطرةً
ترى أتؤلمكِ شفتاكِ؟!!

حاولت ان تجعل مني
أميرة في قصرك الثلجي
لكنني فضلت أن أبقى
صعلوكة في براري حريتي ...

نحن كالفراشات ننساق بالغريزة إلى الضوء
كي نموت..
لآ أكثر!

تخذلني الكلمات,
وحدك كنت الفارس الأجمل في حقول اللغة!
معك كانت الكلمات تستقيم,
تأتيك عارية من كل صوب
فتكسوها وردا وطيبا,
يتضوع شذاها في الأفق
تختلط بالتراب,تعبق رآئحتها
تضمخ الشرايين,فتنهض
الملامح..الشوارع..البيوت..الحواري..الأزقة
كلها تصمها بك,
تشكلها أصابعك,
تتفتق من بين الثنايا ,مدينة يعشقها القلب!

لاتسأليني عن البرد..
ويدي في كفيك؟!
لاتسأليني عن الطقس
وأنت" الهوى" وطقوسي !
لاتسأليني عن نجوم السماء
وعيني ثكلى
تلامس عيونك !
لاتسأليني عن الزمان ..
وانت العمر..
وانت الموت ..!

لأني أحبك
من قبل تاريخ اللقاءات التي لم تأت
كنت أتصيد شيئا يشبة الحلم..
لكنى وجدت ان كل غابات الشوق
التي دخلتها بدايتها كانت:
أنت ..ومنتهاها:روحك !
معذرة ياسيد المواعيد المؤجلة
عنوة واحتراقا..
اعذر فوضاي..
وانت حين تخطو دروب القلب..
وتمشي مسرعا راكضا..
اريد ان تترك اثارك في كل درب فيه..
اريد ان اتحسسني ..لأبقى !!

تصور !

صحف هذا المساء : لم تنشر نبأ فراقنا ,
ونشرة اخبار المساء : لم تبثه على الهواء !

لم يتغيب الاطفال عن مدارسهم ,
ولم يعلن حظر التجول في المدينـه !

إذن : الأمر كان اتفه مما نتصور ×

لا أعلـم ...
...........أأنت هبة من رب السمـاء لي ..!
أم أنت - حلم - جميل عشت فصوله بكل لذة و سعادة ‘
..........أم أنت حاله خاصه عن كـل البشر ..!
مهما تكون أريدك أن تكون في [ عالمي ]
....................لأنـك من أجمل تفاصيل عمري ‘

حُب شخص .. لا يجب ان تحبه ..
حُب يعتبر خَطيئه .. !

من أنت ..!?
أنت الشجن .. أنت الحزن
أنت الفرح .. أنت العناء
من أنت ..!
زادت حيرتي ...
وانتظر الأجابات ...

لأني آنثى العمر كله
لم أعد صالحة لك ..,
ولأنك رجل المراحل ,
أصبح بمقدورك الحفاظ على أكبر عدد من
النساء وسط قلبك !
.
.
لـ ذلك أسقطّتك من ذاكرتي
وأنا لم أتعوّد على إلتقاط ما أسقطته يوماً !

أشتاق عيناك جداً ,
و أعلمُ بأني أجرّ أذيال هزيمة نصيبي , كلما أحببتك أكثر
حاولت تجاوزك ولكنني آنثى لا تصلح للحُب
إلا معك !

قهوتي و أنت
تسافران بي عبر مساحات الاحلام !
فقط أغمض عيناي
لأدرك وجودك
وبرغم قسوتك ومرارتها
إلا إني اعشقكما

يـُقال أن وراء كـُل رجل ٍ عظيم [ إمرأة ]
ولكن ..!!
خـُذها مني ..!
وراء كل رجل حقير [ إمرأة ] عظيمة
تركها خلفه تعاني من....{ غيابه الأحمق ..!!

قال لي يوماً : " لا شيء يمنعني عنكـِ إلا الموت "
ثم غاب ..!!
علمت فيما بعد أنه لم يمت !!
فـ هل أقيم مراسم الإحتفال فرحاً بـِ " حياته " ؟!
أم أقيم مراسم " الحداد " حزناً على موت الحب ؟!

سَعيْدة لأننَا نتحَرك فِي مجرَة واحِدة ..
ولأننِي مَررت يوماً بمدارِك ولم أرتِطم بكوكبِك .. وأحتَرِق .!
سَعيْدة لمُجرد أنَك موجُود ..
ويكفِيني أنِي عَرفتُك .. وأحْببتُك ..

وتحتفل جمميع المناطق ،
‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ب : هطْول المطر . .
‍ ‍ وأنا أحتفل ب " وجودك معي في هذه المواسمْ "
‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍ فـ مع هطوول كل قطرة مطر !
‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍ لآ يخطر في بالي سوا قول : الرسول " صلى الله عليه وسلمم " :
‍ ‍ ‍ ‍ ( إثنتان ما تردان الدعاء عند النداء وتحت المطر )
‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍ فـ لا يعيقني أي كان عن ‍ ‍ ‍ ‍ ‍| ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ دعائي لك ،
‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍ فـ أرجو وأطلب ، من الله إستجابته . .

حين أسئلك ..هل تحبني ..؟
لا أسأل لـ تؤكد حبك لي .. فـ انا كلي ثقه
بـ أني أستوطنك ..
لكني أسئلك ..

اريدك ان تزيد أكثر من تدليلي ..
وان تملئ ساعاتي بك ..

و .. سُحقاً :
لرٍجلً كاانً سبباً في تعاسةٍ [ أنًثىْ ] !

سمعت أغنية .. فـ دمعة عيني
دمعة حنين ..
ومن الحنين ما يذهب العقل ..
كثرت شهقاتي و تعثرت أنفاسي ..
احتضنت وسادتي بكل قوتي ..
حتى اعتصرت دمعٍ دافئا ً ..

نزلت دمعتي و أخرى تبعتها .. حتى الدمع سيرحل عني واحده تلو الأخر ..!
تُرى من سيبقى معي ..

أتأملك، من بعيد..
بـ كل وسامة الكون، وهيبته..
لـ صمتك وقار، يشبه البحر.. أحياناً...
تفوح منك رائحة coco شانيل ممزوجة بـ دخان المارلبورو....
مفعم بـ الرجولة...
أستنشقك، كلما مررت من خلفك، دون أن تدري !

لكل من عبر
صفحة مشاعري وصخب همسي
وجنون خيالي

من القلب" زهْرَةُ حبّي لآرواحِكُم
هديه



""لتحميل المسجات
وكامل الموضوع