| ads | ||||
|---|---|---|---|---|
| دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
الملاحظات
أهلا وسهلا بك إلى منتديات الأماكن.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
|
|
المشاركات 304 |
+التقييم 0.05 |
تاريخ التسجيل Nov 2008 |
الاقامة |
نظام التشغيل السباحة |
رقم العضوية 26628 |
27-11-2008, 03:20 AM
المشاركة
1
27-11-2008, 03:20 AM
المشاركة
1
لماذا يحرق القضاء قلوب الأمهات...
لو لم يكن البيان صادراً من وزارة الداخلية لما صدقت تفاصيل حالة الطفلة (غصون) ذات التسع سنوات التي ظلت تواجه تعذيباً بشعاً من أبيها وزوجته لمدة سنتين حتى ماتت، فهي حالة مأساوية بكل معنى الكلمة تجعل الإنسان يتأثر عاطفياً بشكل شديد، ثم يحمد الله على أنه ليس ذلك القاضي الذي حكم بنزع الطفلة من حضن أمها بحكم شرعي وهي بنت السبع سنوات وتسليمها لذلك الوحش الذي عذبها لأنه في تلك الحالة - حتى مع كون القاضي مجتهداً وله أجر - فلا بد أن يقع تحت تأثير عذاب الضمير واللوم الشديد، ويحمد الله كذلك على أنه ليس عضو جمعية حقوق الإنسان الذي وصلته حالة التعذيب أكثر من مرة عن طريق عم البنت وعن طريق أم الطفلة، حتى لا يعذبه ضميره هو الآخر ويؤرقه الندم.
إن من يقرأ تفاصيل صنوف التعذيب التي ظلت الطفلة تتعرض لها طيلة سنتين من الحرق بالنار والربط بالسلاسل والضرب على الرأس والبدن بالأجسام الصلبة وغير الصلبة من شخص يفترض أنه الأكثر عطفاً وحناناً عليها، ثم يشاهد وجهها بعد موتها وآثار التعذيب واضحة على جبينها وأسنانها لا بد أن يصدق تلك الرواية التي نقلتها "الوطن" وهي أن الأب كان لديه شكوك في أنها ليست من صلبه (الفحوصات الطبية أثبتت العكس) ولهذا سعى لنزع حضانتها من أمها عن طريق القضاء لا ليرعاها ويحنو عليها ولكن ليعذبها انتقاماً من أمها. ولا بد بعد هذا أن يتساءل عن الحكمة التي يتوخاها القضاء من نزع طفلة عمرها سبع سنوات من حضن أمها لتعيش وتتربى في حضن زوجة أبيها.
ومن هنا أقول إن هذه الحادثة المأساوية البشعة التي انتهت بقتل الأب وزوجته التي كانت تعينه في تعذيب الطفلة - تعزيراً - في الأسبوع الماضي تجعلنا نستخلص عدة أمور من أهمها أن هناك خللا في نظرتنا للمرأة والأطفال بعد الطلاق.
نحن عندما تكون المناسبة هي الحديث عن دور المرأة وعملها نلجأ لتلك المقولة التي لا نمل من تكرارها وهي أن أعظم أدوار المرأة بقاؤها في البيت لتربية الأبناء... لكونها الأقدر والأكثر حناناً وشفقة وصبراً والأشد ارتباطا بالأولاد عاطفيا والأوفر إخلاصا وتضحية وتنازلا من أجل أولادها... لكن حين يحين الجد... بعد حالات الطلاق ننسى كل ذلك ونعتبر المرأة كائنا ضعيفا هشاً ليست قادرة على تربية الأولاد وينبغي نزعهم من حضنها وتسليمهم للرجل ليتولى التربية بنفسه حتى لو كان يعمل في اليوم عشر ساعات أو أكثر ويقضي الباقي في المزرعة أو الاستراحة أو بيوت الأصدقاء.
أمر عجيب... بمجرد الطلاق يتغير كل شيء... وتصبح المرأة غير مؤهلة لتربية الأولاد... وينبغي نزعهم من حضنها بالقوة إن تشبثت بهم حتى بالنسبة لذوي السبع سنوات كحالة الطفلة غصون... أي إنه إذا كانت المرأة في عصمة الزوج فهي المربية القادرة المقتدرة، وإذا حصل الطلاق أصبحت خطراً على أطفالها وأصبح الرجل هو المربي القادر المقتدر!!
الطفلة غصون أصدر القضاء صكاً شرعيا بنزعها من حضن أمها مع أن الأب لديه زوجة أخرى وهذه الزوجة شاركت في تعذيبها... ولا شك عندي في سلامة مقاصد القضاء، فهو يبحث عن الأصح للأطفال في حالات الطلاق والتنازع بين الأب والأم على تربيتهم، والقاعدة التي يطبقها القضاء الآن والتي تعطي الأب الحق في نزع الطفلة من حضن الأم في حالة الطلاق إذا بلغت سبع سنوات لا تستند - كما يبدو لي - إلى نص شرعي لا من الكتاب ولا من السنة، ولكن تستند إلى الاجتهاد الذي هو أحد مصادر التشريع الإسلامي بالتأكيد، ولكن ليس كل مجتهد مصيباً، وأكبر دليل على ذلك أنه قد ثبت الآن 100% أن القضاء قد أخفق في تحقيق مصلحة الطفلة (غصون) في حكمه بنزعها من حضن أمها بل وجنى عليها.
ما دام الحكم يستند إلى الاجتهاد وليس النص فلنا أن نتساءل عن الأحق بالحضانة...؟؟ الأم التي حملت وعانت الآلام وولدت وأرضعت وأصبحت تشعر بأن ابنتها جزء منها أم الأب الذي ربما تزوج اثنتين أو ثلاث زوجات أو أربعا، ولنفرض أن الأب أحق وأقدر فلماذا تنزع الطفلة من حضن أمها في تلك السن المبكرة (7 سنوات)....؟؟ وتخيلوا معي حالة طفلة عمرها سبع سنوات كانت تعيش مع أمها كل الوقت ثم فجأة تنتقل إلى بيت آخر لا ترى فيه أحداً أغلب الوقت أو ترى امرأة غريبة عليها...؟ هل هذا هو الأصلح لها...؟؟
إن حالات الخصام التي تصل للقضاء على تربية الأولاد بعد الطلاق هي حالات مدفوعة بالشحناء والبغضاء والانتقام في الغالب، وبالنسبة لي لا أعرف حالات عادية وصلت للقضاء هدفها مصلحة الأبناء فعلاً، ولا أقصد أنه لا يوجد حالات لآباء وجدوا أنفسهم مضطرين للاستعانة بالقضاء لتخليص أولادهم من أحضان باردة سيئة تحيط بها ظروف مشبوهة كثيرة، هذا ممكن، ولكن الغالب أن تلك الحالات التي تصل القضاء تكون مدفوعة بتأثير الخلافات والرغبة في الانتقام من الزوجة وإيذائها، وما أكثر ما سمعنا عن تهديدات من أزواج بعد الطلاق لزوجاتهم بأنهم سيحرقون قلوب زوجاتهم بنزع أبنائهم الصغار منهن، لحد أن مقولة: (... هين... والله لأحرق قلبك على عيالك... هين والله ما تشوفين عيالك مرة ثانية...) مقولة معروفة، والمقولة تستند إلى ما هو مفهوم بأن القضاء يعطي الزوج حق تربية الأبناء بعد السابعة.
ولا أقصد أن هذه قاعدة عمياء يتم الأخذ بها الآن من قبل القضاء، فالقضاء بالتأكيد لديه اعتبارات أخرى، فقد يحكم للأم بالحضانة في بعض الأحوال التي يجد فيها أن مصلحة الأبناء تكون مع الأم، ولكن أقصد أن هذه هي القاعدة وغيرها هو الاستثناء، والذي أراه أن يحصل العكس بحيث تكون الحضانة للأم هي القاعدة، وغيرها هو الاستثناء... على الأقل إلى أعمار تكون فيها النقلة على الأبناء ليست محفوفة بالمخاطر والقدرة على التكيف في أجواء جديدة أكثر إمكانية، وقدرة الابنة أو الابن على التنقل بين منزل الأم ومنزل الأب ممكنة وميسورة.
القضاء يسلم الطفلة ذات السنوات السبع لجلاد أراد أن يعذبها ليحرق بذلك قلب أمها... لماذا يحرق القضاء قلوب الأمهات؟!
إن من يقرأ تفاصيل صنوف التعذيب التي ظلت الطفلة تتعرض لها طيلة سنتين من الحرق بالنار والربط بالسلاسل والضرب على الرأس والبدن بالأجسام الصلبة وغير الصلبة من شخص يفترض أنه الأكثر عطفاً وحناناً عليها، ثم يشاهد وجهها بعد موتها وآثار التعذيب واضحة على جبينها وأسنانها لا بد أن يصدق تلك الرواية التي نقلتها "الوطن" وهي أن الأب كان لديه شكوك في أنها ليست من صلبه (الفحوصات الطبية أثبتت العكس) ولهذا سعى لنزع حضانتها من أمها عن طريق القضاء لا ليرعاها ويحنو عليها ولكن ليعذبها انتقاماً من أمها. ولا بد بعد هذا أن يتساءل عن الحكمة التي يتوخاها القضاء من نزع طفلة عمرها سبع سنوات من حضن أمها لتعيش وتتربى في حضن زوجة أبيها.
ومن هنا أقول إن هذه الحادثة المأساوية البشعة التي انتهت بقتل الأب وزوجته التي كانت تعينه في تعذيب الطفلة - تعزيراً - في الأسبوع الماضي تجعلنا نستخلص عدة أمور من أهمها أن هناك خللا في نظرتنا للمرأة والأطفال بعد الطلاق.
نحن عندما تكون المناسبة هي الحديث عن دور المرأة وعملها نلجأ لتلك المقولة التي لا نمل من تكرارها وهي أن أعظم أدوار المرأة بقاؤها في البيت لتربية الأبناء... لكونها الأقدر والأكثر حناناً وشفقة وصبراً والأشد ارتباطا بالأولاد عاطفيا والأوفر إخلاصا وتضحية وتنازلا من أجل أولادها... لكن حين يحين الجد... بعد حالات الطلاق ننسى كل ذلك ونعتبر المرأة كائنا ضعيفا هشاً ليست قادرة على تربية الأولاد وينبغي نزعهم من حضنها وتسليمهم للرجل ليتولى التربية بنفسه حتى لو كان يعمل في اليوم عشر ساعات أو أكثر ويقضي الباقي في المزرعة أو الاستراحة أو بيوت الأصدقاء.
أمر عجيب... بمجرد الطلاق يتغير كل شيء... وتصبح المرأة غير مؤهلة لتربية الأولاد... وينبغي نزعهم من حضنها بالقوة إن تشبثت بهم حتى بالنسبة لذوي السبع سنوات كحالة الطفلة غصون... أي إنه إذا كانت المرأة في عصمة الزوج فهي المربية القادرة المقتدرة، وإذا حصل الطلاق أصبحت خطراً على أطفالها وأصبح الرجل هو المربي القادر المقتدر!!
الطفلة غصون أصدر القضاء صكاً شرعيا بنزعها من حضن أمها مع أن الأب لديه زوجة أخرى وهذه الزوجة شاركت في تعذيبها... ولا شك عندي في سلامة مقاصد القضاء، فهو يبحث عن الأصح للأطفال في حالات الطلاق والتنازع بين الأب والأم على تربيتهم، والقاعدة التي يطبقها القضاء الآن والتي تعطي الأب الحق في نزع الطفلة من حضن الأم في حالة الطلاق إذا بلغت سبع سنوات لا تستند - كما يبدو لي - إلى نص شرعي لا من الكتاب ولا من السنة، ولكن تستند إلى الاجتهاد الذي هو أحد مصادر التشريع الإسلامي بالتأكيد، ولكن ليس كل مجتهد مصيباً، وأكبر دليل على ذلك أنه قد ثبت الآن 100% أن القضاء قد أخفق في تحقيق مصلحة الطفلة (غصون) في حكمه بنزعها من حضن أمها بل وجنى عليها.
ما دام الحكم يستند إلى الاجتهاد وليس النص فلنا أن نتساءل عن الأحق بالحضانة...؟؟ الأم التي حملت وعانت الآلام وولدت وأرضعت وأصبحت تشعر بأن ابنتها جزء منها أم الأب الذي ربما تزوج اثنتين أو ثلاث زوجات أو أربعا، ولنفرض أن الأب أحق وأقدر فلماذا تنزع الطفلة من حضن أمها في تلك السن المبكرة (7 سنوات)....؟؟ وتخيلوا معي حالة طفلة عمرها سبع سنوات كانت تعيش مع أمها كل الوقت ثم فجأة تنتقل إلى بيت آخر لا ترى فيه أحداً أغلب الوقت أو ترى امرأة غريبة عليها...؟ هل هذا هو الأصلح لها...؟؟
إن حالات الخصام التي تصل للقضاء على تربية الأولاد بعد الطلاق هي حالات مدفوعة بالشحناء والبغضاء والانتقام في الغالب، وبالنسبة لي لا أعرف حالات عادية وصلت للقضاء هدفها مصلحة الأبناء فعلاً، ولا أقصد أنه لا يوجد حالات لآباء وجدوا أنفسهم مضطرين للاستعانة بالقضاء لتخليص أولادهم من أحضان باردة سيئة تحيط بها ظروف مشبوهة كثيرة، هذا ممكن، ولكن الغالب أن تلك الحالات التي تصل القضاء تكون مدفوعة بتأثير الخلافات والرغبة في الانتقام من الزوجة وإيذائها، وما أكثر ما سمعنا عن تهديدات من أزواج بعد الطلاق لزوجاتهم بأنهم سيحرقون قلوب زوجاتهم بنزع أبنائهم الصغار منهن، لحد أن مقولة: (... هين... والله لأحرق قلبك على عيالك... هين والله ما تشوفين عيالك مرة ثانية...) مقولة معروفة، والمقولة تستند إلى ما هو مفهوم بأن القضاء يعطي الزوج حق تربية الأبناء بعد السابعة.
ولا أقصد أن هذه قاعدة عمياء يتم الأخذ بها الآن من قبل القضاء، فالقضاء بالتأكيد لديه اعتبارات أخرى، فقد يحكم للأم بالحضانة في بعض الأحوال التي يجد فيها أن مصلحة الأبناء تكون مع الأم، ولكن أقصد أن هذه هي القاعدة وغيرها هو الاستثناء، والذي أراه أن يحصل العكس بحيث تكون الحضانة للأم هي القاعدة، وغيرها هو الاستثناء... على الأقل إلى أعمار تكون فيها النقلة على الأبناء ليست محفوفة بالمخاطر والقدرة على التكيف في أجواء جديدة أكثر إمكانية، وقدرة الابنة أو الابن على التنقل بين منزل الأم ومنزل الأب ممكنة وميسورة.
القضاء يسلم الطفلة ذات السنوات السبع لجلاد أراد أن يعذبها ليحرق بذلك قلب أمها... لماذا يحرق القضاء قلوب الأمهات؟!
المصدر: منتديات الأماكن
glh`h dpvr hgrqhx rg,f hgHlihj>>>
اخي العزيز / اختي العزيزة .. الرجاء وضع توقيع واحد فقط وبحجم مناسب !! كما نرجوا منكم عدم وضع توقيع صوتي يظهر تلقائي اثناء فتح الصحفه .
28-11-2008, 05:10 AM
المشاركة
2
رد: لماذا يحرق القضاء قلوب الأمهات...
قضية مأساوية تنزف لها القلوب المآ وتعجبآ لحال بعض
القضاة المفروض انهم يحكمون بالعدل
لااعلم كيف نظرو لهذا الأمر ومن اي زاوية ضيقة
حكمو على هذة الطفلة بالعيش بعيد عن احضان
امها اي كانت الأسباب فهي الأقدر والأصلح على
احتواء ابنتها والقيام بتربيتها
انا استنكر لقرارات البعض من الشيوخ في كثير من القضايا
المتعلقة بالمرأة كالطلاق والخلع والأحتضان
للأسف يقفون ع منصت العدل وقد غابت هذة الكلمة من قاموسهم
لا تستغربون هذا الموقف مني تجاه القضاء وشجبي عليهم ولكنها
ليست اول قضية مأساوية اسمع عنها فهناك الكثير منها كانت له
عواقبة الوخيمة ومردوداته السلبية وظلم واضح لهذة المرأة المنتقص حقها
في دولة المفترض انها من اكثر الدول المطبقة للشريعة والمنصفة للمرأة
عيون اميرة
طرحك رائع لقضية مهمة ومؤثرة
احسنت في اختيارك وتميزت في وجودك هنا
كقلم اثبت جدارتة في الكثير من اطروحاته
بشغف دائمآ لجديدك فلا تحرمنا اطلالتك الرائعة
انوار باقات ازهار لقلبك
أبــدع فـي موآضيـ ع ـک.. وأحســنـ فـي ردودک ..
وقــدم كـلـ مآ لــديـک ..
ولآ يغــرک فهمــک.. ولآ يهينــک ج ـهلک ..
ولا تنتظــر شكــر أح ـــد ..
عدد موآضيعک و مشآركآتـک ليسـ هو الدليلـ على نجآح ــک ..
بلـ موآضيعک المتميزهـ واخــلاقک الرفيعهـ
وقــدم كـلـ مآ لــديـک ..
ولآ يغــرک فهمــک.. ولآ يهينــک ج ـهلک ..
ولا تنتظــر شكــر أح ـــد ..
عدد موآضيعک و مشآركآتـک ليسـ هو الدليلـ على نجآح ــک ..
بلـ موآضيعک المتميزهـ واخــلاقک الرفيعهـ
28-11-2008, 07:04 PM
المشاركة
3
رد: لماذا يحرق القضاء قلوب الأمهات...
الي الاخت الغالية قمر الخليج رغم انني رجل ولكن مهما صار في هذي الدنياء الطفل يحتاج لي ولداتة
اهذا شي معروف لدا العالم فكيف يقرر ان يبعد الطفلة او الطفل عن ولدتة ؟
قمر الخليج مشكورة من كل قلبي يابنت الاجواد علي الكلامات التي تزن ذهب مشكورة علي مرورك الطيب
حفظكي الرحمان اخوك عيون اميرة
اهذا شي معروف لدا العالم فكيف يقرر ان يبعد الطفلة او الطفل عن ولدتة ؟
قمر الخليج مشكورة من كل قلبي يابنت الاجواد علي الكلامات التي تزن ذهب مشكورة علي مرورك الطيب
حفظكي الرحمان اخوك عيون اميرة
اخي العزيز / اختي العزيزة .. الرجاء وضع توقيع واحد فقط وبحجم مناسب !! كما نرجوا منكم عدم وضع توقيع صوتي يظهر تلقائي اثناء فتح الصحفه .
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| ( قلوب تعبث بالحب ) .. ثرثرة حقيقية !! | ][ سعد الرجه ][ | ●{ منتدى الأماكن العام ~ | 51 | 05-04-2010 04:01 PM |
| لماذا .... الحب = الحزن ؟؟؟ | ღأسير بلا قيودღ | ●{ الرآيِ..وَ..الَرآيِ الآخَر | 7 | 21-09-2008 11:12 AM |
| قلوب تبحر في محيط دماء | شاعره بلا مشاعر | ●{ منتدى الأماكن العام ~ | 24 | 26-08-2008 09:17 PM |
| لا & لماذا & اذن | دلع العيون | ●{ الرآيِ..وَ..الَرآيِ الآخَر | 8 | 17-02-2008 03:11 PM |
| لماذا يا فتيات | محبة الرسول | ●{منْتدَى نْفحآتْ روٌحــآنيِهـ إسْلاميّة ~ | 12 | 29-10-2007 12:43 PM |
الساعة الآن 10:54 PM.