اليوم جايب لكم كم حبة صور .. لبعض السحليات في مراحل مختلفه .. وهذا غيض من فيض

بأسباب ذبابة التسي تسي <<من وين جابها>> اللي تنقل داء النوم .. تحولت السحلية من صاحيه وعيون مفنقله إلى الفراشة النائمه .. فهي لا تقاوم نفسها بأي مكان
]

واستمرت المشكله معها في المدرسه أيضا .. وهنا لابسه نظاره تحاول تخدع الفصل بأكمله بأنها متابعه وتكتب .. لكن يوم انسجمت في النومه وغطت في سبات غميق .. زلقت النظاره وانكفشت
]

بعد التخرج <<بعد ايش>> رشحت مندوبه لمنظمة السحالي لمفاوضة التماسيح .. وحتى في الاجتماع المهم لازم تمارس هوايتها المفضله
]
راحت فيها المنظمة وسحاليها


سحليه أخرى

اشتهرت منذو صغرها بأنها مفجوعه ومهما تاكل ما يبين عليها ماشا الله تبارك الله .. بس يا هي تحب قرقعة المواعين وأي شي فيه ريحة أكل إن شا الله كيسة المقاضي

إنها .. جولييت .. وهل يخفى الأكل .. حيث نشاهدها هنا في أحد المواقع منهمكه في التنقيب عن الكشري
]

هنا .. داخله صاروخ في الثلاجه .. يا هي متمسكه بعد ..
كنها متعلقه بموتر (يعني متشعبطه بعربيه)
]
كويس ما انقلبت عليها الثلاجه



طبعا دائما يقولون الثقل ورا

اشتهرت منذو القدم <<وين ديناصور>> بحبها لتجميع غطيان قوارير الببسي وأي صاموله أو سسته .. أو أي شي يمكن تعليقه بكشتها ما توفره على طول تشبكه مع المجموعه <<والله لو إنها تجمع طوابع
يدري الواحد إنها جايه من مسافة كيلو .. من قرقعة التعليقات اللي براسها .. وأطلقوا عليها اسم ريحة الورد .. علشانها تعقدت من كثر ما ينادونها يا مهندس .. استهتار طبعا عشان ريحة الزيوت اللي بشعرها
]

بعد ما كبرت شوي .. اقترحوا عليها تسرح شعرها لعل وعسى الناس تنسى شكلها السابق وتطلع سكبه .. قامت اخترعت تسريحة هليكوبتر وتطايرت الشباصات
]

ما فيه فايده .. أبو طبيع ما يخلي طبعه .. كبرت ودبرت .. رجعت لطبعها السابق .. لكن هالمره خربتها .. جمعت بين التقنيه المتمثله في جوالها والسي دي رايتر اللي بفمها .. وشايله على كتفها رشاش مويه على بالها بتحارب التماسيح .. بس ولو الدناديش لازالت مستمره وموجوده حتى وإن اختلف الشكل
]

هذي كانت لمحه بسيطه عن 3 سحالي .. والبقيه في الطريق

دمتم بود