| ads | ||||
|---|---|---|---|---|
| دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
الملاحظات
أهلا وسهلا بك إلى منتديات الأماكن.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
|
|
المشاركات 181 |
+التقييم 0.03 |
تاريخ التسجيل Jun 2006 |
الاقامة |
نظام التشغيل القراءة |
رقم العضوية 2319 |
21-06-2007, 12:00 AM
المشاركة
1
21-06-2007, 12:00 AM
المشاركة
1
حماس قاتل الله من قاتلك ...
،
،
،
،
،
حماس قاتل الله من قاتلك
هو شعور بالمرارة والضجر ، وقد كنت أجنب النفس والقلم الخوض في اختلاف الإخوة فلسنا بحاجة إلى مزيد فرقة ...
ولكن ما حدث لحماس يخرج كل حليم عن حلمه فمن ذا الذي يملك قلبا ولا يغضب لحماس ، كانت الديمقراطية التي يتشدق بها الغرب ويمارسون بها ضغوطا مضنية على حكامنا ودولنا أداة في أيديهم يسلطون سهامها على رقاب الدول ليأخذوا منها ما شاءوا أو يمرروا ما أرادوا من مبادرات وسلام وقرارات ويجبروهم على السكوت في أغلب الأحيان عما يفتت القلب كمدا وحسرة ..
هذه الديمقراطية شاء الله لها أن تقتل في أول ظهور لها على صفحات العالم الإسلامي الذي ارتضى بالله ربا وبمحمد رسولا وبالإسلام دينا ، وكان ذلك على يد حماس ، حماس تلكم الحركة التي يحبها كل مؤمن ولا يبغضها إلا كل منافق أتت في هذا الزمن بالذات لتعلن أن الشعوب العربية التي يتشدق البعض بالدفاع عنها لا ترضى بالذل والهوان ولعق الأيدي ومصافحة البغايا من بني إسرائيل والتفاوض معهم على التنازل كل يوم عن شبر جديد من ارض الإسلام ...
حماس كانت هي خيار الشعب الفلسطيني الذي جاهد طويلا وعرف اليهود خلال ما يقارب الستين عاما وأكثر ، كان الشعب الفلسطيني يقدر الموقف ويعلم أن حماس ليست مجرد شعارات تلقى في جلسات الانتخابات وعلى ملأ من الناس ثم تنحر عندما تستلم زمام الأمور ، كان الشعب يعلم جيدا أن أحمد ياسين ومن بعده من رجال حماس وأبطالها لم يؤسسوا هذه الحركة لكي ينالوا مجدا أو مالا أو جاها وإنما ليحرروا فلسطين من خلال الطريق الصحيح الذي يهرب منه كل القادة والرؤساء المعنيين بتلك القضية ...
إذا كان ذلك خيار الشعب وكانت تلك الشعارات التي رفعها رجال حماس هي التي أوصلتهم للسلطة فلماذا يتم مفاوضتهم عليها ، أعلى البرنامج الانتخابي الذي اختاره الشعب يساومون ...
من هنا نعلم أن الغرب الذي كان يتشدق بالديمقراطية ومعهم أذنابهم من العالم العربي والإسلامي في بداية الانتخابات الفلسطينية ويصفون هذه الخطوة بالخطوة الصحيحة التي كان من المفترض أن يسعى لها جميع العالم الإسلامي وجميع دوله كانت مجرد هراء ما لبثت الأيام أن كشفت عوره ...
كان خيار حماس من أول الأمر واضحا جليا لا مداهنة فيه ولا مداراة فهي تعلم أن العدو اليهودي الصهيوني لا يعرف إلا لغة واحدة هي لغة المواجهة وتعرف أيضا أن الطريق صعب وشاق ولكنه الطريق الصحيح وإن طال أمده أو كثرت ضحاياه ، فلا يأتينّ رجل ليقول لم يحسبوا حساب العواقب أو كان الأولى أن يخفضوا رؤوسهم فقد خفض الكثيرون قبلهم رؤوسهم فلم يكف العدو عنهم يده وقتله وإذلاله ...
حماس تجربة لن تنتهي فأول سقوط الدول والحضارات يكون من المبادئ وقد سقطت والله مبادئ أعدائها بدءا من أمريكا وحليفتها الودودة وانتهاء بمن ساندهم من فتح أو حتى بعض الدول العربية التي ما زال على أعينها غشاوة لا تريد أن تزيلها حتى لا تصاب بالعمى ...
وأخيرا :
سنة الله أن يبتلي المؤمن بالكافر والبر بالفاجر والصادق بالكاذب حتى يمحص الله عباده فمن صبر فله الظفر والنصر فإن النصر مع الصبر وإن الفرج مع الكرب وإن مع العسر يسرا ، ولست هنا أنزه حماسا عن الأخطاء ولكنها حركة حوربت في كل مراحلها لا لشيء إلا لأنها حملت مبادئ الإسلام وأرادت أن تطبقها على أرض الواقع في زمن تعود الكثيرون على الانبطاح لأي ريح ولو كان صفيرا من فم كهلة شمطاء ...
،
،
،
،
حماس قاتل الله من قاتلك
هو شعور بالمرارة والضجر ، وقد كنت أجنب النفس والقلم الخوض في اختلاف الإخوة فلسنا بحاجة إلى مزيد فرقة ...
ولكن ما حدث لحماس يخرج كل حليم عن حلمه فمن ذا الذي يملك قلبا ولا يغضب لحماس ، كانت الديمقراطية التي يتشدق بها الغرب ويمارسون بها ضغوطا مضنية على حكامنا ودولنا أداة في أيديهم يسلطون سهامها على رقاب الدول ليأخذوا منها ما شاءوا أو يمرروا ما أرادوا من مبادرات وسلام وقرارات ويجبروهم على السكوت في أغلب الأحيان عما يفتت القلب كمدا وحسرة ..
هذه الديمقراطية شاء الله لها أن تقتل في أول ظهور لها على صفحات العالم الإسلامي الذي ارتضى بالله ربا وبمحمد رسولا وبالإسلام دينا ، وكان ذلك على يد حماس ، حماس تلكم الحركة التي يحبها كل مؤمن ولا يبغضها إلا كل منافق أتت في هذا الزمن بالذات لتعلن أن الشعوب العربية التي يتشدق البعض بالدفاع عنها لا ترضى بالذل والهوان ولعق الأيدي ومصافحة البغايا من بني إسرائيل والتفاوض معهم على التنازل كل يوم عن شبر جديد من ارض الإسلام ...
حماس كانت هي خيار الشعب الفلسطيني الذي جاهد طويلا وعرف اليهود خلال ما يقارب الستين عاما وأكثر ، كان الشعب الفلسطيني يقدر الموقف ويعلم أن حماس ليست مجرد شعارات تلقى في جلسات الانتخابات وعلى ملأ من الناس ثم تنحر عندما تستلم زمام الأمور ، كان الشعب يعلم جيدا أن أحمد ياسين ومن بعده من رجال حماس وأبطالها لم يؤسسوا هذه الحركة لكي ينالوا مجدا أو مالا أو جاها وإنما ليحرروا فلسطين من خلال الطريق الصحيح الذي يهرب منه كل القادة والرؤساء المعنيين بتلك القضية ...
إذا كان ذلك خيار الشعب وكانت تلك الشعارات التي رفعها رجال حماس هي التي أوصلتهم للسلطة فلماذا يتم مفاوضتهم عليها ، أعلى البرنامج الانتخابي الذي اختاره الشعب يساومون ...
من هنا نعلم أن الغرب الذي كان يتشدق بالديمقراطية ومعهم أذنابهم من العالم العربي والإسلامي في بداية الانتخابات الفلسطينية ويصفون هذه الخطوة بالخطوة الصحيحة التي كان من المفترض أن يسعى لها جميع العالم الإسلامي وجميع دوله كانت مجرد هراء ما لبثت الأيام أن كشفت عوره ...
كان خيار حماس من أول الأمر واضحا جليا لا مداهنة فيه ولا مداراة فهي تعلم أن العدو اليهودي الصهيوني لا يعرف إلا لغة واحدة هي لغة المواجهة وتعرف أيضا أن الطريق صعب وشاق ولكنه الطريق الصحيح وإن طال أمده أو كثرت ضحاياه ، فلا يأتينّ رجل ليقول لم يحسبوا حساب العواقب أو كان الأولى أن يخفضوا رؤوسهم فقد خفض الكثيرون قبلهم رؤوسهم فلم يكف العدو عنهم يده وقتله وإذلاله ...
حماس تجربة لن تنتهي فأول سقوط الدول والحضارات يكون من المبادئ وقد سقطت والله مبادئ أعدائها بدءا من أمريكا وحليفتها الودودة وانتهاء بمن ساندهم من فتح أو حتى بعض الدول العربية التي ما زال على أعينها غشاوة لا تريد أن تزيلها حتى لا تصاب بالعمى ...
وأخيرا :
سنة الله أن يبتلي المؤمن بالكافر والبر بالفاجر والصادق بالكاذب حتى يمحص الله عباده فمن صبر فله الظفر والنصر فإن النصر مع الصبر وإن الفرج مع الكرب وإن مع العسر يسرا ، ولست هنا أنزه حماسا عن الأخطاء ولكنها حركة حوربت في كل مراحلها لا لشيء إلا لأنها حملت مبادئ الإسلام وأرادت أن تطبقها على أرض الواقع في زمن تعود الكثيرون على الانبطاح لأي ريح ولو كان صفيرا من فم كهلة شمطاء ...
المصدر: منتديات الأماكن
plhs rhjg hggi lk rhjg; >>>
| إن الأدب الحقيقي الذي يرفع قدر صاحبه هو أن يتأدب المرء مع مولاه جل وعلا ويتتبع رضاه ويبتعد عن ما يسخطه هنالك يكون أديبا ومؤدبا أما غير ذلك فلا وألف لا ... الوسيط |
21-06-2007, 01:08 AM
المشاركة
2
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
الساعة الآن 07:47 AM.