فإذاً لماذا الخوف لاصار ماصار أقوله حقيقة بأن للرواية فصول ستحاك بفن لم يخطر ببال إنما هي سحر للخيال ..

فروعة الشباب بأن المستقبل للمستحيل والزمن كفيل بإخراج فن البلاغة في رسم إبداع كان فيه الأمير/ خالد بن سعد الربان لمركب الأحلام الذي أهدى وجه السعد الأمير/ فيصل رحمه الله مفتاح سلطان العالم ليقدم بداية ملامح المجد بعيون شبابية..

تسعة ليوث أعادوا للعالم مفهوم الفن الآسيوي بوجه رياضي لم يكونوا صناع القرار ولكن للحكمة رجال كانت هناك عيون ترى مدرب شاهد (( سولاري الأرجنتيني )) بأن هناك أسطورة في بلد الحرم عليه إكتشافها جندها وألحق بهم ثلاثة عشر لاعباًَ آخر علمو بأن للتسعة معنى ولكن للوطن يهون لصار عنوانها حلم وطن فكان ماجد عبدالله ويوسف الثنيان وأحمد جميل وفهد الهريفي ومنتخب العز في 94م أمام الحقيقة فعليهم مواجهة تسعة فقط من نادي الشباب ولكنهم ليوث بإنتظار إشارة ذلك الذي أحسن الإختيار ..

رغم أنه جديد شهران ولكنها كانت كفيلة لعينه بأن تبصر شعاع النور لأنه رآي بأن وطن بشعبه يؤازر وفريق جاهز للمجازر فقط عليه أن يعمل الواجب وأن يقدم الحقيقة فريق يستطيع أن يحقق بطولة من غير مدرب سعيد العويران فؤاد أنور فهد المهلل عبدالعزيز الرزقان عبدالله الحارثي عواد العنزي والقائمة تطول ورغم ذلك لم يشارك بالتسعة إلا إثنان كانوا كفلاء بقهر الإعجاز فرسم فؤاد أنور النور لبداية الإسطورة ليعقلها العويران بمهارة الكبار بأن للكورة جمال وسحرها هناك بالرياض بنادي الشباب ..