ads | ||||
---|---|---|---|---|
دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
|
|
المشاركات n/a |
+التقييم 0 |
تاريخ التسجيل |
الاقامة |
نظام التشغيل |
رقم العضوية |
( أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوبٍ أقفالها ) . . . هي دعوه للتفكر في آيات الله تعالى والتأمل في المعجزه الإلهيه التي تحدى الله بها البشر في بلاغتها وإعجازها البشريه وأفصحهم أن يأتوا بمثل هذا القرآن .. بل آيه من آياته العظيمه .. ! طرح أدعو من خلاله إلى النظر في كتاب الله العظيم ووضع كل آية وُجدت بها إعجازأ بلاغيآ عجيبآ .. إبتداءً من سورة الفاتحه حتى سورة الناس .. لتعم الفائده لنا جميعآ .. ونكسب أجر تدبرنا في ايات الله ! " لايشترط الترتيب في السور لكن من باب الأفضليه" . . . * أرجو من مشرفة القسم حذف كل رد شكر دون وضع مشاركه.. وسأحاول متابعة الطرح قدر المستطاع علمآ بأن الموضوع إجتهادآ شخصيآ* |
hgYu[h. hgfghyd td hgrvhk hg;vdl * lj[]]*
. . . سورة الفاتحه : أول مظهر من الدلائل البلاغية العامة لإعجاز سورة الفاتحة أنها تسمى ( أم القرآن ) لأن كلماتها تشع بأصول المعاني التي يهدف القرآن إلى تقريرها في النفوس: وهي الإيمان بالله واليوم الآخر, والإيمان بملائكته وكتبه ورسله... * وكذلك من مظاهر بلاغتها ودلائل إعجازها أنها ُ تسمَّى سورة (الكنْز) لأنها السورة التي اشتملت على أمهات المطالب العالية, وهي: |
- التعريف بالمعبود - وطلب الهدايه - وإثبات النبوات * وكذلك من مظاهر إعجازها البلاغي أنها تضمنت نوعي الدعاء وهما: دعاء الثناء, ودعاء المسألة; لأن الدعاء ينحصر فيهما ! ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ) ابتدأت بالبسملة تبركآ باسمه تعالى, وإشادة به, وتنويهآ بذكره وفي البدء بها كذلك َ جذب لانتباه السامع وتنبيه له بأنَّ ما يعقبها أمر مهم ذو بال ينبغي الإصغاء إليه والتأمل فيه, والعمل بمضمونه. ووجه تقديم اسم الله الذي هو الله على اسمه الذي هو الرحمن وتقديم اسمه الذي هو الرحمن على اسمه الذي هو الرحيم جريا على طريقة العرب في أنهم إذا أرادوا الخبر عن مخبر عنه أن يقدموا اسمه ثم يتبعوه صفاته ونعوته. |
قوله تعالى ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَاباً ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَاماً فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ جِبَالٍ فِيهَا مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَشَاءُ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ) (النور:43) فيها طباق في قوله تعالى: يصيب به، ويصرفه، وهو من صور البديع، و فيها الاستعارة المكنية في قوله تعالى: يقلب الله الليل والنهار، وهي من فروع البيان، وفيها الجناس التام في قوله تعالى: يذهب بالأبصار، لأولي الأبصار، وهو من المحسنات اللفظية. جزيتي خيرا البريئه |
. . . من الإعجاز البلاغي في القرآن / أن لفظ ( زوج ) يُطلق على المرأة إذا كانت الزوجية تامّة بينها وبين زوجها ، وكان التوافق والإقتران والإنسجام تامّاً بينهما ، بدون اختلاف ديني أو نفسي أو جنسي .. فإن لم يكن التوافق والإنسجام كاملاً ولم تكن الزوجية متحقّقة بينهما ، فإن القرآن يطلق عليها ( امرأة ) وليست زوجاً ! مثل قوله تعالى ( وقلنا يا آدم اسكن انت وزوجك الجنه ) لتحقق رباط الزوجيه والإنسجام بينهما ! في حين انعدم التوافق الزوجي بين نوح ولوط وزوجتيهما فقال : (ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ ) مع أن كل واحدة منهما امرأة نبي ، ولكن كفرهما لم يحقّق الإنسجام والتوافق بينهما ! ولهذا فهي ليست ( زوجآ ) له .. بل ( امرآه ) تحته ! كذلك من ألفاظ التفريق بينهما حين قال الله تعالى على لسان زكريا : ( وكانت امرأتي عاقرآ فهب لي من لدنك وليآ ) وقال بلفظ ( امرأه ) على زوج زكريا لأن الزوجيه لم تتحقق بينهما على أتم صورها وحالاتها رغم انهما مؤمنين وكانا على وفاق تام ولكن عدم التوافق كان في عدم انجاب إمرأته والهدف النسلي من الزواج وهو انجاب الذريه ! وحينما أنجبت ابنه يحيى .. أصبح الخطاب : ( فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه) والهاء هنا ليست للتأنيث بل هاء الغيبه ! |
( فلما استيئسوا منه خلصوا نجيا ) .. سورة يوسف في هذه الآيه إعجاز بلاغي عجيب .. وفيها فصاحة واضحة, حيث الإختيار الدقيق للألفاظ والتلائم القوي بين اللفظ والمعنى ! قال ( استيئسوا ) ولم يقل ( يئسوا ) مع اللفظ الأخير فيه رعاية للإختصار لأن الأولى تدل على المبالغه في يأسهم من رده ! ولأنها تفيد أن درجة اليأس لديهم عالية جدا, بعد أن باءت كل محاولاتهم مع عزيز مصر بالفشل في إنقاذ أخيهم .. ولذلك عبر عنها بالكلمة ( استيئسوا ) لا ( يئسوا ) ! |
. . . ذكر الله تعالى في قصة سيدنا موسى عليه السلام مع الخضر في سورة الكهف ثلاثة أحداث أثارت اعتراض سيدنا موسى وهي خرق السفينة وقتل الغلام وبناء الجدار بدون أجر.. وقبل أن يفارق الخضر سيدنا موسى ذكر له الحكمة من الثلاثة أفعال .. ولكن قال قبلها : ( سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا ) وبعدما فسر له الأسباب .. قال ( ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا ) فلماذا قال في الأولى ( تستطع ) وفي الثانيه ( تسطع ) ؟! لقد راعى السياق القرآني الحالة النفسية لسيدنا موسى عليه السلام قبل أن يعرف تأويل سبب تلك الأفعال التي أنكرها فناسَب إظهار التاء في " تستطع " لبيان ثقل هذا الأمر عليه بسبب الهم والفكر الحائر! فناسب ثقل الهم ثقل بناء الفعل..وحذف التاء من كلمة " تسطع " مما جعل بناء الفعل مخففا وهذا التخفيف مناسب للتخفيف في مشاعر سيدنا موسى بعد أن علم الحكمة من أفعال الخضر فارتاحت نفسه وزال ثقلها. |
. . . قال تعالى ( والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما ) وقال تعالى ( والزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما ) في الأية الأولى قدّم المذكّر على المؤنث .. وفي الأية الثانيه قدم المؤنث على المذكر فلماذا لم يقدم المذكر في كلا الموضعين ؟! الإحصائيات العالمية تظهر ضلوع الرجال في جريمة السرقة، لأن في الغالب، الرجل هو الذي يسعى لكسب لقمة العيش وتوفيرها لمن يعول، لذلك بدأ الله سبحانه بالرجل في الحد، مع مساواته لهم بالنساء في العقوبة ! اما بالزنا فقد بدأ بالأنثى، لأنها التي تمكن الرجل من ذلك، ولو امتنعت منه ما استمر في تحرشه بها حتى تقع في مصائده، فالمرأة هي التي تتجاوب معه وتفتنه بملابسها الفاضحة، ونظراتها، وحركاتها المثيرة. فالأنثى هي البادئة بالفتنة والإثارة، ولهذا حمّلها الله المسؤولية الأولى في الزنا، ولكنه ساوى بينهما وبين الذكر في العقوبة. |
﴿حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَت نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ﴾ اشتملت الأية على عدّة معان بلاغيه كثيره .. فقد قال الله على لسان النمله عشرة أنواع من الخطاب في موطن واحد .. وهذه الأنواع هي: النداء والتنبيه والتسمية والأمر والنص والتحذير والتخصيص والتفهيم والتعميم والاعتذار ! فاشتملت نصيحتها مع الاختصار على هذه الأنواع العشرة, ولذلك أعجب سليمان قولها وتبسم ضاحكاً منه, وسأل الله أن يوزعه شكر نعمته عليه لما سمع كلامها, ولا تستبعد هذه الفطنة من أمة من الأمم تسبح بحمد ربها ! فالنداء (يا), والكناية (أيُّ), والتنبيه (ها),والتسمية (النمل), والأمر (ادخلوا), والنص (مساكنكم),والتحذير (لا يحطمنكم), والتخصيص (سليمان), والتعميم (جنوده), والإشارة (هم), والعذر (لا يشعرون), فأدَّت هذه النملة بذلك خمسة حقوق: حق الله تعالى، وحق رسوله، وحقها، وحق رعيتها، وحق الجنود, فأما حق الله تعالى فإنها استُرعيت علىالنمل، فقامت بحقهم. وأما حق سليمان عليه السلام فقد نبَّهته على النمل. وأما حقها فهو إسقاطها حق الله تعالى عن الجنود في نصحهم. وأما حق الرعية فهو نصحها لهم؛ ليدخلوا مساكنهم. وأما حق الجنود فهو إعلامها إياهم، وجميع الخلق، أن من استرعاه الله تعالى رعيَّة، وجب عليه حقها، والذبّ عنها ! |
( وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) في سياق الحديث عن الخلق يتم الابتداء بالجن لانهم خلقوا قبل الانس ! في سياق المادي الحركي يقدم الجن لانهم اقدر على سرعة الحركة من الانس ! في سياق التحدي القراني يقدم الانس لانهم هم المعنيون بالتحدي ! في جميع القران الكريم يقدم السمع على البصر يقول العلماء لان السمع اهم من البصر لان الانسان يتعلم النطق اولا والسمع اول الوظائف التي تبدا بالعمل ! النائم لايرى ولكنه يسمع حيث صلته بالدنيا عبر الاذن ! والانسان يسمع حتى في الظلام بعكس البصر المرتبط بالضوء! |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كيف نحبب اطفالنا للقرآن الكريم | عيون طفله. | ●{ الِمُنًتَدَيَاتْ الِأِكادَيَميَة | 6 | 18-02-2012 08:13 AM |