قصه وصلتني بالإيميل <<أحد قال إنها لك>> وأعجبتني في طرحها .. وحبيت أسدحها قدامكم يمكن تلقون فيها شي من سعة الصدر كما وجدتها أنا

نخليكم مع الأحداث .. أحداث القصه طبعا موب الأحداث في الإصلاحيه



كان يا ما كان في وقت من زمن مبطي .. بما إني توفرت فيني كل مواصفات الأقويا
كنت صقار




وكنت أعطي دروس خصوصيه في الصقاره




المهم يعني كنت أقوى واحد في شارعنا وكانت سمعتي زينه

اجتمعوا القبيله علشان يختارون فارس القبيله



طبعا ذاك الوقت ما فيها انتخابات ولا فرعي ولا وجع راس ، كان الرجل المناسب في المحل المناسب


وقع الاختيار عليّ علشان أصير فارس القبيله
يا حظي




طبعا وش على بالكم إني ما أعرف أسوي حفله يوم اختاروني؟

إلا قمت وأركض وأمسك ذاك القعود من بين عيال عمه وأسدحه وأنحره وأعشي الربع




وطبعا تعرفون البدو فسقه

المهم وأجيب لهم دي جي علشان نفرفش




ومن بكره الصبح وأنا غابش ومودي بزارينا للكتاتيب يدرسون ومن وراي مريت الغدير
وطبعا أنا الحين صرت أشهر واحد والكل يعرفني

وبدينا في شغل التحرش

كل بنات حارتنا يخزوني ويظهرون مفاتنهم لي
طبعا المفاتن سابقا هو السروال المخطط الأبيض والأحمر ما بعد طاحوا في السليكون وتنفيخ الخدود




وتعرفون بعد الواحد إذا انشهر كثروا أعداءه فطلع كلام في القبيله إني راعي غزل وما أستحي ألحق النساوين عند الخياط

طبعا كلها إشاعات
وصارت سوالف الضحى



شوفوا شكلها وتعرفون إنها فعلا كانت الدعوى وما فيها إشاعات


المهم
اجتمعوا أخواني وعيال عمي علشان يوقفون الإشاعات عند حدها



وفيه واحد منهم جاب العيد وقال أحسن شي نزوجه .. ياااااااااويل حالي مابي أعرس


وزوجوني نمشه بنت أبوها



رضيت بالأمر الواقع

ولو إن حنا بالوقت الحالي كان زوجوني وحده طلقه مثل هذي



تهقون وش عزوة أبوها؟ .. وإلا يمكن ما عندهم إبل !!


المهم غزى علينا مشعان الأحول أشهر هكر إبل في المنطقه وسرق إبل القبيله كلها




وقتها كنت زام ليل وما رجعت إلا الصبح .. ويوم جيت إلا الإبل مجلدها والحاره يرثى لها .. والحليب بيخلص معاد بقى من المخزون الاستراتيجي إلا سطل واحد



والبزارين مئيسين وما حولهم والي




يوم جيت إلا كلن يطنب بالصياح تكفىىىىىىىىى يا ...... ما نيب قايل لكم اسمي

قلت لهم خلوها العصر أنا بنام شوي وبأريح
إلا هددوني بسحب المميزات مني ومنها اشتراك انترنت مدى الحياه وخصم 50% في مطعم برج الحمام بالإضافه إلى خط ذهبي وبلايستيشن لعيالي


المهم وأعتزي ذيك العزوه اللي ما بعد سمعها أحد
معليش نسيتها وإلا كان قلتها لكم

وألحقه لحق ولا جا المغرب إلا أنا عند أهلي بالإبل كلها




واستانسوا الربع كلهم
لا وفيه وحده جتني وقالت ولدي ذا ترى بأسميه عليك



عاد أنا بغيت أكمل لكم السالفه لكن نسيت الباقي


هذي كانت سالفتي يوم كنت من زمان فارس قبيله !! << والحين


ملطوشه للوناسه


دمتم بود