قديم 11-04-2008, 03:44 AM
المشاركة 2
@.شموخي بعزتي.@
عضو يفوق الوصف
  • غير متواجد
يعافيك ربي خيتووو
ماقصرتي
دمتي بخير وسلامه

قديم 11-04-2008, 03:48 AM
المشاركة 3
موقوف من قبل الادارة
  • غير متواجد
يعطيك العافيه خيووووووووووووو

قديم 11-04-2008, 04:01 AM
المشاركة 4
طــ الأحزان ــائر
عضو عذب التواجد
  • غير متواجد


أولا : سوف أتكلم من النااحيه الاجتماعيه :



أعرف يقيناً أن السكوت عن هذه المشكلات أو عدم عرضها في العلن لن يلغي وجودها، ولـكني على يقين أن الحديث عنها يعطي ضعاف النفوس الجرأة على التحدث عن هذه المشكلة أو تلك في العلـن متخذاً من نشر هذه القصص في الصحف دليلاً على أن الأمر مسموح به. وكم سألني أحد تلاميذي: ألا تقرأ صفحـة كذا في الصحيفة الفلانية في يوم كذا؟ قلت أمر بها مرور الكرام، فإنني أتضايق حينما أشعـر بأن هناك حرمات تنتهك، وأعراض تلوث، وأخلاق تدنس، وذنوب ترتكب فلماذا أزعج نفسي بقراءتها؟ وأصر عليّ بأن أكتب عن المشكلات الاجتماعية فها أنا أستجيب له، وأسأل الله لي وله الإخلاص في القول والعمل.

وعودة إلى هذه الصحف فإنني أدعو العلماء والمشايخ الفضلاء ليقدموا لنا الموقف الشرعي من التوسع في نشر المشكلات الاجتماعية والأخلاقية التي تتضمن الحديث عن جرائم في حق أعراض المسلمـين. فالأخلاق من أسس هذا الدين وإنني أحب دائماً أن أستشهد بقول جعفر بن أبي طالب رضي الله عنـه حينما سأله النجاشي عن الإسلام فقال له :" كنّا قوماً أهل جاهلية، نعبد الأصنام ونأكل الميتة ونأتي الفـواحش ونقطع الأرحام، ونسـيء الجوار، ويأكل القوي منّا الضعيف، فكنّا على ذلـك حتى بعث الله إلينا رسولاً منّا نعـرف نسبه وصدقه وأمانته وعفافه، فدعانا إلى الله لنوحـده….وأمرنا بصدق الحديث وأداء الأمـانة وصـلة الرحم وحسن الجوار والكف عن المحـارم والدماء ونهانا عن الفواحش، وقول الزور، وأكل مال اليتيـم وقذف المحصنات …" فما أعظم هذه الأخلاق وما أبعدها عن الفواحش. ولنذكر قوله تعالى {إن الله يـأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى، وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي}.


وتوجد بعض القضايا الاجتماعيه التي يستحق ان نناقش فيها :


1-مهنة الأب هل يختارها الأبناء؟

2-الزوجات العاملات والبنات العاملات.


ثانيا : القضايا الفكريه والصحيه



العقل والفكر.
1ـ وجود مشكلة ملحة خارج العمل .. مثلا مشكلة عائلية او مالية او اجتماعية او عاطفية
2ـ توقع حدوث امر مخيف والانشغال بة
3ـ المعاناة من مشكلة صحية
4ـ وقوع امر مفرح فرح شديد
5ـ العيش اسير الخيالات والاوهام غير الواقعية
6ـ ان يكون في محيط العمل جو غير مناسب مثلا المكان الضيق او شدة الحرارة او شدة البرودة وغيرها


ولكن كيف يكون العلاج واليكم بعض الافكار والخطوات التي تساعد على استبعاد الشرود الذهني وهي:
1ـ حاول استبعاد كل مايشتت فكرك ويشغل ذهنك
2ـ عود نفسك على ان تعيش لحظتك وان تحصر نفسك فيما انت فية فقط وانس وتناس غيرة
3ـ اذا كنت تشعر بالاجهاد فتوقف بعض الوقت وخذ لحظات من الاسترخاء
4ـ اذا كنت تشعر بالخمول فجدد التهوية في موقعك ومارس بعض التمارين الرياضية الخفيفة
5ـ لا تبدا بالتفكير في المسائل المهمة بعد تناول الطعام مباشرة ولا اثنا الجوع الشديد
6ــ بادر لعلاج ماتعاني منة من مشكلات صحية
وغيرها ... وغيرها من الاسباب وعلاجها فاترك لكم السعي لاستكمال النقص وتصويب الاخطاء



ثالثا : القضايا النفسيه



الأمن النفسي في الإسلام يستمد معناه ومضمونه من أساسيات الديـــــــن فالأيمان بالله واليوم الأخر والحساب والقضاء والقدر والنظر إلى الدنيا على إنها زائلة كل هذه الثوابت التي يؤمن بها الإنسان المسلم تؤدي إلى أمنـــه النفسي وصقله بالاتزان والطمأنيــنة وتحرره من الاضـطراب والقلق وتقـود إلى راحة البال فلا يرتاب ولايشك فيه مصداقاً لقوله تــعالى (وما جعلــه الله ألا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم) ( آل عمران26) .

إن الأيمـان له دور في شـعور الفرد بالأمن ، فالأيـــمان حتى يبلغ مـــداه ويشـــرق على القلب سناه ، ويســري في أعماق النفــس مجراه فتـبدو آثاره المباركة على الفرد والجماعة ، فالأيمان بالله يعد أعظـم أسباب الأمن النفسي

عكس ذلك الذين جحدوا الله فتراهم في خوف واضطراب ، وقلق وكآبة وفزع ، كما أن الإيمان ينمي الشعور بالانتماء للجماعة إذ حث القرآن الكريـم على مــد يـــــد العــون والمـساعدة وبالتـالي العيـــش في أمـان لقـولـــه تـــــعالى ( إنما المؤمنون أخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقـــــوا الله لعلكـم ترحـــمون) ( الحجرات10).



وأنا أقووول طرح ونثر أكثر من رااائع وأنتي نثرتي لنا
بعض القضايا التي يمر بها الانساان في حياته
ونحن نثرنا لكم هذا وأنتم سوف تحكمون بأنفسكم....
والله الموفق والهاادي الى سواء السبيل وآخر دعوانا أن الحمدلله رب
العالمين.


تقبلي مروري واحترامي

أخوكم :

طائر الأحزان

قديم 11-04-2008, 05:22 AM
المشاركة 5
  • غير متواجد
أختي الكريمة شيزون


تزدادي كل يوم رقياً وتميزاً وتفرداً


كل الشكر

حفظك الرحمن




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


الساعة الآن 06:56 PM.