قديم 15-01-2011, 07:10 AM
المشاركة 18

عضو له مكانه في قلوبنا

  • غير متواجد
رد: القفز خـــــاأأرج الصندوووق ..!! { متجدد ..
احب المواضيع اللي مثل كذا........شكرا لكي
موضوع رائع وشيق يجعلنا نستفيد ونستمتع بنفس الوقت
وهذه مشاركه بسيطه مني



القصة الأولى
يحكى أن امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها سر " طبخة السمك" ؛ وأثناء ذلك لاحظت أنها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت ، فسألتها عن السر ، فأجابتها بأنها لا تعلم ، ولكنها تعلمت ذلك من والدتها ؛ فقامت واتصلت على والدتها لتسألها عن السر ، لكن الأم أيضا قالت أنها تعلمت ذلك من أمها ( الجدة ) ؛ فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير ، فقالت الجدة بكل بساطة : لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها !


مغزى القصة
أن البشر يتوارثون بعض السلوكيات
ويعظمونها
دون أن يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل !!
القصة الثانية
رجل وقف يشاهد فراشة تحاول الخروج من شرنقتها ، وكانت تصارع للخروج ثم توقفت فجأة ، وكأنها تعبت ، فأشفق عليها ، فقص غشاء الشرنقة قليلا ليساعدها على الخروج ؛ وفعلا خرجت الفراشة ، لكنها سقطت ، لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران كونه أخرجها قبل أن يكتمل نمو أجنحتها.
مغزى القصة
أننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا
خصوصا في بدايتها ،
لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء الحياة
وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين !
القصة الثالثة
أحد مديري الإنشاءات ذهب إلى موقع البناء ،
وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة ،
فسأل الأول : ماذا تفعل ؟
فقال : أكسر الحجارة كما طلب رئيسي ؛
ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال :
أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ؛
ثم سأل الثالث فقال :
ألا ترى بنفسك ، أنا أبني ناطحة سحاب ؛؛؛
فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل ،
إلا أن الأول رأى نفسه عبداً ،
والثاني فناناً ،
والثالث صاحب طموح وريادة.

مغزى القصة
أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا ،

ونظرتنا لأنفسنا تحدد طريقنا في الحياة

القصه الرابعه

في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه.
فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟
وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم
فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس، فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.
فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى.
مغزى القصة
فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى.
فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت، لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها.

يسلمك ربي غلاتي
كل الشكر
وكل التقدير




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


الساعة الآن 05:32 PM.