| ads | ||||
|---|---|---|---|---|
| دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
الملاحظات
أهلا وسهلا بك إلى منتديات الأماكن.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
|
|
المشاركات 181 |
+التقييم 0.03 |
تاريخ التسجيل Jun 2006 |
الاقامة |
نظام التشغيل القراءة |
رقم العضوية 2319 |
26-08-2006, 07:17 AM
المشاركة
1
26-08-2006, 07:17 AM
المشاركة
1
استراتيجية الكذب ..
,
,
,
,
,
,
,
الساحة السياسية العالمية مليئة بأحداث عاصفة تكاد تتغير معها خارطة العالم وبالأخص منطقة الشرق الأوسط كما صرح بذلك كلاب البيت الأبيض قبحهم الله ...
الحرب الباردة والحارة والمعتدلة والتي لم يتشكل طقسها بعد كلها موجودة في هذه الأيام على تلك الساحة بل ربما نضج أكثرها واحترق .... ولم يبق إلا مسألة اخراجه للناس ..
لعبة السياسة في وقتنا الحالي كما يحلو للبعض وصفها لعبة قذرة لا تمت للصدق أو للحق بصلة ...
السياسة فيما يفهمه بعض العامة هي كيف تسوس الأمور أي تقودها وتسيرها وفق ما يتناسب ومصالحك الدينية والوطنية والاقتصادية والاجتماعية وغير ذلك ...
ولكن ثمت أمر مهم جدا ألا وهو أن هنالك أمور طرأت واستجدت على واقع هذه السياسة غيرت مجرى اللعبة وأخرجتها عن ما هيتها ....
تلكم المستجدات هي استراتيجية الكذب وليست سياسة الكذب فسياسة الكذب موجود منذ أمد بعيد ولكن الاستراتيجية هو ما استجد وبطرق احترافية ....
الكذب أيها الأحبة مبدأ دأب عليه الكثير والكثير من الساسة على مر التأريخ ولكن الجديد هنا هو أن يتخذ هذا الكذب كاستراتيجية عامة ومبدأ يسير عليه الأغلبية .....
وعلى حسب معلوماتي البسيطة فإن أول من رسخ هذا المفهوم وطبقه على أرض الواقع وبرع فيه هم الأنجليز ...
ويكفيهم فخرا أنهم خدعوا العرب بهذه الاستراتيجية مرات عديدة وما زالوا ....
ولعلكم تتذكرون أو ربما قرأتم ما حدث أثناء الحرب العالمية الأولى وكيف أستطاع هؤلاء النتنى أن يحيدوا بعض العرب عنها وكيف أستطاعوا أن يجعلوا البعض يقف في صفهم ضد الدولة العثمانية ...
ولعلكم أطلعتم على إتفاقية ساكس بيكو الشهيرة والتي وقعت فيما أعلم عام 1870م ولم يدر عنها العرب إلا في عام 1967م أيام النكسة تلكم الاتفاقية يكفي أنها كانت لتقسيم مناطق النفوذ في العالم العربي والإسلامي بين انجلترا وفرنسا ...
ولعلكم سمعتم عن وعد بلفور المشئوم ...
وغير ذلك الكثير والكثير من الأمور الكبيرة والصغيرة التي حدثت وما زالت تحدث في غفلة منا بل في إيمان منا بنزاهة القوم وصدقهم وإيفائهم بالعهود والوعود ...
ما يستحق الوقوف أن أغلب هذه الأمور تدار في الخفاء وقت وقوعها وما يجعل القلب يتفطر ألما أن إعلامنا يشارك الغرب الكذب بل وربما زاد عليهم ونشر أباطيلهم وروج لها ....
الجدير بالذكر هنا أن هذه الاستراتيجية أنتقلت عدواها إلى أغلب الدول الأخرى فأمريكا صاحبة المبادئ والمثاليات ورجل الأمن في العالم أصبحت الكاذب الأكبر في التأريخ فيما أعلم وفيما قرأت واسرائيل كذلك وأيران وغيرها بل وأغلب الدول العربية والإسلامية إن لم يكن كلها أصبحت تسير على نفس المنوال وتنهل من نفس النهج .....
ربما يعتقد البعض أني أبالغ أو أهول الأمور ولكن أقول لهؤلاء القوم ...
لكم أن تنظروا في كل القنوات الإعلامية العربية والغربية وكل الصحف والمجلات التي تصدر هنا وهناك وتتأملوا فيها قليلا لتعلموا أن ما أقوله ليس إلا بعض الواقع وليس كله فهذه القنوات والصحف والمجلات والإذاعات والمراكز الإعلامية وغيرها كلها تخدم أهدافا سياسية كاذبة تلمع أصحابها وتنتقد من تشاء وفق رؤية تقتصر على ما يريد منها داعموها أو مؤسسوها ومسيسوها هذا فضلا عن استخبارات الدول وخارجياتهم التي تنشر ما يتلائم ووجهتها السياسة فإن كانت من أهل اليمين زينتهم وإن كانت من أهل الشمال زينتهم وحشدت كل طاقاتها لجعل ذلك الأمر مقبولا عند الناس بل وأوجدت ما يدعمها من تقارير وأدلة وأبحاث وبراهين سالكة في ذلك كل طرق الكذب وحبائله التي يعجز عنها حتى الشيطان ...
تلكم هي بعض ما يدار في عالم السياسة أو عالم استراتيجية الكذب ولكم إضافة ما تشاؤون ....
وفق الله الجميع لطاعته والله من وراء القصد ...
,
,
,
,
,
,
الساحة السياسية العالمية مليئة بأحداث عاصفة تكاد تتغير معها خارطة العالم وبالأخص منطقة الشرق الأوسط كما صرح بذلك كلاب البيت الأبيض قبحهم الله ...
الحرب الباردة والحارة والمعتدلة والتي لم يتشكل طقسها بعد كلها موجودة في هذه الأيام على تلك الساحة بل ربما نضج أكثرها واحترق .... ولم يبق إلا مسألة اخراجه للناس ..
لعبة السياسة في وقتنا الحالي كما يحلو للبعض وصفها لعبة قذرة لا تمت للصدق أو للحق بصلة ...
السياسة فيما يفهمه بعض العامة هي كيف تسوس الأمور أي تقودها وتسيرها وفق ما يتناسب ومصالحك الدينية والوطنية والاقتصادية والاجتماعية وغير ذلك ...
ولكن ثمت أمر مهم جدا ألا وهو أن هنالك أمور طرأت واستجدت على واقع هذه السياسة غيرت مجرى اللعبة وأخرجتها عن ما هيتها ....
تلكم المستجدات هي استراتيجية الكذب وليست سياسة الكذب فسياسة الكذب موجود منذ أمد بعيد ولكن الاستراتيجية هو ما استجد وبطرق احترافية ....
الكذب أيها الأحبة مبدأ دأب عليه الكثير والكثير من الساسة على مر التأريخ ولكن الجديد هنا هو أن يتخذ هذا الكذب كاستراتيجية عامة ومبدأ يسير عليه الأغلبية .....
وعلى حسب معلوماتي البسيطة فإن أول من رسخ هذا المفهوم وطبقه على أرض الواقع وبرع فيه هم الأنجليز ...
ويكفيهم فخرا أنهم خدعوا العرب بهذه الاستراتيجية مرات عديدة وما زالوا ....
ولعلكم تتذكرون أو ربما قرأتم ما حدث أثناء الحرب العالمية الأولى وكيف أستطاع هؤلاء النتنى أن يحيدوا بعض العرب عنها وكيف أستطاعوا أن يجعلوا البعض يقف في صفهم ضد الدولة العثمانية ...
ولعلكم أطلعتم على إتفاقية ساكس بيكو الشهيرة والتي وقعت فيما أعلم عام 1870م ولم يدر عنها العرب إلا في عام 1967م أيام النكسة تلكم الاتفاقية يكفي أنها كانت لتقسيم مناطق النفوذ في العالم العربي والإسلامي بين انجلترا وفرنسا ...
ولعلكم سمعتم عن وعد بلفور المشئوم ...
وغير ذلك الكثير والكثير من الأمور الكبيرة والصغيرة التي حدثت وما زالت تحدث في غفلة منا بل في إيمان منا بنزاهة القوم وصدقهم وإيفائهم بالعهود والوعود ...
ما يستحق الوقوف أن أغلب هذه الأمور تدار في الخفاء وقت وقوعها وما يجعل القلب يتفطر ألما أن إعلامنا يشارك الغرب الكذب بل وربما زاد عليهم ونشر أباطيلهم وروج لها ....
الجدير بالذكر هنا أن هذه الاستراتيجية أنتقلت عدواها إلى أغلب الدول الأخرى فأمريكا صاحبة المبادئ والمثاليات ورجل الأمن في العالم أصبحت الكاذب الأكبر في التأريخ فيما أعلم وفيما قرأت واسرائيل كذلك وأيران وغيرها بل وأغلب الدول العربية والإسلامية إن لم يكن كلها أصبحت تسير على نفس المنوال وتنهل من نفس النهج .....
ربما يعتقد البعض أني أبالغ أو أهول الأمور ولكن أقول لهؤلاء القوم ...
لكم أن تنظروا في كل القنوات الإعلامية العربية والغربية وكل الصحف والمجلات التي تصدر هنا وهناك وتتأملوا فيها قليلا لتعلموا أن ما أقوله ليس إلا بعض الواقع وليس كله فهذه القنوات والصحف والمجلات والإذاعات والمراكز الإعلامية وغيرها كلها تخدم أهدافا سياسية كاذبة تلمع أصحابها وتنتقد من تشاء وفق رؤية تقتصر على ما يريد منها داعموها أو مؤسسوها ومسيسوها هذا فضلا عن استخبارات الدول وخارجياتهم التي تنشر ما يتلائم ووجهتها السياسة فإن كانت من أهل اليمين زينتهم وإن كانت من أهل الشمال زينتهم وحشدت كل طاقاتها لجعل ذلك الأمر مقبولا عند الناس بل وأوجدت ما يدعمها من تقارير وأدلة وأبحاث وبراهين سالكة في ذلك كل طرق الكذب وحبائله التي يعجز عنها حتى الشيطان ...
تلكم هي بعض ما يدار في عالم السياسة أو عالم استراتيجية الكذب ولكم إضافة ما تشاؤون ....
وفق الله الجميع لطاعته والله من وراء القصد ...
المصدر: منتديات الأماكن
hsjvhjd[dm hg;`f >>
26-08-2006, 09:28 PM
المشاركة
2
الكذب صار الان وسيله لادراك الفضيله
اصبح الانسان يكذب ليخلص نفسه من المشاكل بل ليقع الاخرين بالمشاكل
ولكن الله المستعان
تقبل شكري على ما كتبت
عشق سراب...
اصبح الانسان يكذب ليخلص نفسه من المشاكل بل ليقع الاخرين بالمشاكل
ولكن الله المستعان
تقبل شكري على ما كتبت
عشق سراب...
27-08-2006, 09:38 PM
المشاركة
3
29-08-2006, 07:42 PM
المشاركة
4
01-09-2006, 02:55 PM
المشاركة
7
الوسيط
صدقت أخي في ما ذكرت وهذه الاستراتيجية هي السبيل
الأمثل لبقائهم على الكرسي أو لكسب عدد من الأصوات لتقف بجوارهم
ولكن أعتقد الآن بتعدد القنوات المرئية والسمعية أصبح لدى المتلقي فهمً ودراية
لكل ما يقرأه أو يسمعه أو يشاهده .
يعطيك العافية اخوي
تحياتي
صدقت أخي في ما ذكرت وهذه الاستراتيجية هي السبيل
الأمثل لبقائهم على الكرسي أو لكسب عدد من الأصوات لتقف بجوارهم
ولكن أعتقد الآن بتعدد القنوات المرئية والسمعية أصبح لدى المتلقي فهمً ودراية
لكل ما يقرأه أو يسمعه أو يشاهده .
يعطيك العافية اخوي
تحياتي
هو كلام الزبير عبيد
تصدق أخي الكريم أن الناس تفكيرها في المجتمع بهذا الشكل حتى في مجالسهم الخاصة وكأن الكلام في السياسة محذور شرعي أو حد من حدود الله لا يجب أن تتعداه ...
مأساتنا هذه أكبر من الخطأ نفسه ففي الحديث القدسي يقول المصطفي صلى الله عليه وسلم قال الله ( به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه فيّ قط )
تحية طيبة ودمت بود
02-09-2006, 05:00 AM
المشاركة
8
صح لسانك اخي الوسيط
ولا اعرف ماذا أرد وسط هذه الفوضى التي نعيشها وتزداد اتّساعاً يوماً بعد آخر
ولا نعرف إلى أين سننتهي!!!
والأجمل من ذلك أنهم يكذبون الكذبة ويصدقونها!!!
ولكن أعتقد أن القرّاء والمستمعون تشبّعوا من هذه الأكاذيب
والآن باتوا يعرفون الأمور على حقيقتها أكثر من ذي قبل..
مقال غاية في الأهمية والدقة
تقبل مني الشكر الجزيل والاحترام على روعة مقالك
ولا اعرف ماذا أرد وسط هذه الفوضى التي نعيشها وتزداد اتّساعاً يوماً بعد آخر
ولا نعرف إلى أين سننتهي!!!
والأجمل من ذلك أنهم يكذبون الكذبة ويصدقونها!!!
ولكن أعتقد أن القرّاء والمستمعون تشبّعوا من هذه الأكاذيب
والآن باتوا يعرفون الأمور على حقيقتها أكثر من ذي قبل..
مقال غاية في الأهمية والدقة
تقبل مني الشكر الجزيل والاحترام على روعة مقالك
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
الساعة الآن 09:23 PM.