| ads | ||||
|---|---|---|---|---|
| دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
الملاحظات
أهلا وسهلا بك إلى منتديات الأماكن.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
|
|
المشاركات 1,101 |
+التقييم 0.20 |
تاريخ التسجيل Mar 2009 |
الاقامة |
نظام التشغيل القراءة |
رقم العضوية 30117 |
21-10-2010, 11:24 PM
المشاركة
1
21-10-2010, 11:24 PM
المشاركة
1
ذِكْرَيّاتٌ مَخْدُوشَة بِعَبَث الْسِّنِيْن
ذِكْرَيّاتٌ مَخْدُوشَة بِعَبَث الْسِّنِيْن
كَان يَعِيْش فِي مَتَاهَةٍ طَوِيْلَةٍ ..لَايَدْرِي مَاوَجَّهَتُه
فلا الْأَصْحَاب دَلْوَه ، وَلَا الْقَلْب أَرْشَدَه ..
فَقَد أَذْبَل عُمُرَهُ فِي الْغَفْلَةِ وَالْعِصْيَانِ
أَضَاع الْطَّرِيْقَ مِن بِدَايَةِ رِحْلَتِهِ
حِيْنَمَا غَطَّى الْظَّلامُ بَصِيْرَتَهُ
فَاللَّهْو قَد أَشْغَلَهُ ،وَالْعَبَثُ مَع الْصِحَاب أَرْهَقَه .
مَزَّق كُل سِتْر لِلْحَيَاء
بِالْغِنَاءِ وَالْرَّقْصِ وَالْطَّرَبِ
تَاه الْمِسْكِيْن ، وَأَظْلَم الْقَلْب الْحَزِيِن ..
بَعْد أَن هَاجَمَه جُنُوْد إِبْلِيْس الْلَّعِين ،
وَاسْتَوْلَوْا عَلَى حُصُوْنَه ؛ فَانْطَفَأَت أَنْوَار حَقَّه
وأَضْحَى الْنُّوْر ظَلامًا ،، وَالْصَّحْو ضَبَابًا ،، وَالْغَي رَشَادًا
فَهَام عَلَى طَرِيْق الْتَّائِهِيْن وَالْغَافِلِيْن
لَكِن فِي غَمْرَة الْشَّهَوَات وَالْمُجُون .. فِي لَيْلِه الْضَّرِير ..
تَسَرَّب إلى أَعْمَاقِه صَوْتٌ جَمِيْل
فَهَزَّه هَزّا عَنِيْفَا ! ..كَأَنَّه يُوْقِظُه مِن سُبَاتِه الْعَمِيق
إِنَّها كَلِمَاتٌ مِن قُرْآَن مَجِيْد
أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ ءَامَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ
إِنَّه النَّوْر الْمُبِيْن انْتَفَضَ ولَمْلِم أَطْرَاف ذِكْرَيّاتِه الْمَخْدُوشَة بِعَبَث الْسِّنِيْن مِن سَنَوَاتِه الَّتِي مَضَت
وَتَرَجَّل عَن صَهْوَة غَفْلَتِه بَعْد أَن تَجَلَّت الْحَقِيقَة ...
وَتَذْكُر أَن الْعُمْر سَيَفْنَى لَامَحَال ؛ وَأَن بَعْد الْمَوْت سُؤَال وَحِسَاب
لَكِن مُحَاوَلَاتِه بِالْعَوْدَة كَانَت تَبُوْء بِالْفَشَل >فَمَن حَوْلَه كَان يَرْسُم الْإِخْفَاق
وَيَذْبَحُون بَقَايَا الْأَمَل بِكَلِمَاتِهَم لَن تَقْوَى عَلَى ذَلِك ،
لَن تَسْتَطِيْع التّقدّمَ لِأَنَّهَا حَيَاتِك فَعَاد مِثْل مَا أَتَى
حَتَّى أَتَى ذَلِك الْيَوْم الَّذِي أَشْعَل الْيَقِيْن فِي أَعْمَاقِه حِيْن دَقَّت تِلْك الْفُرْصَة وَفَتَح الْبَاب لَهَا
فَأَشْرَق الْأُفُق أَمَامَه بَعْد أَن غَطَّت غُيُوْم الْغَفْلَة نُوْرِه فَفِي
رَمَضَان تَعَالَت خَفَقَات الْأَمَل بِالْعَوْدَة وانْفَرَد فِيْهَا بَعِيْدا عَن رِفَاق الْمَاضِي
وَأَوْدَع ذِكْرَيّاتِه الْقَدِيْمَة فِي سِجْن الْنِّسْيَان
ثمّ بَدَأ
فَفِي كُل يَوْم يَسْتَيْقِظ يَتَوَضَّأ لِلْصَّلاة فِي الْظَّلام الْكَالِح الَّذِي يَسْبِق الْفَجْر...
فَالضَّوْء كَالْبَلْسَم الْبَارِد عَلَى جِسْمِه الْخَامِل... ليَنْشَط وَتَسِيْر خُطَاه الَى الْمَسْجِد...
الْلَّه أَكْبَر الْلَّه أَكْبَر...الصَّلَاة خَيْر مِن الْنَّوْم ثُم يَدْخُل الْمَسْجِد و تَطْرُق أُذُنَيْه تَرَانِيْم الْقُرْآَن الْكَرِيْم....
ثُم يَخْرِج لِلْعَمَل بَعْد طُلُوْع الْشَّمْس... وَفِي الْطَّرِيْق يَبْدَأ الْجِهَادُ الأعْظَم.. فَمِن أَمَامَه امْرَأَة جَمِيْلَة كَاسِيَة عَارِيِّة... تَوَقَّف لَا تَنْظُر
اصْرِف عَيْنَيْك الْأَن وَإِلَا... فَهِي نُقطَة سَوْدَاء يَرْكَب فِي الْحَافِلَة...فَيَبْدَأ صَاحِبُه بِالْحَدِيْث عَن مُدِيْر الْعَمَل...
وَيَنْطَلِق لِسَان صَاحِبُه....وَهُو يُرِيْد أَن يُشَارِكَه الْكَلَام...
أَمْسِك لِسَانَك وَإِلَا... نُقطَة سَوْدَاء ثَانِيَة
يَمْشِي فِي الْسُّوْق وَالْنَّاس يَنْظُرُوْن الَيْه وَقَد رَأَى شيخا قد سقط منه ماله فَنَظَر الَى الْمَال...وَهُو يَحْتَاجُه
أَمْسَك يَدَك وَإلَّا... هِي نقطَة سَوْدَاء ثَالِثَة
هَكَذَا هُو حَالُه حَال الْمُوْمِن وَقَلْبِه الْفَطِن الْحَي يَعِيْش فِي سُمُو لَايَرْضَى بِالْسُّقُوط فِي الْذُّنُوب وَالْمَعَاصِي
فَإذَا سَقَط يَسْتَغْفِر وَيَتُوْب وَيَرْجِع
هَذِه الْمُضْغَة الَّتِي بَيْن جَنْبَيْك....
هِي صَفْحَة تُكْتَب فِيْهَا أَعْمَالَك...
فَإن أَرَدْتَهَا بَيْضَاء نَاصِعَة...فَاحَفظَهَا وُصُنْهَا مِن الْذُّنُوب وَالخَطَايَا
م/ن
كَان يَعِيْش فِي مَتَاهَةٍ طَوِيْلَةٍ ..لَايَدْرِي مَاوَجَّهَتُه
فلا الْأَصْحَاب دَلْوَه ، وَلَا الْقَلْب أَرْشَدَه ..
فَقَد أَذْبَل عُمُرَهُ فِي الْغَفْلَةِ وَالْعِصْيَانِ
أَضَاع الْطَّرِيْقَ مِن بِدَايَةِ رِحْلَتِهِ
حِيْنَمَا غَطَّى الْظَّلامُ بَصِيْرَتَهُ
فَاللَّهْو قَد أَشْغَلَهُ ،وَالْعَبَثُ مَع الْصِحَاب أَرْهَقَه .
مَزَّق كُل سِتْر لِلْحَيَاء
بِالْغِنَاءِ وَالْرَّقْصِ وَالْطَّرَبِ
تَاه الْمِسْكِيْن ، وَأَظْلَم الْقَلْب الْحَزِيِن ..
بَعْد أَن هَاجَمَه جُنُوْد إِبْلِيْس الْلَّعِين ،
وَاسْتَوْلَوْا عَلَى حُصُوْنَه ؛ فَانْطَفَأَت أَنْوَار حَقَّه
وأَضْحَى الْنُّوْر ظَلامًا ،، وَالْصَّحْو ضَبَابًا ،، وَالْغَي رَشَادًا
فَهَام عَلَى طَرِيْق الْتَّائِهِيْن وَالْغَافِلِيْن
لَكِن فِي غَمْرَة الْشَّهَوَات وَالْمُجُون .. فِي لَيْلِه الْضَّرِير ..
تَسَرَّب إلى أَعْمَاقِه صَوْتٌ جَمِيْل
فَهَزَّه هَزّا عَنِيْفَا ! ..كَأَنَّه يُوْقِظُه مِن سُبَاتِه الْعَمِيق
إِنَّها كَلِمَاتٌ مِن قُرْآَن مَجِيْد
أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ ءَامَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ
إِنَّه النَّوْر الْمُبِيْن انْتَفَضَ ولَمْلِم أَطْرَاف ذِكْرَيّاتِه الْمَخْدُوشَة بِعَبَث الْسِّنِيْن مِن سَنَوَاتِه الَّتِي مَضَت
وَتَرَجَّل عَن صَهْوَة غَفْلَتِه بَعْد أَن تَجَلَّت الْحَقِيقَة ...
وَتَذْكُر أَن الْعُمْر سَيَفْنَى لَامَحَال ؛ وَأَن بَعْد الْمَوْت سُؤَال وَحِسَاب
لَكِن مُحَاوَلَاتِه بِالْعَوْدَة كَانَت تَبُوْء بِالْفَشَل >فَمَن حَوْلَه كَان يَرْسُم الْإِخْفَاق
وَيَذْبَحُون بَقَايَا الْأَمَل بِكَلِمَاتِهَم لَن تَقْوَى عَلَى ذَلِك ،
لَن تَسْتَطِيْع التّقدّمَ لِأَنَّهَا حَيَاتِك فَعَاد مِثْل مَا أَتَى
حَتَّى أَتَى ذَلِك الْيَوْم الَّذِي أَشْعَل الْيَقِيْن فِي أَعْمَاقِه حِيْن دَقَّت تِلْك الْفُرْصَة وَفَتَح الْبَاب لَهَا
فَأَشْرَق الْأُفُق أَمَامَه بَعْد أَن غَطَّت غُيُوْم الْغَفْلَة نُوْرِه فَفِي
رَمَضَان تَعَالَت خَفَقَات الْأَمَل بِالْعَوْدَة وانْفَرَد فِيْهَا بَعِيْدا عَن رِفَاق الْمَاضِي
وَأَوْدَع ذِكْرَيّاتِه الْقَدِيْمَة فِي سِجْن الْنِّسْيَان
ثمّ بَدَأ
فَفِي كُل يَوْم يَسْتَيْقِظ يَتَوَضَّأ لِلْصَّلاة فِي الْظَّلام الْكَالِح الَّذِي يَسْبِق الْفَجْر...
فَالضَّوْء كَالْبَلْسَم الْبَارِد عَلَى جِسْمِه الْخَامِل... ليَنْشَط وَتَسِيْر خُطَاه الَى الْمَسْجِد...
الْلَّه أَكْبَر الْلَّه أَكْبَر...الصَّلَاة خَيْر مِن الْنَّوْم ثُم يَدْخُل الْمَسْجِد و تَطْرُق أُذُنَيْه تَرَانِيْم الْقُرْآَن الْكَرِيْم....
ثُم يَخْرِج لِلْعَمَل بَعْد طُلُوْع الْشَّمْس... وَفِي الْطَّرِيْق يَبْدَأ الْجِهَادُ الأعْظَم.. فَمِن أَمَامَه امْرَأَة جَمِيْلَة كَاسِيَة عَارِيِّة... تَوَقَّف لَا تَنْظُر
اصْرِف عَيْنَيْك الْأَن وَإِلَا... فَهِي نُقطَة سَوْدَاء يَرْكَب فِي الْحَافِلَة...فَيَبْدَأ صَاحِبُه بِالْحَدِيْث عَن مُدِيْر الْعَمَل...
وَيَنْطَلِق لِسَان صَاحِبُه....وَهُو يُرِيْد أَن يُشَارِكَه الْكَلَام...
أَمْسِك لِسَانَك وَإِلَا... نُقطَة سَوْدَاء ثَانِيَة
يَمْشِي فِي الْسُّوْق وَالْنَّاس يَنْظُرُوْن الَيْه وَقَد رَأَى شيخا قد سقط منه ماله فَنَظَر الَى الْمَال...وَهُو يَحْتَاجُه
أَمْسَك يَدَك وَإلَّا... هِي نقطَة سَوْدَاء ثَالِثَة
هَكَذَا هُو حَالُه حَال الْمُوْمِن وَقَلْبِه الْفَطِن الْحَي يَعِيْش فِي سُمُو لَايَرْضَى بِالْسُّقُوط فِي الْذُّنُوب وَالْمَعَاصِي
فَإذَا سَقَط يَسْتَغْفِر وَيَتُوْب وَيَرْجِع
هَذِه الْمُضْغَة الَّتِي بَيْن جَنْبَيْك....
هِي صَفْحَة تُكْتَب فِيْهَا أَعْمَالَك...
فَإن أَرَدْتَهَا بَيْضَاء نَاصِعَة...فَاحَفظَهَا وُصُنْهَا مِن الْذُّنُوب وَالخَطَايَا
م/ن
الموضوع الأصلي: ذِكْرَيّاتٌ مَخْدُوشَة بِعَبَث الْسِّنِيْن || الكاتب: ღخرافية الحسنღ || المصدر: منتديات الأماكن
المصدر: منتديات الأماكن
`A;XvQd~hjR lQoX]E,aQm fAuQfQe hgXsA~kAdXk
التعديل الأخير تم بواسطة أم عبدالرحمن ; 23-10-2010 الساعة 05:44 PM
.gif "الصورة الرمزية الانكسار")
22-10-2010, 10:17 AM
المشاركة
3
23-10-2010, 12:57 AM
المشاركة
4
23-10-2010, 12:58 AM
المشاركة
5
23-10-2010, 01:59 PM
المشاركة
6
23-10-2010, 04:47 PM
المشاركة
7
.gif "الصورة الرمزية ~ آلغربآء ~")
رد: ذِكْرَيّاتٌ مَخْدُوشَة بِعَبَث الْسِّنِيْن
الذنوب والمعاصي والاثآم تجعل العبد تآئه في حياته لايدرك ماذا يفعل او يقول
فيكون القلب عليه ران نقطة سوداء لاتذهب الابالطاعة والرجوع والخشوع لله جل جلاله . وبقراءة القران والانتفاع بالعلم الشرعي
فعندها سيبصبح طريقه وسيكون طريقه جنة خضراء فيها الخير ..
وهذه قصة التائهين والتوبة ناخذ منها العبر فهذا هو الفضيل بن عياض رحمه الله
عندما كان تائه في الذنوب والمعاصي .. سمع كلام الله . أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ ءَامَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ ..
قال بلى قد آن فحينها اصبح من العلماء برجوعه الى الله بنوبة نصوح
والتوبة تجب ماقبلها من الاعمال والاقوال والافعال
اختنا الفاضلة .. جزاك ربي الجنة
وبارك الله فيك على ماطرحتي من كلمات منقولة رائعة لمن قرأها
نسأل الله ان يجعله في موازين حسناتك
اللهم آمين
فيكون القلب عليه ران نقطة سوداء لاتذهب الابالطاعة والرجوع والخشوع لله جل جلاله . وبقراءة القران والانتفاع بالعلم الشرعي
فعندها سيبصبح طريقه وسيكون طريقه جنة خضراء فيها الخير ..
وهذه قصة التائهين والتوبة ناخذ منها العبر فهذا هو الفضيل بن عياض رحمه الله
عندما كان تائه في الذنوب والمعاصي .. سمع كلام الله . أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ ءَامَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ ..
قال بلى قد آن فحينها اصبح من العلماء برجوعه الى الله بنوبة نصوح
والتوبة تجب ماقبلها من الاعمال والاقوال والافعال
اختنا الفاضلة .. جزاك ربي الجنة
وبارك الله فيك على ماطرحتي من كلمات منقولة رائعة لمن قرأها
نسأل الله ان يجعله في موازين حسناتك
اللهم آمين
تعصي الإلهَ وأنتَ تظهرُ حُبَّه ... هذا محالٌ في القياسِ بديعُ
لو كان حبُّكَ صادقاً لأطعَتهُ ... إِن المحبَّ لمن يُحِبُّ مطيعُ
أحذروا أخواني في الله من نشر المواضيع الغير صحيحة
لو كان حبُّكَ صادقاً لأطعَتهُ ... إِن المحبَّ لمن يُحِبُّ مطيعُ
أحذروا أخواني في الله من نشر المواضيع الغير صحيحة
23-10-2010, 11:43 PM
المشاركة
8
23-10-2010, 11:44 PM
المشاركة
9
24-10-2010, 07:09 AM
المشاركة
10
رد: ذِكْرَيّاتٌ مَخْدُوشَة بِعَبَث الْسِّنِيْن
●●
صبـآحك إكليل التوليب
moon14
جزآك الله كل خير وأثـآبك
في ميزآن حسنـآتك إن شـآء الله
لـ قلبك أنفـآس التوليب
{.. غَسْق
!
[/FONT][/SIZE][/COLOR][/LEFT]
"جووري,طيف نجد, ريحة الورد,شيزون,المخملية,جنآئن
أشرآقة الأمل, حورآء, أنثى بدلع طفلة, نعنآعة, عشق الليل, عذووبه"
"جووري,طيف نجد, ريحة الورد,شيزون,المخملية,جنآئنأشرآقة الأمل, حورآء, أنثى بدلع طفلة, نعنآعة, عشق الليل, عذووبه"
جووود , كرستآلة , رآقية بقلمي 
حفظكم الله أينمآ كنتم
24-10-2010, 09:04 AM
المشاركة
11
24-10-2010, 10:48 AM
المشاركة
12
26-10-2010, 10:30 PM
المشاركة
13
26-10-2010, 10:32 PM
المشاركة
14
26-10-2010, 10:33 PM
المشاركة
15
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
الساعة الآن 12:53 PM.