أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
كل شيء يعيدني إليك
الخيال
الاماني
الطموح
و
أحلامي
وكأن كل شيء يريدني لك
ماذنبي
أهـو الحب الذي أهديتني اياه
وماجرمي
أهو أن روحـي أسيرتك
وماهي إدانتي
أني احاول ان انكرك
فتكون عقوبتي
أن كل شيء يعيدني إليك
لمـاذا
نبتعد الان
لمـاذا
احـاول الهروب
وكيف أغضب منك وأنت تخاصمني
بلا سبب
وتقـول أحبكإذن
كــــن بكل شيء
كــن واقعا صريحا بكل مايعيدني إليك
لـ أستطيع
أن أعــــــــــود
لـ أني برغم أحلامـــي أحب ان اعيش الواقع
أتعـلم لعل ذلك هو جرمـي الحقيقي أني ارفض فقاعات الخيال
والان
عــــــد
فلتعذرني الكلمات
ان خنتها دون حسبان
ولتبكي العصافير
لاختفاء جمال الاحلام
ولترحل الغزلان من عالمي بأمان
ولتتبعها فراشات الحدائق الخضراء
حتى تدمع تلك الزهور بحياء
فبعدك اصبح الرواء
متساوْ مع الضماء
كنت هنا في متصفحك قد اجج بي وجدا .
فاعذري عثرات كلماتي .
لكنكـِ ابدعتِ ونسجت المشاعر باسلوب راقي
حب صادق آنسابت كلمـــآته ... كـ شَلال هَــآديء
آغرق الروُح بعَذوبته
الوضع المحتم بين الرحيل والعودة أن تحيطك فقاعات الخيال
تعيق الرؤية لذلك الحب الموهوم بالاقتراب..
حفظ الله قلبك وسلّم قلمك..!
إنّ الله سيرعاني ..!
تنويه
:.:.
أُقصّر كثيراً في حقّ الأقلام\ الريش\ العقول المتميزة بِ عدم الرد..
وعدم الرد ليس انتقاصً من الجهود..
بل يكون في كثير من الأحيان عجز القلم أو الفكر عن استحضار الملائم..
.:.:
سلمت يمناك عأبداعك هذا بحق احببت احرفك...
هانحن نقوم بمحاوله تقبل الواقع ولكن لابد من فقاعات خيال
لتجعلنا نتامل بغد افضل مع من نحب...
احرفك مليئه بالتساؤلات ولكن لم اجد جوابا سوى الصمت...؟
رائعه احرفك عندما انهيتها بالواقع ورفضتي قفاعات خيالك...
فهنيئا لك على ذلك...
استمري دوما واتخذي القلم صديقا لك ليخفف عنك دوما...
تقديري واحترامي لذاتك...
لقلبك ارق التحايا...
{.. أقلآم ترسم الرقي .,جعلت الابدآع عنواناً لها ..
حروف ... أجتمعت لتڪون آبيآت بطعم الحب
كـــ الماء حين يسكب من علو شلال على آسفل لارض
في زرقته سحـر , وفي ارتطامه جنـــــون .!
آبهرني هذا النص كثيـــراً..!
فراديس هذا الحرف صعــدت بي للسماء ياآرقيقه الحرف