اختي الكريمه


البريئه


اشكرك على هالنقل الموفق . .

كثير من الأخوات يعانين من هذه المشكله فلربما قد يقع بعض من المسؤليه على عاتق الأب والأم .
لما لم يوفقو بأن يجعل قلب الأخ حنون على الأخ والعكس . فلها المردود الإيجابي بعد ان يعي كل واحد منهم سن الرشد.
واتفق معك والكل يتفق معنا ان من حق الأخ ان يكون صديقاً حنوناً لأخته وان يكون نبراساً لها وان تجد فيه العون

بعد الله .

لكن المشكله الأكبر ونا اخوك اذا على حد قولك انكي ممن يشكون من هذه المشكله وتخفينها بخطارك والي

فهمته من رسالته هذا نصها ((ليتني استطيع ان اسلم اخي هذه الرساله !! ))

لماذا تضعين بينك وبينه حاجز ؟ هل جربتي يوماً ان تخبريه بأنه مقصر معك ؟ ام ان المجاملات تملاْ محياك ؟ عزيزتي

يجب على كل وحده مقصر معها اخوها ان تفاتحه بالموضوع بجلسه هادئه ويكون الحديث الذي بينك وبينه فيه نوع

من الجديه ويجب ان تبيني له بأي طريقه ان لكي حق عنده وهو الأعتناء بهذا الكائن الحنون فما احلاها ان تجدي

هذا الأخ يخرج بأخته إما لسوق او مطعم او منتزه فلها الأثر الكبير حتى بصله الرحم التي اوصها بها الله سبحانه

وتعالى.



اشكرك مره اخرى عزيزتي الكريمه على نقل هالمشكله التي باتت نسمع عنها الكثير والكثير والسلبيات المصاحبه


لها .




سلمت اناملك



تحياتي وتقديري








العطشان

اختي الكريمه البريئه


مثل ماقلت اختي الفاضله بردي وهذا اقتباس منه






فمشكله الأب والأم . البعض منهم طبعاً . . لم يوفقهم الله بان يحببو الأخ مع اخته وهي تعتمد على امور كثيره منذو الصغر كأن اذا دخل الأب المنزل بصوت عااالي السلام عليكم وترد الأم وعليكم السلام حياك الله ابو فلان الصغير والصغيره يتلبسون هذه الظاهره من صغرهم فتجيدينهم عندما يأتي هذا الأب وهذا الأستقبال من الأم فيفعل مثلهم واذا أخطاء أحد الأبناء على الأخر بعبارات غير لبقه يجب على الأب والأم تغيير ملامح وجوههم حتى يعي انه قال كلام غلط ومن هذا المنطلق يتم التقرب اكثر واكثر بين الأخوه فمثل ماقلت المسؤليه الأولى والأخيره بعد توفيق الله من الوالدان.

اما عن الحل فأتوقع ان الأخت الكريمه ( عشق الليل ) كفت ووفت بسرد بعض من الحلول
أزاح الله همك وحبب اخيك بيك ويسر أمرك وجميع الأخوه والأخوات .


تحياتي وتقديري لشخصك الكريم على الإطراء بحق شخصي.




العطشان